اخبار قطر
موقع كل يوم -جريدة الراية
نشر بتاريخ: ١٥ أيار ٢٠٢١
الراية حاورته بعد عودته إلى الملاعب
منصور مفتاح يكشف أسباب استبعاده من المنتخب
الدوحة – الراية:
أجرت جريدة الراية حوارًا مع اللاعب القطريّ منصور مفتاح ونشرته بتاريخ ٢٩ أبريل ١٩٨٧، كشف خلاله مفتاح عن علاقته مع «إيفرستو» المدرب السابق لمُنتخبنا الوطني، وأسباب استبعاده من تشكيلة المنتحب الوطنيّ قبل دورة الخليج الثامنة بالبحرين.
وقال منصور العائد إلى الملاعب وبجَعبته هدفان سجلهما للمنتخب في بداية مسيرته نحو نهائيات الألعاب الأولمبية في سيئول: إيفرستو مدرب قدير وكبير أعطى الكرة القطرية سمعةً مدوية وقدّم لها الكثير.. ولكن الحقيقة التي لا بدّ من عدم تجاهلها أن إيفرستو فَقَدَ في السنوات الأخيرة أشياء كثيرة عنده، وهذه هي كرة القدم دائمًا، وأعتقد شخصيًا أنّ أكبر مدة يمكن أن يقضيها مدربٌ في تدريب فريق للكرة هي ٣ أو ٤ سنوات على الأكثر، وقد يكون إيفرستو مفيدًا أكثر إذا قام بتدريب نادٍ معيّن، وكل ما أستطيع قوله باختصار شديد أن إيفرستو مدربٌ كبير.
أطفال قطر يقدمون هدايا العيد لأشقائهم في لبنان
بتاريخ 20 أبريل 1988 نشرت الراية مناشدةً من جمعية الهلال الأحمر القطري للأطفال القطريين بتقديم هدايا عيد الفِطر المبارك إلى منتسبي دور الأيتام في لبنان، وذلك تماشيًا مع أهداف الجمعيّة في غرس مبادئ العمل الإنساني وحب المشاركة في الأعمال الخيرية بين الأطفال في المجتمع.
الراية خارج الحدود
منذ انطلاقتِها أعلنت الراية أنها جريدةٌ سياسيةٌ منوّعة تقدّم للقارئ العربي وجبةً غنيةً من الفنون الصحفيّة التي تُرضي أذواق الجميع، وانطلاقًا من ذلك خصصت الراية زاوية يومية نشرت فيها بتاريخ 6 أبريل 1990 مجموعة من الأخبار المنوّعة من مختلف أنحاء العالم، منها خبر عن جنود المارينز، وآخر عن الفنانة هيلينا كارتر، كذلك قصة المليوني حمامة التي تحظى بالعضوية الملكية في بريطانيا.
كاريكاتير لوّل يتناول قضايا اجتماعية ودولية
الراية مع الطلبة القطريين في فرنسا
بتاريخ 16 أبريل ١٩٩٠، نشرت الراية تقريرًا من باريس سلّطت من خلاله الضوءَ على طلبتنا الدارسين في فرنسا، والتقت مع العقيد الركن محمد مُبارك المري رئيس القسم العسكري بسفارتنا هناك، والذي أوضح أن طلابنا قدِموا إلى فرنسا للالتحاق بدورات تدريبية وعلمية في المجال العسكري حتى تزداد خبراتهم، وقال: إنّ الصعوبة الأساسية والجوهرية تتمثل في المرحلة الأولى لقدوم طلبتنا إلى فرنسا، حيث تبدو اللغة عائقًا بينهم وبين القدرة على الاستيعاب، بل تبدو عائقًا حتى في احتكاك هؤلاء مع الشارع الفرنسي وتعاملهم معه، ولكنّهم حين يتقدمون شيئًا فشيئًا في مجال دراسة اللغة الفرنسية فإن كل ما يواجههم في هذه الحالة يسهل حله ولا تصبح هناك صعوبات جوهرية أمامهم، وعلينا أن نتذكّر أنّ كل شيء يبدو في بدايته صعبًا، ولكن مع التمرّس والاحتكاك والممارسة يبدو ما كان صعبًا أمرًا سهلًا ويسيرًا.
ثُلة من الأقلام العربية تكتب لـ الراية
أعلنت جريدةُ الراية بتاريخ 2 يناير 1990 عن انضمام ثُلةٍ من الكتّاب العرب المعروفين إلى قائمة كتّاب الراية بحيث يقدّمون مقالاتٍ أسبوعيّةً تتناول مُختلف القضايا التي تهمُّ القارئ العربي في جوٍّ من الديمقراطية وحرية التعبير أتاحته رائدة الصحافة القطرية على صفحاتها منذ انطلاقة العدد الأوّل منها.
وشملت قائمة الكتّاب المنضمين إلى الراية كلًا من جهاد الخازن، وعبد الله الجفري، وكلوفيس مقصود، وصالح الحاجة، ويوسف الشريف، ومحمد عودة، واللواء حسام مسلم.
«البليب».. نصف جوال في التسعينيات
نشرت الراية نهاية التسعينيات من القرن الماضي إعلانًا لشركة «كيوتل « قبل أن تتحوّل إلى شركة «ooredoo» للاشتراك في خدمة النداء «البليب» وتوفير 350 ريالًا، حيث امتدّ هذا العرض خلال شهر، ابتداءً من 11 ديسمبر 1999.
وقد كانت خدمة « البليب» تُتيح إمكانية التنقل بالجهاز المحمول ومعرفة رقم المُتصل في أي مكان، حيث يقوم المتلقي بعد ذلك بالاتصال، وبذلك يكون «البليب» نصف جوّال في ذلك الوقت، ونوعًا من الوجاهة الاجتماعية لحامله، نظرًا لقيمة الاشتراك الشهري، وقيمة الجهاز.
