نفاد سيارات بوجاتي بوليد وتوربيون قبل إنتاجها حتى عام 2029
klyoum.com
أخر اخبار اليمن:
جامعة عدن تتصدر الجهود لدعم ترشيح شبه جزيرة عدن حديقة جيولوجيةفي عالم السيارات الخارقة والفخامة المطلقة، تبقى بوجاتي علامة لا تُضاهى، وفي أحدث الأخبار الصادمة من أسبوع مونتيري للسيارات، أعلنت الشركة الفرنسية العريقة نفاد جميع سياراتها الجديدة، بما في ذلك بوجاتي بوليد وبوجاتي توربيون، محجوزة بالكامل حتى عام 2029.
سيارات بوجاتي الخارقة تُباع قبل دخول خط الإنتاج
77.235.62.132
لم تعد سيارات بوجاتي مجرد مركبات، بل تحف فنية وهندسية نادرة، حيث بيعت جميع النسخ القادمة قبل أن تبدأ عملية تصنيعها، لتصل إلى مرحلة نادرة تشبه ما وصلت إليه منافستها السويدية كوينيجسيج.
سيارة بوليد، المصممة خصيصاً للحلبات، تُعتبر رمزاً للأداء الجامح، في حين أن توربيون 2026، خليفة تشيرون، محدودة الإنتاج بـ 250 نسخة فقط، ما أدى إلى قوائم انتظار تضم أكثر من 60 عميلًا مستعداً للانتظار أو الانسحاب دون التأثير على اكتمال الحجز.
تصريحات من الإدارة: «مشاريع ضخمة ومشغولون حتى 2029»
فرانك هيل، مدير التصميم في بوجاتي، أكد أن الشركة ملتزمة بإنتاج سياراتها المميزة حتى عام 2029، مع وجود مشاريع ضخمة تتضمن بوليد وتوربيون وجميع النسخ النهائية، والتي تم حجزها بالكامل مسبقًا.
لماذا يستمر الإقبال على بوجاتي رغم الأسعار الفلكية؟
يجمع عشاق بوجاتي بين الفخامة، الحصرية، والأداء القوي الذي لا مثيل له، في وقت تتجه فيه الأسواق نحو السيارات الكهربائية والانتاج الواسع. بوجاتي تتميز ببقاء سياراتها كمجوهرات هندسية ذات ندرة وقيمة متزايدة بمرور الوقت.
رؤية ماتي ريماك ورؤية مستقبلية لشركة بوغاتي ريماك
قال ماتي ريماك، الرئيس التنفيذي لشركة بوغاتي ريماك، إن هدفه هو تحويل بوجاتي إلى أكثر شركات السيارات ربحية ونجاحًا عالمياً، مع الحفاظ على مكانتها كأيقونة تاريخية.
رسالة واضحة للسوق الفاخر: الندرة سر القيمة
بينما تسعى شركات كبرى مثل مرسيدس، تيسلا، وبورش إلى زيادة الإنتاج وتحقيق مبيعات ضخمة، اختارت بوجاتي الاستمرار في طريقها النخبوي، حيث تظل سياراتها نادرة ومطلوبة، مما يجعل اقتناؤها استثمارًا ذا قيمة طويلة الأمد.
بوجاتي، أسطورة لا تنتهي حتى عام 2029 وما بعده
من بوليد المتوحشة على الحلبات إلى توربيون الراقية، تواصل بوجاتي إثبات أن السرعة والفخامة الحصرية لا تزالا معادلة لا تُقاوم، في وقت يتجه فيه العالم نحو السيارات الكهربائية والإنتاج الكمي.