اخبار تونس
موقع كل يوم -ار تي عربي
نشر بتاريخ: ٢٢ أب ٢٠٢١
يتحدث الرئيس التونسي عن مخططات لاغتياله فترد النهضة بالدعوة إلى فتح تحقيق، يقول قيس سعيد إن أطرافا بخلفية إسلامية وراء هذه المخططات فتندد الحركة بالمؤامرات التي تهدد أمن البلاد والرئيس، وبين هذا وذاك يتساءل متابعون لماذا تنتفض قيادات النهضة ما لم تتهم بشكل صريح، بينما يرفض أنصار الحركة التلميح خصوصا وأن الاتهامات التي تطالها باغتيال الناشطين السياسيين شكري بلعيد ومحمد البراهمي كانت لأهداف سياسية حسبهم ولم تثبت قضائيا
فهل هو بيان استباقي لحركة النهضة لأي اتهامات قد توجه لها مستقبلا؟ وما تداعيات تصريحات سعيد أمنيا وسياسيا؟