اخبار سورية

هاشتاغ سورية

سياسة

سوليفان: توصلنا لـ "الملامح الأساسية" بشأن هدنة في غزة

سوليفان: توصلنا لـ "الملامح الأساسية" بشأن هدنة في غزة

klyoum.com

سوليفان: توصلنا لـ "الملامح الأساسية" بشأن هدنة في غزة

أكد مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض، جاك سوليفان، أن "إسرائيل" ومصر وقطر وأميركا توصلت إلى تفاهم بشأن "الملامح الأساسية" لصفقة الأسرى من أجل الإعلان عن هدنة مؤقتة.

وأضاف سوليفان، اليوم الأحد، أن الصفقة لا تزال قيد التفاوض ويجب أن تكون هناك مناقشات غير مباشرة بين قطر ومصر مع "حماس".

كذلك قال إن بايدن لم يطلع بعد على خطة "إسرائيل" بشأن عملية رفح، مشيرا إلى أن واشنطن ترى ضرورة عدم المضي قدما في عملية رفح بدون وجود خطة لحماية المدنيين.

استئناف المحادثات

جاء ذلك عقب استئناف محادثات في الدوحة تهدف للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة ستعقبها جولة أخرى في القاهرة بمشاركة مسؤولين أميركيين وإسرائيليين ومن حركة "حماس"، بحسب ما نقلت قناة فضائية مصرية الأحد عن مصادر مطلعة.

ونقلت قناة "القاهرة الإخبارية" عن مصادر مصرية "استئناف مفاوضات التهدئة بقطاع غزة، من خلال اجتماعات على مستوى المختصين تعقد بالعاصمة القطرية الدوحة، وأخرى تعقبها في القاهرة".

كما تابعت نقلا عن المصادر أن "مباحثات الدوحة والقاهرة تجري بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة و"إسرائيل"، بالإضافة إلى وفد من حركة "حماس".

"لا يعني نهاية الحرب"

كانت القاهرة شهدت في وقت سابق من هذا الشهر محادثات على مستوى عال بين وفود أميركية وقطرية وإسرائيلية سعيا لوقف الحرب بين "إسرائيل" و"حماس" في غزة لم تفض إلى أي نتائج تذكر.

وكان وفد إسرائيلي برئاسة رئيس "الموساد" ديفيد برنيع توجه إلى باريس الجمعة لمتابعة مشروع هدنة نوقش في العاصمة الفرنسية نهاية كانون الثاني/يناير مع نظيريه الأميركي والمصري ورئيس وزراء قطر.

وقال تساحي هنغبي، مستشار الأمن القومي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مساء أمس السبت، لقناة "إن 12" الإسرائيلية، "لقد عاد الوفد من باريس، ربما يكون هناك مجال للتحرك نحو اتفاق".

لكنه لفت إلى أن "اتفاقا كهذا لا يعني نهاية الحرب".

أتى ذلك، بعدما أنهى مجلس الحرب الإسرائيلي اجتماعه، مساء أمس، مطلعا على كواليس ما جرى في باريس، ومعطيا الضوء الأخضر لإرسال وفد إلى الدوحة خلال الأيام المقبلة.

إلا أن تفاصيل شحيحة رشحت عن كواليس تلك الاجتماعات، إذ سرب أن "إسرائيل" قد توافق على الإفراج عن 40 أسيرا فقط بعدما كانت متمسكة بالإفراج عن الكل، بحسب ما أوردته "العربية".

لكنها لا تزال ترفض الوقف الدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وتصر على "اقتلاع ومحو أي وجود لحماس" في غزة بعد انتهاء الحرب، بحسب مزاعمها.

رفح تترقب

بالتزامن مع هذا الترقب لما ستؤول إليه تطورات المفاوضات، لا تزال رفح تترقب أيضا، الهجوم العسكري الذي لوّحت به "إسرائيل"، في وقت تحذر الأمم المتحدة من كارثة إنسانية في تلك المدينة التي تضم مئات آلاف النازحين.

فقد جدّد نتنياهو، أمس، التشديد على ضرورة شن هجوم على رفح في جنوب غزة.

كما أكد أنه سيجمع الوزراء للموافقة على الخطط العملياتية في رفح، بما في ذلك إجلاء السكان المدنيين نحو مناطق آمنة.

علما أن العديد من المنظمات الأممية كانت أكدت أن لا مكان آمن في كامل القطاع الفلسطيني المحاصر، معتبرة ما يردده المسؤولون الإسرائيليون حول تلك النقطة مجرد وهم.

ويتكدس ما لا يقل عن 1,4 مليون شخص في رفح، ضمن مخيمات أو حتى في الحدائق والشوارع العامة حتى، بعدما نزح معظمهم من الغارات والقصف في شمال ووسط غزة.

ارتفاع تدفقات البيتكوين الخارجية بشكل كبير.. هل يقفز سعر BTC إلى 60 ألف دولار؟

داعمة للمثليين ضمن كادر الاتحاد السعودي لكرة القدم

مستمراً بنتائجه الجيدة.. برشلونة يقفز إلى وصافة "الليغا"

*المصدر: هاشتاغ سورية | hashtagsyria.com
اخبار سورية على مدار الساعة

حقوق التأليف والنشر © 2024 موقع كل يوم

عنوان: Armenia, 8041, Yerevan
Nor Nork 3st Micro-District,

هاتف:

البريد الإلكتروني: admin@klyoum.com