صدور الأعمال الكاملة للكاتب المصري الكبير عادل حمودة عن دار "ريشة"

أصدرت دار ريشة للنشر والتوزيع، المجموعة الأولى من مشروع الأعمال الكاملة للكاتب الصحفي المصري الكبير عادل حمودة.

تضم المجموعة ثلاثة كتب هي «اغتيال رئيس.. يوم خيم الصمت على القاهرة»، وفيه يرصد المؤلف حادث المنصة الشهير الذى أودى بحياة الرئيس السادات، والكتاب الثاني «سيد قطب.. من القرية إلى المشنقة»، حيث يستعرض المؤلف سيرة القطب الإخواني بتقلباتها المتطرفة في مجموعها، أما الكتاب الثالث «النكتة اليهودية.. سخرية اليهود من السماء إلى النساء» فيعد واحدًا من أهم الدراسات التي تناولت الشخصية اليهودية.

أماكن وفروع مكتبات «مشروع الأعمال الكاملة للكاتب المصري الكبير عادل حمودة»

وتتوفر الإصدارات الثلاثة حاليًا بفروع مكتبات الشروق وديوان والميكروفون وفيرجن ميجا ستورز.

مكتبات البلد ومدبولي وأقلام عربية وتنمية بوسط البلد.

مكتبات كلمة عربي وآدم وببلوتيك بمول أركان الشيخ زايد.

مكتبة مدبولي بمول 7 ستارز بالتجمع الخامس.

مكتبة آدم بالمعادي جراند مول.

مكتبة جدل بشارع الهرم.

مكتبات عصير الكتب بالقاهرة والمحافظات.

مكتبات إبهار بالقاهرة والمحافظات.

مكتبات بيت الكتب والميكروفون بالإسكندرية.

مكتبة جيل المستقبل بالسويس.

منصات بيع الكتب iRead وحكاية ورواية.

وفي تصديره لمشروع الأعمال الكاملة للكاتب الصحفي المصري الكبير عادل حمودة، كتب مؤسس دار ريشة الناشر حسين عثمان: «حين تستعيد ذاكرة الكاتب الكبير عادل حمودة صوت أعماله وصداها، على قدر ما فتحت من ملفات وأثارت من قضايا، طوال مسيرة مهنية رائدة وحافلة عمرها الآن يزيد على نصف قرن، ويرى أهمية إعادة إصدار هذه الأعمال، بما يحفظ حق الأجيال الجديدة في المعرفة، خاصة وأن هذه الملفات والقضايا في معظمها لا يزال مرتبطًا بتحديات آنية على مختلف المستويات، في مقدمتها ضرورة مواجهة الإرهاب فكريًا، وهي مهمة لا بد وأن يتصدى لها الكتاب والمفكرون في المقام الأول.

ويختار الرجل «ريشة» ليوليها مشروع إصدار الأعمال الكاملة له، بما خطته «ريشة» لنفسها من منهج يعمل على إحياء الذاكرة الوطنية وتعزيز الهوية المصرية، من خلال نشر إصدارات ترصد وتوثق الوقائع والأحداث التاريخية في سياق أدبي درامي، وهو ما يتوافق ومنهج عادل حمودة في الرصد والتوثيق والكتابة، فقد وضع مشكورًا وسامًا على صدورنا، لا نملك معه سوى أن نجتهد حتى يخرج المشروع الكبير إلى النور، بما يليق بمكانة عادل حمودة، ونهم قارئ شغوف بإعادة قراءة التاريخ.