×



klyoum.com
tunisia
تونس  ٢ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
tunisia
تونس  ٢ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار تونس

»ثقافة وفن» أنباء تونس»

محمد الطّالبي وموريس بورمانس : من الحوار إلى الفراق

أنباء تونس
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٣٠ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ١٠:٤٢

محمد الطالبي وموريس بورمانس : من الحوار إلى الفراق

محمد الطّالبي وموريس بورمانس : من الحوار إلى الفراق

اخبار تونس

موقع كل يوم -

أنباء تونس


نشر بتاريخ:  ٣٠ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

خصّت مجلّة 'إسلاموكريستِيانا' (دراسات إسلامية مسيحية)، الصادرة عن المعهد البابوي للدراسات العربية والإسلامية (بيزاي) بروما، في عددها الأخير، عَلَمين من أعلام الحوار الإسلامي المسيحي، بتناول أثرهما في المجال، وهما راهب تنظيم الآباء البيض الفرنسي موريس بورمانس (Maurice Borrmans) والمؤرّخ التونسي الأستاذ محمد الطالبي، اللذيْن رحلا عن دنيانا خلال العام 2017، بعد مسيرة حوارية حافلة. فقد شغلت قضايا الحوار الرجلين، على مدى نصف قرن، من الستينيات إلى مطلع الألفية الثالثة، سواء عبر صفحات المجلّة المذكورة، أو عبر المنشورات المشتركة أو الأعمال المنفردة. صاغا خلالها تقليدا حواريا عميقا داخل الثقافتين الكاثوليكية والإسلامية، حتى صار ذكر الواحد مدعاة لاستحضار الآخر.

عزالدّين عناية *

قضى الراهب بورمانس ردحا طويلا من حياته بين تونس والجزائر، لمّا كان مقرّ معهد الآباء البيض (إبْلا) في تونس وإلى غاية نقله إلى مدينة روما في إيطاليا سنة 1964، ليتّخذ مسمى 'بيزاي' ويتولى بورمانس فيه السهر على تكوين الرهبان والراهبات المتخصّصين في الشأن العربي والدين الإسلامي. وأمّا قرينه الطالبي فقد كان اتّصاله بعالم المسيحية يافعا، إبان الحقبة الاستعمارية في تونس، تلت ذلك إقامة في فرنسا أثناء الدراسة الجامعية، ثم انغماس في الشأن المسيحي بوساطة نسج علاقات متشابكة مع طائفة واسعة من اللاهوتيين والمفكرين الغربيين. فقد أُطلق على بورمانس 'عالِم الإسلاميات الملتزم' لاشتغاله الدؤوب بقضايا الإسلام الفقهية والعقدية أو كذلك انغماسه في قضايا الحوار؛ ويمكن بالمقابل أن نطلق على الطالبي المؤرّخ المكافح، لِما تميّز به من حسّ نقدي ومنزع تجديدي تجاه الموروث الإسلامي، ردَفَه حرص على تطوير وعي معمَّق بالآخر المسيحي.

خمسة عقود من التواصل

والسؤال المطروح لدينا ونحن نستعيد سيرة الرجلين: ماذا تُعلّمنا خمسة عقود من التواصل بين الطالبي وبورمانس رغم ما شابها من جفاء في طورها الأخير؟ وفيمَ تتمثّل تركة الرجلين لجيل الحوار اللاحق؟

لقد مثّل الثنائي طليعة التقارب الإسلامي المسيحي في تمثّلاته الشاملة، حتى خيّم ظلّ الرجلين على تقليد الحوار طيلة عقود. كان بورمانس والطالبي يعبّران عن مشاغل نخبة مستنفَرَة تستحضر قضايا اجتماعية وسياسية ودينية تشغل قطاعات واسعة من الرأي العام، العربي والغربي، فكانا خير مثال للمحاور الحريص على الاهتمام بقضايا العصر. فعلى مدى سنوات أبرز الطالبي حاجة المسلمين إلى وعي علمي بالمسيحية، أي إلى دراية بقضايا اللواهيت المسيحية وبالمثل إلى إحاطة بمؤسسات الغرب الدينية وما لهما من حضور فاعل في ساحة الاجتماع. أيقن فيها الطالبي أنّ الحوار معنيّ بتخطّي المستوى العاطفي إلى التأسيس العلمي، والخروج من محدودية الأفراد إلى رحابة المؤسسات حتى يتحوّل إلى فعل مؤثر. وبالمقابل وجد الأب بورمانس نفسه، منذ صدور قرارات مجمع الفاتيكان الثاني (1962-1965)، معنيّا مباشرة بقضايا الحوار مع المسلمين. وقد بدا مقاله الصادر في 'إسلاموكريستيانا' (4، 1978) 'ما الذي بوسع المسيحيين والمسلمين قوله أو فعله في عالم اليوم؟' بمثابة المانفستو التأسيسي لمشروع الحوار المنشود.

فقد كان الرجلان -بورمانس والطالبي- على دراية معمَّقة باستراتيجيات بعضهما البعض. يتابع كلاهما عن كثب ما يعتمل في الواقع العربي الإسلامي وفي الأوساط الغربية من طروحات وتيارات ورؤى على صلة بالحوار، وما يحول دون دون تحقيق وعوده.

لا يخفي الطالبي ما كان يحزّ في نفسه من وجود علماء إسلاميات مسيحيين وغياب علماء مسيحيات مسلمين، وساحة الحوار في أمسّ الحاجة إلى تلك الفئة. وتبدو تلك الحسرة متأتّية جراء إدراك أن خطاب الإسلام الواعي مع العالم المسيحي لن ترسى دعائمه إلا عبر إلمام علمي بتلك الديانة. فإن تكن كلّيات اللاهوت والكليات المدنية في الدول الغربية، تولي عناية لتدريس الإسلام وتاريخه وتشريعاته، فضلا عن الاهتمام بتدريس لغة الضاد ولهجاتها، فحريّ بأبناء الثقافة الإسلامية أيضا أن يُولوا الدين والاجتماع المسيحيين العناية اللازمة لرصد التحوّلات والتطوّرات.

إذ في ظلّ موجة الانجذاب المبكرة نحو 'حوار الأديان'، من الجانب العربي، جرى خوض العملية بمعزل عن متطلّباتها المعرفية وشروطها العلمية، أي دون التعويل على الشروط اللازمة لبلوغ النتائج المرجوة، وبقاء العملية في حيز الخطابات الدعائية. وسواء تعلّق الأمر بمجال الوعي بالمسيحية أو بمجال الحوار مع المسيحيين، أمام الدارس المسلم حقلٌ رحبٌ ينطلق من البلاد العربية ويمتدّ إلى أصقاع عدّة في العالم، ما عادت الثقافة التقليدية قادرة على استيعابه.

لماذا نقول ذلك؟ نستحضر مدخلا مستعادا يتمثّل في باب الردّ على النصارى وهو بابٌ لا يزال شقٌّ واسع يعوّل عليه في الإحاطة بالمسيحية، والحال أن المسيحية قد أضحت مسيحيات واللاهوت قد أضحى لواهيت شتّى. فنحن أمام مستجدّات تحثّ على تطوير أدوات الوعي، بما يستجيب لتنوّع الطروحات اللاهوتية ويقدّر التحولات التي تسري في المجتمعات في شمال العالم وجنوبه.

وفي واقع الأمر تظلّ الأدوات الموظَّفة في المؤسسات الجامعية العربية هزيلة، ولا تفي بوعي المسيحية في بعديها الداخلي والخارجي. إذ عادة ما تطغى في الدراسة قضايا عقدية (مثل التثليث، والتجسّد، والنظر في كتابة الأناجيل، فضلا عن قضايا أخرى مثل مفاهيم الفداء والخلاص وفي أحسن الأحوال تتسلّط مقارنات ليتورجية باهتة تقنع بترصيف الطقوس من الجانبين) وهي محاور أقرب إلى التناول الردودي منه إلى المواكَبة الحيّة لما يعيشه العالم المسيحي. وتكاد تغيب من تلك المعالَجة جلّ المدارس الفكرية واللاهوتية التي طبعت مسارات المسيحية خلال الفترة الحديثة. وهذا المدخل الحيّ والمستجدّ في المسيحية هو ما نحن في أمسّ الحاجة إليه.

التناول للمغاير الديني

صحيح نحن نقف على ميراث هائل بخصوص المسيحية، سواء في بلاد المشرق أو في بلاد المغرب، ولكن السؤال المطروح هو كيف نستعيد تلك المعارف بشكل يواكب بنية الفكر الحديث ويستفيد من المناهج الحديثة؟ وبوجه عام، في دراساتنا المعاصرة نحن معنيون بالخروج من الطابع الجدلي مع المسيحية، إلى إرساء تقليد فهمي يُقدّر الأمور حقّ قدرها ويبوّئ المتابَعة العلمية المنزلة التي تستحقّها. وبما يعني لدينا، التحول بدراسة المسيحية من الاهتمام العمودي إلى الاهتمام الأفقي، والنظر إلى الدين كمعطى حياتي وليس كمعطى ما فوق تاريخي، أي الانزياح باتجاه الانشغال بالإنساني في مختلف أبعاده السوسيولوجية والفلسفية والتاريخية.

بشكل يُفترض فيه أن تكون الأوساط الأكاديمية، المعنية بالشأن الديني في البلاد العربية، مبادِرة إلى ترسيخ تقاليد علمية جديدة في مقارَبة المسيحية، بما يقلّص من أجواء الانكماش السائدة في الأوساط اللاهوتية المسيحية، ويهفت من حالات الاغتراب في الأوساط الإسلامية في تناولها للمغاير الديني، وإرساء مقاربات علمية وتقاليد حداثية تتناول قضايا فكرية بخصوص المسيحية، تعيد ترتيب العلاقات في الداخل العربي وتتواصل مع العالم برؤى حداثية معنية بالدراسات الدينية عامة.

الملاحظ أن القراءة العربية للمسيحية لا تزال رهينة نظرة قديمة في مجملها، في وقت شهدت فيه المسيحية تبدلات هائلة بدت جلية في الحضور النافذ في السياسة والاجتماع (قوى 'التحالف المسيحي' و'الصهيونية المسيحية'، في الأوساط الأمريكية، و'سانت إيجيديو' و'فوكولاري' في أوروبا الغربية، وحركات الإنجيليات الجديدة في شتى أنحاء العالم)، وهو ما يتطلب تنبّها لما يجري في الساحة الدينية العالمية.

صحيح تعكّرَ صفو الحوار بين الطالبي وبورمانس في آخر مطافاته، وبلغ درجة القطيعة بين الرجلين، ولعلّ الأسباب متنوّعة في ذلك، ولكن الحوار الإسلامي المسيحي يظلّ مطلبًا لا غنى عنه.

* أستاذ تونسي بجامعة روما، إيطاليا.

محمد الطالبي وموريس بورمانس : من الحوار إلى الفراق
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار تونس:

وزير الصحة يفتتح اليوم العلمي ال11 لمعهد الهادي الرايس

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
25

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2193 days old | 183,181 Tunisia News Articles | 190 Articles in Nov 2025 | 15 Articles Today | from 16 News Sources ~~ last update: 5 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



محمد الطالبي وموريس بورمانس : من الحوار إلى الفراق - tn
محمد الطالبي وموريس بورمانس : من الحوار إلى الفراق

منذ ٠ ثانية


اخبار تونس

يتصدرون المنابر الاعلامية و يهتكون الأعراض و يلوحون بالسجون و الاعتقالات، اتحاد الشغل يرد - tn
يتصدرون المنابر الاعلامية و يهتكون الأعراض و يلوحون بالسجون و الاعتقالات، اتحاد الشغل يرد

منذ ثانية


اخبار تونس

العواد: حادثة التسمم انعكاس لخلل مؤسسي في إدارة قطاعات الغذاء والرقابة العامة عاجل - jo
العواد: حادثة التسمم انعكاس لخلل مؤسسي في إدارة قطاعات الغذاء والرقابة العامة عاجل

منذ ثانية


اخبار الاردن

سعر الذهب اليوم الثلاثاء 21-10-2025 في الصاغة.. عيار 21 الآن بعد الارتفاع القياسي - eg
سعر الذهب اليوم الثلاثاء 21-10-2025 في الصاغة.. عيار 21 الآن بعد الارتفاع القياسي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الصين تتعهد بالحفاظ على استقرار الأسواق المالية وتعميق إصلاح اليوان - ma
الصين تتعهد بالحفاظ على استقرار الأسواق المالية وتعميق إصلاح اليوان

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

السعودية: الداخلية تعلن إعدام مواطنين تعزيرا وتكشف ما أدينا به - sa
السعودية: الداخلية تعلن إعدام مواطنين تعزيرا وتكشف ما أدينا به

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

انخفاض أسعار النفط عالميا - ps
انخفاض أسعار النفط عالميا

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

السعودية.. مزحة مع السديس بلقاء قارئ عسكري وجملة مقام وزارة الدفاع تثير تفاعلا - sa
السعودية.. مزحة مع السديس بلقاء قارئ عسكري وجملة مقام وزارة الدفاع تثير تفاعلا

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

تركيا والكويت: احتفاء بالجمهورية وتقدم نحو مستقبل مشترك - kw
تركيا والكويت: احتفاء بالجمهورية وتقدم نحو مستقبل مشترك

منذ ٥ ثواني


اخبار الكويت

رئيس هيئة الأركان يستقبل على هامش منتدى حوار المنامة 2025 رئيس هيئة الأركان قائد العمليات المشتركة في جمهورية اليمن - bh
رئيس هيئة الأركان يستقبل على هامش منتدى حوار المنامة 2025 رئيس هيئة الأركان قائد العمليات المشتركة في جمهورية اليمن

منذ ٦ ثواني


اخبار البحرين

استعدادا لـ انطلاق قمة جوائز السياحة والسفر العربية.. تفاعل للاستشارات والأبحاث شريكا استراتيجيا حصريا لـ مؤسسة لندن العربية بالشرق الأوسط - sa
استعدادا لـ انطلاق قمة جوائز السياحة والسفر العربية.. تفاعل للاستشارات والأبحاث شريكا استراتيجيا حصريا لـ مؤسسة لندن العربية بالشرق الأوسط

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

تدشين جمعية أفق السينما في منتدى الأفلام السعودي - sa
تدشين جمعية أفق السينما في منتدى الأفلام السعودي

منذ ٧ ثواني


اخبار السعودية

كبير مستشاري ترامب يقسو على الإسلاميين - sd
كبير مستشاري ترامب يقسو على الإسلاميين

منذ ٨ ثواني


اخبار السودان

 الضرائب الإماراتية توضح آلية تطبيق الضريبة الانتقائية على المشروبات المحلاة - ae
الضرائب الإماراتية توضح آلية تطبيق الضريبة الانتقائية على المشروبات المحلاة

منذ ٨ ثواني


اخبار الإمارات

تخاطر بحياة المرضى.. نقيب التمريض تحذر من الاكاديميات غير المرخصة - eg
تخاطر بحياة المرضى.. نقيب التمريض تحذر من الاكاديميات غير المرخصة

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

مأساة يومية تنتهي بكارثة.. غرق ثلاث طفلات في تعز - ye
مأساة يومية تنتهي بكارثة.. غرق ثلاث طفلات في تعز

منذ ٩ ثواني


اخبار اليمن

الطقس: حار وجاف ولا تغيير على درجات الحرارة - ps
الطقس: حار وجاف ولا تغيير على درجات الحرارة

منذ ١٠ ثواني


اخبار فلسطين

نتنياهو يعلن نيته الترشح مجددا لرئاسة الوزراء - jo
نتنياهو يعلن نيته الترشح مجددا لرئاسة الوزراء

منذ ١٠ ثواني


اخبار الاردن

ظهور تشققات أرضية في الهيرة.. والشرطة الزراعية تدعو لدراسة أسبابها - ly
ظهور تشققات أرضية في الهيرة.. والشرطة الزراعية تدعو لدراسة أسبابها

منذ ١١ ثانية


اخبار ليبيا

 الكويتية و بوبيان يوقعان بروتوكول تعاون لتعزيز الشراكة والتوسع بالخدمات - kw
الكويتية و بوبيان يوقعان بروتوكول تعاون لتعزيز الشراكة والتوسع بالخدمات

منذ ١٢ ثانية


اخبار الكويت

فيديو وصور.. الأهلي طرابلس يتدرب بالمغرب استعدادا لنهضة بركان بدوري أبطال أفريقيا - ly
فيديو وصور.. الأهلي طرابلس يتدرب بالمغرب استعدادا لنهضة بركان بدوري أبطال أفريقيا

منذ ١٢ ثانية


اخبار ليبيا

العماد هيكل حضر حفل افتتاح ثكنة محمد فرحات في كفردونين: الجيش سيحافظ على كل شبر من أرض الوطن - lb
العماد هيكل حضر حفل افتتاح ثكنة محمد فرحات في كفردونين: الجيش سيحافظ على كل شبر من أرض الوطن

منذ ١٣ ثانية


اخبار لبنان

سموتريتش يسابق الزمن: خطوة عملية خطيرة من الاحتلال تتعلق بملكية الفلسطينيين لأراضيهم في مناطق (ج) - jo
سموتريتش يسابق الزمن: خطوة عملية خطيرة من الاحتلال تتعلق بملكية الفلسطينيين لأراضيهم في مناطق (ج)

منذ ١٣ ثانية


اخبار الاردن

سفير مملكة البحرين في أنقرة يشارك في حفل الاستقبال بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الجمهورية التركية - bh
سفير مملكة البحرين في أنقرة يشارك في حفل الاستقبال بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الجمهورية التركية

منذ ١٤ ثانية


اخبار البحرين

35 مليار دولار استثمارات بلاك روك في السعودية - ye
35 مليار دولار استثمارات بلاك روك في السعودية

منذ ١٤ ثانية


اخبار اليمن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل