اختارت الفنانة التشكيلية الروسية كسينيا فيليبوفا، تونس، لتكون بلدا ترسم عنه العشرات من اللوحات الفنية، لتخص مدينة سيدي بوسعيد بأعمال مختلفة تحاكي تفاصيل الحياة اليومية للتونسيين.