اخبار فلسطين
موقع كل يوم -فلسطين اليوم
نشر بتاريخ: ٧ كانون الأول ٢٠٢٢
مشاهدة وتحميل فيلم الطنطورة كامل hd 2022 على ايجي بست ، ويبحث مئات الالاف من الأشخاص في فلسطين وخارجها عبر محرك جوجل الشهير عن رابط مشاهدة فيلم الطنطورة الذي يوثق المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني عام 1948 أي مع احتلال فلسطين وقام فريق فلسطين اليوم الاخباري في كتابة هذه المقالة التي من خلالها سوف تتعرفون على كامل تفاصيل هذا الفيلم الذي وصل قائمة التريند في الساعات الأخيرة وبالإضافة إلى ذلك وضعنا لكم ملخص بسيط عن قصته وأسماء ابطاله ويترتب على حضراتكم هو المتابعة الكاملة حتى النهاية وهو التالي :
وقام فريق فلسطين اليوم في وضع رابط مشاهدة فيلم الطنطورة كاملا بجودة HD وهو الضغط على هذا الرابط هنــــــــــا حيث ستتمكنون من مشاهدة الفيلم بكل اريحية تامة مع الاهل والأصدقاء ، وفيما يلي قصته .
وحول تفاصيل قصة فيلم الطنطورة الوثائقي فهو يتحدث على النحو التالي: إذ أنه يعرض الشهادات المسجلة حول جنود الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلوا ما بين 200-250 ذكرا من سكان الطنطورة في أعقاب معركة السيطرة على القرية المزدهرة والاستراتيجية على ساحل البحر الأبيض المتوسط جنوب حيفا ، وعن باقي تفاصيل فهو على النحو التالي:
وبحسب القائمين على فيلم الطنطورة فإن سلطات الاحتلال الأمنية تحارب الفيلم وتسعى إلى عدم عرضه ، إلا أن القائمين قد تحدوا الاحتلال وأعلنوا أن الفيلم سيعرض في دور السينما الفلسطينية مجانا ، كما سيعرض على شاشة تلفزيون فلسطين.
وحسب مدير عام تلفزيون فلسطين خالد سكر، قال في تصريح صحفي، أنه سيتم العمل على توزيعه لكافة الهيئات الإعلامية المحلية والدولية، وأن الفيلم مرشح لجائزة أوسكار للأفلام الوثائقية الطويلة.
حساب وردة على الفيسبوك علق على فيلم الطنطورة قائلاً: إن الفيلم مؤثر جدا يصف عينة صغيرة من مأساة شعبنا ونكبته- نكبة الشعب الفلسطيني.. على طوال ساعة ونصف لم تتوقف دموعي من الانهمار ساخنة على وجنتيّ وكأني لأول مرة اسمع وأرى قصة شعبي الذي مر بها. قصة اهل البصة وبرعم واقرت وأكثر من ٤٠٠ قرية أخرى.. وتذكرت فيلم الطنطورة التي روت عينة اخرى.. وكأن كل فيلم يروي جزءا اخر مكملا للقصة الكبيرة التي لا زالت مستمرة حتى هذا اليوم'.
وفي نهاية المقالة التي تحدث بها فريق فلسطين اليوم حول مشاهدة وتحميل فيلم الطنطورة كامل hd 2022 على ايجي بست نتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم .
