×



klyoum.com
uae
الإمارات  ١٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ١٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»سياسة» البيان»

محمد بن راشد: العلم يرسخ الانتماء والولاء والمحبة لتراب الإمارات

البيان
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٧ تشرين الأول ٢٠٢١ - ٠٠:٣٣

محمد بن راشد: العلم يرسخ الانتماء والولاء والمحبة لتراب الإمارات

محمد بن راشد: العلم يرسخ الانتماء والولاء والمحبة لتراب الإمارات

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

البيان


نشر بتاريخ:  ٢٧ تشرين الأول ٢٠٢١ 

المصدر: دبي - البيان، أبوظبي - منى خليفة

أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن علم الإمارات يشكل رمز الدولة والسيادة والوحدة للخمسين الماضية، وسيبقى معنا للخمسين القادمة ليرسخ الانتماء والولاء والمحبة لتراب الإمارات، لافتاًَ إلى أن الدولة ستحتفل بيوم علمها في عامها الخمسين 3 نوفمبر المقبل.

وقال سموه في تدوينة عبر حسابه الرسمي في «تويتر»: «الإخوة والأخوات ستحتفل دولة الإمارات بيوم علمها في عامها الخمسين في الثالث من نوفمبر القادم.. سنرفعه على وزاراتنا ومؤسساتنا بشكل موحد الساعة الحادية عشرة صباحاً.. رمز الدولة والسيادة والوحدة للخمسين الماضية سيبقى معنا للخمسين القادمة ليرسخ الانتماء والولاء والمحبة لتراب الإمارات».

جذور متأصلة

ويروي «يوم العلم» قصة منجز وطني يشدو بحب الإمارات، فمنذ صباح الثاني من ديسمبر عام 1971 بدأت القصة تسرد تفاصيلها، إذ إن علاقة شعب الإمارات مع علمنا الشامخ لها جذور متأصلة، حملوها في القلوب قبل الشعارات، كتميمة ولاء يتجلى بين ألوانها محيا المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، كنقوش انتماء على «سرود» إماراتي عريق، وأهزوجة قديمة كرائحة البحر على نسج «تلي» عتيق، وألوان بهية تنسج بين أيادٍ شهدت على ماضٍ وحاضر كأغنية شعبية ينسجها الـ«الخوص» بين تلافيف التقائها وعناقها المتجذر، الذي يشبه هذه الأرض الطيبة «الإمارات»، فلكل وطن قصة، لكن ثمة قصصاً تجاوزت السطور والمأمول وهي تحكي الوطن، وخلقت أحداثاً مغايرة، لينعكس ما جرى عليه الإِلفُ والعادة، امتلكت مَفاتِح العطاء، ومُحرِكُ أحداثها مبني على قيم معنوية ومبادئ سامية لا تعرف الأفُول، وربانها شخص عظيم صنع الفارق، آمن بالهوية الأصيلة منذ البدء، ولم يتركها على رفوف الامتنان، بل غرسها في القادم وما هو آت، وعلم الإمارات الخفاق شاهد وحاضر على فصول الحكاية.

ولاء وانتماء

وتنطوي هذه المناسبة الوطنية التي يحتفل بها أبناء الشعب منذ عام 2013 في 3 من نوفمبر، لتعزز من قيم الولاء والانتماء لأرض التحديات والفرص، وهي مناسبة أثيرة يشارك فيها المواطن والمقيم، وفرصة للتعبير عن ولائهم وانتمائهم وتقديرهم للنهضة التي تشهدها الدولة، والتي ينعم في ظلها الملايين من البشر، لاسيما أنه يصادف التاريخ الذي تولى فيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مقاليد الحكم في دولة الإمارات، وليس بغريب أن يكون للعَلَم هذه المكانة، فهو رمز الدولة والوحدة والروح الواحدة والمصير الواحد الذي حلم بها الآباء والأجداد، هو قصة تتجلى أحداثها مع رفرفات العلم على نواصي وتيرة العمل الجاد والإنجازات العظيمة التي تتسارع اليوم في مضامر الفخر والتحدي، لتكون شاهدة على جهود عظيمة، فمن كمثل زايد، والخبراء بيأس يزفون له خبر أن صحراءنا لن تنبت يوماً، ليحفر الأرض بيده، ويتوسد الثرى، من كان كزايد وهو يعمر الأرض والفكر والأمل، ومن كمثل علم الإمارات الشاهد اليوم على كل تلك التحولات التي مرت بها الدولة، والتي أضافت بنشأتها الكثير للعالم العربي ومدت يدها للضعيف والمحتاج، وما تضيفه اليوم من نقلات نوعية سياسية على المستوى الإقليمي والعالمي، لتؤكد على القواعد والأسس الراسخة التي قام عليها الاتحاد، وتؤكد على نهج قيم الخير والتعايش والتسامح التي آمن بها الآباء المؤسسون، وباتت نهجاً لدولة الإمارات، التي استطاعت ومنذ قيامها أن تكون منارة للتسامح والتعايش لجميع الأجناس والطوائف والأعراق والأديان، لنشدو بعزة: «بيضٌ صنائعنا سودٌ وقائعنا خضرٌ مرابعنا حمرٌ مواضينا».

رفع العَلَم

وفي الساعة 11 صباحاً يوم الثالث من نوفمبر، ومع استئناف العودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية واستئناف الأنشطة في معظم القطاعات الرئيسية في الدولة، سيقف الجميع صفاً واحداً لرفع العَلَم، بينما يعزف السلام الوطني لدولة الإمارات تعبيراً عن الولاء والمصير المشترك والوحدة التي تضم الجميع تحت راية الاتحاد الخفاقة، لتجسد هذه المناسبة مشاعر الوحدة والتعايش والسلام بين أبناء الوطن والمقيمين المحبين لهذه الأرض المعطاءة، فهي ترسّخ صورة الإمارات كمنارة للتعايش والتسامح في المنطقة، كما تقدم نموذجاً للتلاحم بين أبناء الوطن، من كافة أطيافهم ومشاربهم، ورغبتهم في الحفاظ على روح الاتحاد والتمسك بقيمه التي أورثنا إياها الآباء المؤسسون، وهي مناسبة لتعميق قيم المواطنة وإثراء الروح الوطنية بين الأجيال الجديدة، لذلك تحرص الدولة في كل عام على إشراك الجميع في إعلاء معاني الاتحاد وقيمه عن طريق المشاركة في هذه المناسبة، لاسيما أن تعميق الهوية الوطنية في نفوس الأجيال الجديدة، نهج قويم ترنو دولة الإمارات من خلال مؤسساتها المختلفة في إرسائه وتبجيله، لما يشكله من صورة أصيلة للوطن، وجذور ضاربة في التاريخ والتراث الإنساني لدولة الإمارات، لذا تأتي هذه المناسبة لتثير في النفوس مشاعر الفخر والاعتزاز والرغبة الأكيدة في حماية المنجز الاتحادي والتضحية في سبيله، وتقديم الغالي والنفيس من أجل الوطن، وهي أنها مشاعر راسخة في القلب والعقل الإماراتي، فالهوية الجمعية التي توحد أبناء هذا الوطن، كانت نهج القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حتى غدت كشيء بديهي لا شعوري يجري في مجرى الوريد، «كالكريزما» الفريدة التي أعطت الدولة نمطاً فريداً وحضوراً خاصاً في تعاملها المحلي والإقليمي والعالمي، فزايد الذي أوجد دولة فتية أسبغ عليها من هويته ورؤيته الأصيلة، والتي باتت حاضرة في روح المواطن وبفكره ورؤاه، وهي اختزال لمبادئ سامية كانت وما زالت أوتاداً ضاربة في أرض التحديات، وفكراً استشرافياً لم يتخلَ عن الأصالة وهو يجوب غِمار المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتنموية.

حلم زايد

وعلى طريقة الإمارات الاستثنائية، ستجدد فيافي الإمارات العهد في وقت واحد من حدود الغويفات وحتى جبال الفجيرة، وسيرفرف علم الاتحاد عالياً ليؤكد أن هذا الوطن، متحد وسيمضي نحو مجده، وسينبت من المستقبل كحلم زايد الأثير.

«البيت متوحد»

يصادف يوم العلم هذا العام احتفال الإمارات بمرور خمسين عاماً من الرفعة، خمسين عاماً كان العلم خفاقاً ووصل إلى مدارات الفضاء السامقة، خمسين عاماً من عمر وطن لم يدخر جهداً في صناعة مستقبل أفضل، وطن يولد من المستقبل ليشهد على صنيع عظيم، ورؤية ثاقبة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية؛ ولكن أعظم إنجاز يمثل الفخر لكل الإماراتيين هو التلاحم الفريد بين القيادة الرشيدة والمواطنين؛ فعلاقة أبناء الإمارات بقادة الوطن ليست علاقة عادية بل هي علاقة استثنائية تجسد الولاء والمعزة والاحترام، علاقة عظيمة تكرم أبناء هذا الوطن والمقيمين على أرضه، وترسم التضامن بين أبناء المجتمع الواحد، وهم يستلهمون ويحققون في الوقت ذاته مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، «البيت متوحد»؛ فالمجتمع بكامل فئاته تظله راية واحدة ويجمعه هدف واحد، وهو خدمة الوطن والذود عنه وحماية أراضيه وحفظ مكتسباته.

المصدر:

البيان

-

الإمارات

أخر اخبار الإمارات:

مسؤول: 57 مليار دولار حجم الاستثمارات بقطاع الطاقة المتجددة في الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1629 days old | 1,152,228 UAE News Articles | 4,079 Articles in Apr 2024 | 123 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 25 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



محمد بن راشد: العلم يرسخ الانتماء والولاء والمحبة لتراب الإمارات - ae
محمد بن راشد: العلم يرسخ الانتماء والولاء والمحبة لتراب الإمارات

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل