الاسلاميون هم من اشعلوا الحرب و لا خلاف بيني و بين ندى القلعة.. أبرز إفادات الفنانة نانسي عجاج التي أثارت الجدل
klyoum.com
أخر اخبار السودان:
نداء الحرب من دارفور.. مناوي يعلنها معركة التحرير الكبرىأبرز إفادات الفنانة نانسي عجاج في بودكاست “قصص”:
ـ لست خائنة في نظر الكثيرين، أنا خائنة في نظر أصحاب الغرض الذين لا يعجبهم موقفي.
ـ أنا ما مع النظام ولا مع طرف تاني عشان يسموني خائنة، أنا ضدهم الاتنين وضد الحرب لأنها بتضر المواطن.
ـ أنا مواطنة وفنانة وثائرة وفي أشياء كتيرة ما عارفاها، لكن أكيد الضالعين في الحرب دي أطراف كتيرة والتركيز على الإمارات بسبب محاربتها للإخوان المسلمين واحتضانها للقوى المدنية، الدول المشاركة في الحرب كتيرة، منها تركيا ومصر ودول مجاورة، مفروض يتكلموا عنهم كلهم ما يكون التركيز على الإمارات بس بسبب أجندة وأغراض تانية.
ـ أسميت ابني “آركماني” على أحد ملوك مملكة كوش، كان من المميزين وفي عصره اشتهرت كوش بأنها مركز تجاري وثقافي وعُرف بأنه ثوري وأول ملك علماني سوداني، والسودان محتاج آركماني جديد.
ـ الدعم السريع صنيعة النظام، وعملت ما عملت في دارفور، ومناهضتنا للنظام جزء منها بسبب تكوينه للمليشيات.
ـ غنائي في الإمارات بسبب أنني فنانة أغني للمواطن في أي مكان طالما أنا أقدر أصلهم، وجمهوري الحقيقي يعرف إذا كنت أُباع وأُشترى.
ـ كان في تضييق على الفنانين والمثقفين ووالدي اختار الهجرة إلى هولندا في 1999 والموسيقى هي الرجعتني السودان.
ـ لم يعجب النظام محاولة والدي التأثير وجمع الفنانين والمثقفين، قتله في ظاهره جريمة سطو عادية لكنها مدبرة بسبب الطريقة والتفاصيل وإشانة سمعته بعد قتله ووصفه بالمثلي، هو لم يتضرر من هذه الرواية لأنه مات لكني من تضررت وكنت أنا المقصودة.
ـ الصحف الصفراء كانت تروّج لأنني على علاقة بمقتل والدي بسبب خلاف أسري صغير، كانت فترة صعبة وفكرت في ترك كل شيء والعودة إلى هولندا.
ـ عدت للسودان لأثبت نفسي كفنانة وسط السودانيين ولأكون صاحبة تأثير وسط كل ما كان يحدث سياسيا.
ـزمن ثورة ديسمبر في أطفال وشباب ماتوا في الشوارع والمواكب، وكنت عاوزة يكون عندي مساهمتي، كنت أول من كتب من المشاهير ومشى القيادة العامة، بدون ما أشعر أو أخطط، دي لحظة أنا بنتظرها.
ـ عمري 46 سنة فيهن 36 سنة في ظل نفس النظام ونفسنا قبل نموت نشوف بلدنا في وضع أحسن وأولادنا يعيشوا حياة كريمة.
ـ النظام ما سقط، سقطت واجهاته، هو السبب في فض الاعتصام وفي الانقلاب، النظام كان جاهز بخطة بديلة وكلمة النظام السابق غير دقيقة.
ـ الوصول لاتفاق مع اللجنة الأمنية للنظام السابق والبشير كان تراجعا عن أهداف الثورة، قوى الحرية والتغيير استسهلت الخصم ومنحته شرعية.
ـ حمدوك ما استفاد من الزخم الموجود في الشارع وتخوين القوى المدنية الآن سببه الغضب والإحباط ومنح العسكر للشرعية.
ـ الإسلاميون هم من أشعلوا الحرب، بسبب عبارة “ما عدا المؤتمر الوطني” في الاتفاق الإطاري.
ـ المؤتمر الوطني والجنجويد طرفين منبوذين من الشارع والاثنين قدروا يجمعوا ناس حواليهم ليحصلوا على شرعية بسبب الحرب.
ـ حميدتي ومليشياته والمليشيات الموالية للجيش جميعهم يرتكب انتهاكات وجرائم حرب.
ـ ما لازم أكون مع طرف لأن الجنجويد من رحم الجيش باعتراف القادة الكانوا بعاقبوا أي زول يقول الجنجويد يتحل.
ـ أدوات الفنان في دعم الدولة مختلفة ليس من بينها ارتداء الزي العسكري وحمل السلاح، ولم أقصد ندى القلعة أو أي فنان بانتقادي لهذا الفعل.
ـ ندى القلعة فنانة شعبية وجمهورها مختلف عن جمهوري ونوعية الرسائل التي نقدمها مختلفة ولا أشعر بالصراع الذي يتم التحدث عنه فجمهوري يحبني ويعتد بي.
ـ شخص يقول “حرية سلام وعدالة” أنا عاوز مستقبل أفضل وكرامة، ما ممكن يكون هو سبب الحرب وسبب الحاصل من فوضى، ومنو هو البعمل الفوضى أصلا؟.
ـ أتمنى أن تكون الحرب آخر مأساة يعيشها الشعب السوداني.