فكر وإرشاد انتقالي ابين تواصل حملة التوعية بمخاطر الإرهاب في زنجبار وخنفر

4 مايو / خاص

تواصل إدارة الفكر والإرشاد بانتقالي محافظة أبين لليوم السابع على التوالي حملتها التوعوية من مخاطر الإرهاب ، والتي تنظمها الأمانة العامة لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي ، تحت شعار الإرهاب لادين له ولا وطن. وبرعاية من الرئيس القائد عيدروس الزبيدي. واستهدفت الحملة التوعوية اليوم الأحد ، معهد الأوراس المهني، بمديرية زنجبار، للتعريف بماهية الإرهاب وأنواع التطرف ، ومصادره الفكرية والدينية والسياسية والاقتصادية والتربوية ، وأسباب اختلاف البنية العقلية لدى تلك العناصر الملوثة أياديهم بالدماء. ونوهت إدارة الفكر والإرشاد ممثلة بمدير الإدارة بالمحافظة الشيخ عبداللاه المشرقي ، والشيخ الخضر الحامد مدير الإدارة بمديرية زنجبار ، خلال الحملة التوعوية، إلى إن الحرب ضد الإرهاب هي حرب فكرية في المقام الأول ، مما يجعل التعليم ساحة رئيسيه خصبة لقوى التطرف لخوض هذه الحرب ، خاصةً إن قوى التطرف والإرهاب تعمل على اختراق الحقل التعليمي والتسلل إليه بطرق مختلفة. مشيرة إلى أهمية استئصال مصادر الفكر الضار بالمحافظة والمجتمع ، وخطر الإرهاب الذي أصبح يشكل تحديا أمنيا وفكريا وسياسيا في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد ، مايستدعي تضافر الجهود لكافة المؤسسات المجتمعية لمواجهة هذا الخطر والفكر المتطرف ، ونشر قيم التسامح والتوافق وتعزيز قيم المواطنة والهوية الوطنية الجنوبية. الجدير بالذكر أن الحملة استهدفت في الأيام الأولى عددا من مدارس التعليم الثانوي بمديريتي زنجبار وخنفر للتوعية من خطر الإرهاب والتي شملت توزيع برشورات وملصقات في المدارس وأماكن التجمعات الشبابية والطلابية.

تواصل إدارة الفكر والإرشاد بانتقالي محافظة أبين لليوم السابع على التوالي حملتها التوعوية من مخاطر الإرهاب ، والتي تنظمها الأمانة العامة لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي ، تحت شعار الإرهاب لادين له ولا وطن. وبرعاية من الرئيس القائد عيدروس الزبيدي.

واستهدفت الحملة التوعوية اليوم الأحد ، معهد الأوراس المهني، بمديرية زنجبار، للتعريف بماهية الإرهاب وأنواع التطرف ، ومصادره الفكرية والدينية والسياسية والاقتصادية والتربوية ، وأسباب اختلاف البنية العقلية لدى تلك العناصر الملوثة أياديهم بالدماء.

ونوهت إدارة الفكر والإرشاد ممثلة بمدير الإدارة بالمحافظة الشيخ عبداللاه المشرقي ، والشيخ الخضر الحامد مدير الإدارة بمديرية زنجبار ، خلال الحملة التوعوية، إلى إن الحرب ضد الإرهاب هي حرب فكرية في المقام الأول ، مما يجعل التعليم ساحة رئيسيه خصبة لقوى التطرف لخوض هذه الحرب ، خاصةً إن قوى التطرف والإرهاب تعمل على اختراق الحقل التعليمي والتسلل إليه بطرق مختلفة.

مشيرة إلى أهمية استئصال مصادر الفكر الضار بالمحافظة والمجتمع ، وخطر الإرهاب الذي أصبح يشكل تحديا أمنيا وفكريا وسياسيا في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد ، مايستدعي تضافر الجهود لكافة المؤسسات المجتمعية لمواجهة هذا الخطر والفكر المتطرف ، ونشر قيم التسامح والتوافق وتعزيز قيم المواطنة والهوية الوطنية الجنوبية.

الجدير بالذكر أن الحملة استهدفت في الأيام الأولى عددا من مدارس التعليم الثانوي بمديريتي زنجبار وخنفر للتوعية من خطر الإرهاب والتي شملت توزيع برشورات وملصقات في المدارس وأماكن التجمعات الشبابية والطلابية.