اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ٣٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥
يلجأ بعض الأشخاص يوميًا إلى الأبراج بحثًا عن إجابات أو نصائح لتخطيط حياتهم، إلا أن العلماء في مصر والسعودية شددوا على أن هذا السلوك من التنجيم المحرّم شرعًا، ويعتبرون هذه الممارسات خرافات مضللة قد تشوش على عقيدة المسلم، لذا ينصح بالابتعاد عنها والتمسك بالحقائق الدينية التي تحفظ عقيدة الإنسان وصفاء فكره.
برج الميزان اليوم الأحد 30 نوفمبر 2025
يستقبل برج الميزان هذا اليوم بتوازن فريد يجمع بين الطموح الشخصي والمرونة العاطفية. يعد الأحد فرصة مثالية لإعادة ترتيب أولوياتك ومواجهة التحديات بطريقة مدروسة، ستلاحظ في هذا اليوم أن الطاقة المحيطة بك تدعم التفكير العقلاني والقرارات السليمة، مما ينعكس على جميع جوانب حياتك.
برج الميزان على الصعيد العاطفي
يشهد الميزان اليوم لحظات من الانسجام مع الشريك، إذ تساعدك طبيعتك الدبلوماسية على حل أي خلافات سابقة بسهولة، للأعزب، يحمل اليوم فرصًا للتقارب مع أشخاص جدد يثيرون اهتمامك، لكن من الضروري عدم الاستعجال في اتخاذ القرارات العاطفية، حاول الاستماع لمشاعرك الداخلية قبل الانخراط في أي علاقة جديدة.
برج الميزان على الصعيد المهني
على المستوى المهني، يمنحك اليوم القدرة على التركيز والتخطيط الدقيق لمهامك، يفضل أن تضع أهدافك قصيرة المدى وتراجع التزاماتك السابقة لتستفيد من الفرص المتاحة، التعاون مع الزملاء سيؤتي ثماره إذا اعتمدت على المرونة والتواصل الواضح، وقد تحصل على تقدير غير متوقع من المسؤولين.
الميزان على الصعيد الصحي
يبدو اليوم مناسبًا لممارسة النشاط البدني المعتدل مثل المشي أو التمارين الخفيفة، التي ستعزز طاقتك العامة وتحسن مزاجك، حاول تنظيم وقت النوم وتجنب الإرهاق النفسي، إذ أن التوازن الداخلي يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز صحتك.
الطاقة العامة
تتمتع اليوم بطاقة إيجابية تساعدك على التعامل مع أي ضغوط بعقلانية والتركيز والهدوء هما مفتاح النجاح، فلا تدع التوتر يسيطر على يومك، حاول الاستفادة من هذا اليوم لترتيب خططك المستقبلية ومراجعة أولوياتك.
الميزان على الصعيد المالي
ينصح برج الميزان اليوم بالتحلي بالحذر في الأمور المالية، الفرص للاستثمار أو تحسين وضعك المالي موجودة، لكن القرار الحكيم يتطلب دراسة دقيقة قبل أي خطوة، حاول عدم الاستدانة أو الانجرار وراء المغريات اللحظية لتفادي أي خسائر محتملة.
تنويه ديني خاص بالمشهد
إن الاعتماد على القرآن الكريم والسنة النبوية يوفر الأساس الأمثل لحياة متوازنة، بعيدًا عن الخرافات والانحرافات الفكرية، وقد أكد العلماء في مصر والسعودية أن متابعة الأبراج تُعد من الأمور المرفوضة شرعًا، وأن التمسك بالله هو السبيل لضمان نقاء العقيدة وصفاء النفس.













































