اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ٨ كانون الأول ٢٠٢٥
في وقت باتت فيه متابعة الأبراج الفلكية عادة يومية لدى كثير من الناس بحثًا عن بارقة أمل في الحب أو المال أو السفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتحسم الجدل، مؤكدة أن هذه الممارسات لا تعدو كونها تنجيمًا محرّمًا شرعًا، وأنها من الخرافات التي ينبغي للمسلم أن ينأى بنفسه عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الميزان اليوم.
يأتي هذا اليوم لمواليد برج الميزان بمثابة فرصة صغيرة لاستعادة الهدوء بعد فترة من التقلّبات. تشعر بحاجة للابتعاد عن الضوضاء، وترتيب أفكارك قبل اتخاذ أي خطوة جديدة.
طبيعتك التي تبحث دائمًا عن الانسجام تجعل هذا اليوم مناسبًا لضبط إيقاعك النفسي والبحث عن مزيد من الراحة والوضوح.
برج الميزان… حظك اليوم على الصعيد المهني
اليوم يحمل إشارات مهنية إيجابية.
تستطيع إنهاء مهام مؤجلة أو ترتيب تفاصيل كانت تسبب توترًا سابقًا.
تعامل ببساطة مع ضغوط العمل ولا تحمل الأمور أكثر مما تحتمل.
قد تحصل على دعم من زميل تثق به، أو تجد حلولًا هادئة لمشكلة كانت تشغل بالك.
قدرتك على تنظيم الأولويات اليوم تمنحك تقدمًا واضحًا.
برج الميزان… حظك اليوم على الصعيد العاطفي
الأجواء العاطفية أكثر انسجامًا واستقرارًا.
إذا كنت مرتبطًا: قد يكون اليوم مناسبًا لفتح حديث يعيد الدفء والوضوح للعلاقة ويخفف أي توتر سابق.
إذا كنت أعزب: قد يلفت انتباهك شخص يتشابه معك في التفكير أو الاهتمامات، ما يخلق انسجامًا مريحًا منذ اللحظة الأولى.
استمع لقلبك… ولكن دون استعجال.
برج الميزان… حظك اليوم على الصعيد الصحي
قد تشعر بإرهاق خفيف نتيجة التفكير الزائد.
امنح عقلك الراحة قبل جسدك.
المشي الهادئ أو نشاط خفيف يساعد في إعادة توازن طاقتك.
قلّل من المنبهات، واحرص على نوم كافٍ لتحقيق استرخاء حقيقي.
نصيحة اليوم لبرج الميزان
لا تسمح لرغبتك في إرضاء الجميع أن تُرهق قلبك… اختر نفسك أولًا، وستجد أن الاتزان يعود من تلقاء ذاته.
لا تجعل العجلة غايتك في كل خطوة، فالقوّة الحقيقية كثيرًا ما تُولد من التمهّل، والحكمة تنبت من هدوء التفكير، خذ وقتك لتتأمّل، فقرارٌ راجح اليوم قد يجنبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص بالمشهد
ومن هذا المنطلق، يبقى الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هو الطريق الأوثق لحياة مستقرة ونقية، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا دعوة صادقة للثبات على منهج الله، والابتعاد عمّا يعكّر صفاء العقيدة ويشوّه نقاء الإيمان













































