#النازية تتناوب في #إغتصاب #سيدة_غزاوية

#ليندا_حمدود

شهادة تعود لضرب الإنسانية والتعدي على حقوق الإنسان وكل المواثيق الدولية تعود لقطاع غزّة مجرمها الكلاسيكي دائما النازي الصهيوني.

اليوم ليست عن تنكيل وتعذيب المعتقلين الفلسطينيين أو جثث الشهداء مسروقة الأعضاء ولكن من حرائر غزّة ونسائها المعتقلات في سجون النقب والمعتقلات التعسفية التي تم نشأتها في هذه الحرب بالشمال.

شهادة إغتصاب جماعي لسيدة غزاوية تسرد للعلن في أبشع مشهد إغتصاب يوثق في العصر الحديث.

ستة جنود من جيش النازية الصهيونية يتناوبون على إغتصاب فتاة غزاوية بعد تعذيبها والتنكيل بها وإجبارها على منح شرفها للقطاء الكيان.

بعد العملية النذلة والتوثيق التصويري الحقير في كل إعتداء جنسي ونشر على مواقع التواصل الاجتماعي من. جيش الإرهاب الصهيوني خرجت الحركة الصهيونية بجيشها المرتزق بغزّة وحكومته المجرمة بالٱراضي المحتلة ومجلس الكابينات تصدر بيان آخر بعدما دعمه المتطرف الصهيوني القاتل والمتعطش لدماء الغزييّن خاصة والفلسطينين عامة إيتمار بن غفير بقبول إعدام المعتقلين بالسجون الصهيونية!

هل وصل العالم لذروة النجاسة في تمرير الإنتهاك الحقوقي الغير إنساني بقطاع غزّة دون عقاب!

هل انحطت الأمة العربية و الإسلامية لهذه الدرجة لكي لا تغضب بعد إنتهاك شرف نسائها من مغتصب للأرض والعرض والشرف صهيوني!!!!

هل ستمر الجريمة مجددا ويسمح بفتح جرائم أخرى في حق الغزاويات!!

هل تجردت الأمة من دينها وباعت حتى شرف حرائرها وتخلت بكل بشاعة وخيانة نساء غزّة للمغتصب المحتل الصهيوني!!!

انتهك الشرف ونكل بالعرض وانتهكت حرمات المسلمين في نساء غزّة الشريفات،العفيفات ، وأمضت كل الأمة بشعوبها الجبانة وأنظمتها في تمرير تجاوز كل الحرمات بقطاع غزّة

فمن التالي بفلسطين لكي يدفع ثمن الصمت و الخذلان ؟