×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٨ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٨ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» النهضة نيوز»

مقاومة لبنان .. رصاصة الرحمة لوقاحة وعربدة حادثة عام 1950

النهضة نيوز
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٤ نيسان ٢٠٢١ - ١٦:٠٠

مقاومة لبنان .. رصاصة الرحمة لوقاحة وعربدة حادثة عام 1950

مقاومة لبنان .. رصاصة الرحمة لوقاحة وعربدة حادثة عام 1950

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

النهضة نيوز


نشر بتاريخ:  ٢٤ نيسان ٢٠٢١ 

كتب الدكتور أسعد أبو خليل في موقع الأخبار اللبناني مقالا تحدث فيه عن حادثة قصف إسرائيل للطائرة المدنية اللبنانية عام 1950، وموقف لبنان وقواه السياسية في قبل الحادثة وبعدها، مع توثيق فريد لكل المحطات التاريخية والأحداث التي تناولها.

فاعتبر أبو خليل أن الذي يجري في لبنان اليوم لا لبسَ فيه فهناك فريق يريد انتزاع قوة لبنان وعامل ردعها الوحيد ضد إسرائيل منذ العام 1948، العمل الرادع الذي هو المقاومة التي طردت العدو من لبنان عام 2000 وهزمته وأذلته في حرب تموز 2006.

وأضاف بأن الدولة اللبنانيّة كانت منذ عام ١٩٤٨ وحتى نهاية أوائل التسعينيّات تتعامل مع لبنان على أنه أرض مفتوحة ومُباحة، وأنه ليس للبنان الحق في الدفاع عن نفسه أو الردّ على عدوان إسرائيل، حيث كان القصف الإسرائيلي شأناً روتينيّاً في ترحال أهل الجنوب.

وقال أبو خليل بأنه في ٢٤ تمّوز ١٩٥٠ اعتدت طائرة مقاتلة إسرائيليّة على طائرة مدنيّة لبنانيّة أثناء رحلتها من القدس الشرقيّة إلى بيروت، (تبقى دراسة كرستين شولتز، التي درست تاريخ العلاقة الإسرائيليّة السريّة والعدوانيّة مع لبنان، المرجع الوحيد عن هذا العمل الإرهابي، راجع مقالتها «الديبلوماسيّة القسريّة: الاعتداء الإسرائيلي في عام ١٩٥٠ على طائرة لبنانيّة»، «ميدل إيسترن ستديز»، المجلّد ٣١، العدد ٤، أكتوبر ١٩٩٥).

والاعتداء هذا لم يكن أوّل عمل إسرائيلي إرهابي ضدّ لبنان بعد نشوء الكيان، كيف ننسى مجزرة الحولا التي أودت بحياة ٩٠ شخصاً وألحقت تدميراً بنسبة ١٠٠% في البلدة؟ (راجع كتاب أمين مصطفى، «المقاومة في لبنان، ١٩٤٨-٢٠٠٠»، ص. ١١٥). وكيف ننسى مجزرة الصلحا؟ وكيف ننسى الـ١٤٠ اعتداءً إسرائيليّاً ضد لبنان بين عامَي ١٩٤٩ و١٩٦٤، عندما لم يكن هناك لا منظمة التحرير ولا «جمّول» ولا حزب الله؟ لم تكن عقيدة فؤاد شهاب العسكريّة تسمح بدفاع لبنان عن نفسه. لا، عقيدة شهاب أجازت إجراء مباراة كرة قدم «وديّة» بين الجيش اللبناني والجيش الإسرائيلي في ٨ حزيران ١٩٤٩ (الخبر في صحيفة «جيروزاليم بوست» كان عادياً في اليوم التالي، إذ إن لم يكن وحيداً).

وأكد أبو خليل أن العلاقة اللبنانية-الصهيونية سبقت سنة تأسيس دولة الاحتلال، وتعود إلى العشرينيّات تحديداً، وفي عام ١٩٢٠، بعد زيارة لفلسطين، طلب حاييم وايزمان من المكتب الاستخباراتي في الحركة الصهيونيّة إعداد خطة لـ»مجابهة الرفض العربي للصهيونيّة». والخطّة (وهي منشورة في كتاب «جيش من الظلال: التعامل الصهيوني مع الصهيونيّة، ١٩١٧-١٩٤٨» لهليل كوهين، ص. ١٧) تقترح في البند السادس منها «إثارة الشقاق بين المسلمين والمسيحيّين»، وكانت الاتصالات الأولى بين لبنانيّين وصهاينة تتعلّق بأمور اقتصاديّة وسياحيّة، وتمّ التوصّل في آذار ١٩٢٠ إلى اتفاقيّة تعاون رسمي بين ممثّلين عن «الوكالة اليهوديّة» (وهي التنظيم السياسي للحركة الصهيونيّة) وبين «ممثلين موارنة» (دراسة شولتز، ص. ٩٢٠). لكن شولتز تلحظ أن التعاون المبكّر لم يكن أبداً محصوراً بالمسيحيّين بل شمل المسلمين أيضاً، في تأكيد أن التعامل مع إسرائيل شأن كل الطوائف من دون استثناء.

وأشار أبو خليل إلى أن البطريركيّة المارونيّة كانت أوّل مؤسّسة أو تنظيم رغب في عقد اتفاقيّة رسميّة مع الحركة الصهيونيّة قبل نشوء الدولة، والبطريرك أنطوان عريضة هو أوّل من اقترح تحالفاً للأقليّات يشمل الموارنة واليهود في فلسطين، وفي فترة رئاسة إميل إده تمّت صياغة اتفاقيّة صداقة بين الحركة الصهيونيّة ولبنان (الرسمي)، لكنّ السلطات الفرنسيّة أجهضت الموضوع في حينه، وفي كل وثائق تلك الفترة يبرز اسم رئيس الحكومة، خير الدين الأحدب، كشخص متعاطف مع الصهيونيّة ومتعاون إلى أقصى الحدود، هذا رئيس حكومة ضمن رسميّاً في عام ١٩٣٨ أمن وسلامة المستوطنات اليهوديّة على الحدود بين لبنان وفلسطين (راجع رسالته لموشي شرتوك، والتي ترد في المراجع العبريّة)، لكن ذروة التحالف بين (بعض) لبنان وبين الحركة الصهيونيّة تجلّت في الاتفاقيّة الرسميّة التي وقّعتها البطريركيّة المارونيّة في عام ١٩٤٦ مع الوكالة اليهوديّة، وشملت الاتفاقيّة التعاون في مجالات الثقافة والتجارة والاستخبارات والزراعة والسياحة والأمن والعلاقات العامّة (أي البروباغندا، راجع مقالة شولتز، ص. ٩٢٠). لا تزال هذه الاتفاقيّة في المحفوظات السريّة في الخزانة البطريركيّة ولم يجرؤ نائب لبناني (بعد) على المطالبة بعرض هذه الوثيقة على الشعب اللبناني وكشف حقيقة تاريخ العلاقة بين الطرفيْن.

ويشير أبو خليل إلى أن مفاوضات الهدنة بين لبنان وإسرائيل كانت أكثر سهولة وسلاسة من كل الاتفاقيات العربيّة مع إسرائيل بحسب المراجع، وفيها فاتح لبنان اسرائي برغبته بتطبيع العلاقات معها وكان التوصل لاتفاق الهدنة قبل حادثة إطلاق النار الإسرائيلي على طائرة مدنيّة لبنانيّة.

وذكر أبو خليل أن شركة الطيران اللبنانيّة، «كومباني جنرال دي ترانسبور» كانت فرعاً من الطيران الفرنسي وتقوم برحلات منتظمة بين مطار قلنديا (في محيط مدينة القدس وكان يخدم العرب قبل الاحتلال الكامل للقدس في حرب ١٩٦٧) وبين مطار بيروت، والطائرة التي نتحدّث عنها حلّقت بعد الظهر في ٢٤ تمّوز من عام ١٩٥٠، وكانت الطائرة تحمل ٢٥ راكباً، بمن فيهم تسعة أميركيّين ودانماركيان اثنان و١٤ أردنيّاً. وكانت الطائرة في على أهبة الهبوط في بيروت (على بعد ١٧ دقيقة فقط) عندما ظهرت طائرة مقاتلة إسرائيليّة (وكانت الطائرة اللبنانيّة في الأراضي اللبنانيّة فوق مرجعيون، تحديداً)، وحاولت الطائرة الإسرائيليّة أن تجبر الطائرة اللبنانيّة على الهبوط، لكنّ القبطان تجاهل إنذار الطائرة الإسرائيليّة لأنه كان في الأجواء اللبنانيّة، وفي هذه اللحظة، يقول الطيّار: «اعتدت الطائرة الإسرائيليّة علينا من الخلف برشّاش، وأصابتنا بعدة رشقات، وطاردتنا إلى ارتفاع ٢٠٠٠ قدم فوق محيط صيدا، التي فكّرتُ فيها كمكان لهبوط اضطراري. وقدّر الركاب المدّة بين ظهور الطائرة الإسرائيليّة وبين إطلاق النار على الطائرة اللبنانيّة بثلاث دقائق فقط. ووصف واحد من الركاب الهجوم كالتالي: «سمعت قدوم طائرة نحونا من المقدّمة. وخفّضت طائرتنا أنفها فيما حلّقت الطائرة الإسرائيليّة فوقنا. وكانت الطائرة إما فوق ذنب الطائرة أو خلفنا قليلاً عندما أصابتنا نيران الطائرة المقاتلة في سقف الطائرة من ناحية اليمين، إلى الأمام. وكانت هناك قطع من أشلاء الأجساد متوزّعة على السقف وعلى الركّاب في خلف الطائرة. وكان هناك قسم من نخاع (لضحيّة) ودماء على معطفي» (ص٩٢٢، من دراسة شولتز).

ومن المؤكّد أن الطائرة اللبنانيّة أصيبت من جهة اليمين، وأن ثقوب الرصاص ملأت جسم الطائرة من جهة اليمين بالإضافة إلى مقصورة القبطان وغرفة الراديو.

ويلفت أبو خليل إلى أن كافة المعطيات تشير إلى أن الطائرة لم تخرق الأجواء الفلسطينية وكان موقعها فوق مرجعيون وفق شهادة القبطان والركاب (وهم من جنسيّات عربيّة وغربيّة، كما سلف)، وأن الطائرة الإسرائيلية واصلت إطلاق النار على الطائرة المدنية اللبنانية حتى صيدا، وقتل الراكب اليهودي، حسب وصف مراسل «الحياة» (موسى دويك، وأنطوان الوزير (مُشغّل جهاز الراديو).

وبحسب أبو خليل فقد قدمت الحكومة اللبنانيّة شكوى ضعيفة وشكليّة للأمين العام للأمم المتحدة وطالبت باعتذار والحفاظ على «السلام» والتعويض عن الضحايا والتمسّك باتفاق الهدنة

ويشير أبو خليل إلى توثيقه لتعليقات الصحف التي رصدتها شولتز، حيث وجد تعليق كامل مروّة في «الحياة» من أقواها، إذ إنه رأى أن العمل العدواني أتى لـ»يذكّرنا بضعفنا وعجزنا وعقم تفكيرنا، ولهذا، فإن الحادثة مع الطائرة الإسرائيليّة جاءت لتعطينا درساً جديداً أن البلدان التي تريد أن تعيش كما نعيش لن تبقى على قيد الحياة» (ص. ٩٢٣). واتهم مروّة ساسة لبنان بأنهم «تناسوا إسرائيل وعادوا إلى (صيغة) السلام الدائم». لكنّ موقف بشارون مارون، صاحب جريدة «الروّاد»، كان متساهلاً ومائعاً وقال إنه يتفق مع الرأي اللبناني السائد أن «اليهود معتادون على ارتكاب هكذا عدوان، والذي لا يُقابل من الجانب العربي إلا بشكاوى للجنرال رايلي (مسؤول لجنة اتفاق الهدنة)». لكن مارون أضاف أنه يرى إمكانية «السلام والتفاهم مع هؤلاء اليهود لإنهاء حالة اللاحرب، لا سلام».

ووفق أبو خليل فقد قدّمت الحكومة الإسرائيليّة وجهة نظرها عن الاعتداء، ولكنْ هذه المرّة لم يكن بين ذرائعها وجود المقاومة الفلسطينيّة أو المقاومة اللبنانيّة. كان لبنان في حينه، حملاً وديعاً ينتظر ذبحه على يد إسرائيل متى تشاء. هذه عقيدة فؤاد شهاب التي كانت تعتبر أن طمأنة إسرائيل تفوق في أهميّتها سيادة وعزّة وشرف لبنان. واتهمت حكومة العدو الطائرة اللبنانيّة بخرق أجوائها، وزعمت أن النيران الكثيفة التي أطلقتها (والتي قتلت شخصيْن وجرحت سبعة) لم تكن إلا طلقات تحذيريّة فقط، وتقدّمت حكومة العدوّ بكل وقاحة بشكوى للأمم المتحدة حول خرق أجوائها من قبل الدول العربيّة التي برأيها لا تلتزم بخطوط اتفاقيات الهدنة (ونحن طبعاً نعلم اليوم بطلان المزاعم الإسرائيليّة بعد أن تسرّبت أحاديث لموسى دايان بعد وفاته اعترف فيها، في مقابلة مع الصحافي رامي تال، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي كان يتجاوز حدود فلسطين ليقترب من الجانب السوري ويستفزّه في أكثر من ٨٠% من الحالات كي يشتبك معه وتكون لديه ذريعة الاشتباك معه—راجع عدد «نيويورك تايمز، ١١ أيار، ١٩٩٧).

ويؤكد أبو خليل بأنه وعلى الرغم من تعرّض ركاب أميركيّين لإطلاق رصاص من قبل إسرائيل، حليفة أميركا، فإن الحكومة الأميركيّة جهدت كي تقلّل من مستوى الحدث وأهميّته لتجنّب لوم إسرائيل، والأرشيف الأميركي يحتوي على وثيقة توجيهات من قبل وزارة الخارجيّة الأميركيّة للمحادثة مع القائم بالأعمال الإسرائيلي في واشنطن. واقترحت المذكّرة الأميركيّة «ذكر الحادثة أثناء زيارته والتعبير له عن اهتمامنا بمعرفة الحقائق حولها، لأننا نعتبر هذه الحوادث على أنها مؤسفة وتعطّل كل الجهود للتوصل إلى حل للمشكلة الفلسطينيّة المثيرة للجدل»

وأشار أبو خليل إلى رفض سكرتاريّة مجلس الأمن بحث القضيّة في اجتماع ٢٨ تمّوز، وأصرّت السكرتاريّة على حصر بحث الموضوع في لجنة الهدنة، علماً أن هذه الحادثة الخطير لا شأن لها بلجنة التهدئة، لكنّ المُريب في الموضوع أن الحكومة اللبنانيّة، كما الحكومة الإسرائيليّة، وافقت على حصر الموضوع بلجنة الهدنة.

وهذا يتكرّر في تاريخ العدوان الإسرائيلي على لبنان. وهناك المزيد من الوثائق الأميركيّة التي ستصدر في كتاب حديثاً عن الدور الأميركي في مرحلة التحضير للحرب الأهليّة ويتضح فيها كم أن الحكومة اللبنانيّة كانت ترضخ للأوامر الأميركيّة بالتمنّع عن تقديم شكاوى للأمم المتحدة مراضاةً لإسرائيل. لكن ماذا نتوقّع من حكومات كانت تنسّق وتتعاون (في عهد شارل الحلو وعهد سليمان فرنجيّة) في التآمر على المقاومة الفلسطينيّة، وستظهر في هذا الشأن أسماء ساسة مسلمين تعاونوا مع رئيس الجمهوريّة في المخطط.

وذكر أبو خليل بأن لجنة الهدنة اجتمعت في ٢٧ تمّوز ١٩٥٠، وأبلغ الضابط اللبناني، فريفر (هكذا يظهر اسمه في المراجع العبريّة) الجانب الإسرائيلي أن الرشاش الإسرائيلي الذي أصاب الطائرة كان من عيار ١٣ مليمتراً، وأن مُشغّل الراديو توفي من جراحه وأن طفلة في عمر خمس سنوات احتاجت إلى أن تُبتر ساقها بسبب الجراح. وكذب الضابط الإسرائيلي في نفيه أن تكون الطائرة الإسرائيليّة قد دخلت الأجواء اللبنانيّة، وانتهى الاجتماع بطلب لبناني لاعتذار وتعويض—فقط. في المقابل، طلب الوفد الإسرائيلي، بوقاحة، من الجانب اللبناني، وقف خرق الأجواء... الفلسطينيّة. واقترح الجنرال رايلي من الطرفيْن تقديم الاعتذار، و»يا دار ما دخلك شرّ».

ولفت إلى أن شولتز تجد مفارقة بخصوص حزب الكتائب الذي أدان في العلن الاعتداء على الطائرة اللبنانيّة تقدّم بطلب رسمي من حكومة العدوّ، عبر الدبلوماسي اللبناني، الياس ربابي، لتمويل حملته الانتخابيّة في انتخابات ١٩٥١، وتلقّى ربابي مبلغ ألفَيْ دولار. وخلاصة المؤرّخة من دراسة الحادثة مفادها أن سياسة العدوان الإسرائيليّة ضد طائرة مدنيّة كانت مقصودة وتهدف إلى جرّ لبنان نحو اتفاقيّة سلام مع إسرائيل، أي أن إرهاب إسرائيل ضد الدول العربيّة كان، ولا يزال، سياسة مقصودة لجعل خيار الاستسلام خياراً وحيداً.

ويختم أبو خليل بأن في لبنان اليوم مقاومة مجهّزة بصواريخ، العدوّ بات الخائف الأكبر، لا لبنان.

أخر اخبار فلسطين:

195 يوما على حرب غزة – كم بلغت حصيلة الشهداء والجرحى؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1631 days old | 1,996,551 Palestine News Articles | 7,548 Articles in Apr 2024 | 90 Articles Today | from 50 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



مقاومة لبنان .. رصاصة الرحمة لوقاحة وعربدة حادثة عام 1950 - ps
مقاومة لبنان .. رصاصة الرحمة لوقاحة وعربدة حادثة عام 1950

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل