اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ٣ كانون الأول ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
قال رئيس مجلس الوزراء نواف سلام إنّ 'المرحلة الأولى من حصر السلاح بيد الدولة لن تكتمل ما لم تنسحب إسرائيل من المناطق التي لا تزال تحتلّها'، مؤكداً في حديث إلى وكالة 'رويترز' أنّ لبنان 'منفتح على أن تتحقّق قوات أميركية وفرنسية من المخاوف المتعلقة بمستودعات أسلحة حزب الله المتبقية في الجنوب'، ومرحباً في الوقت نفسه بـ'عرض مصر لخفض التوتر بين لبنان وإسرائيل'.
وأشار سلام إلى أنّ لبنان سيناقش هذا الأسبوع مع أعضاء مجلس الأمن الدولي 'بدائل لقوات اليونيفيل'، لافتاً في تصريحات لوكالات أنباء بينها 'فرانس برس' إلى أن المحادثات الجارية في إطار لجنة وقف إطلاق النار، التي تضم ممثلين مدنيين من الجانبين اللبناني والإسرائيلي، 'لم تصل بعد إلى مرحلة محادثات السلام'، موضحاً أن اللجنة هي 'المنتدى لتنفيذ إعلان وقف الأعمال العدائية'.وجاءت مواقف سلام بعدما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إرسال المندوب المدني الإسرائيلي إلى اللجنة يشكل 'محاولة أولية لوضع أساس لعلاقة وتعاون اقتصادي بين إسرائيل ولبنان'.
وفي سياق متصل، شدّد سلام على أن 'المحادثات الاقتصادية ستكون جزءاً من أي عملية تطبيع مع إسرائيل، والتي يجب أن تتبع اتفاقية سلام'، مضيفاً أنّه في حال التزام الدولتين بمبادرة السلام العربية لعام 2002 'فسيتبع ذلك التطبيع، لكننا ما زلنا بعيدين'.











































































