لمى الرهونجي تحتفل بعيد ميلاد ابنها.. وترد على منتقدي إنجابها بالثلاثينيات
klyoum.com
أخر لايف ستايل:
طرق فعالة في تلميع الباركيه المطفي من دون الحاجة لمتخصصاحتفلت سيدة الأعمال السورية لمى الرهونجي وزوجها الفنان السوري يزن السيد بعيد ميلاد ابنهما آدم في حفل اتخذ طابع كرة القدم.
لمى الرهونجي تحتفل بميلاد ابنها آدم
وشاركت لمى الرهونجي متابعيها عبر حسابها في إنستغرام عدة صور عائلية تجمعها بابنها ويزن السيد، وكشفت لمحات من حفل عيدالميلاد والديكورات التي اعتمدتها لهذه المناسبة، الذي غلب عليه اللون الأخضر.
وأرفقت الرهونجي الصور بتعليق تمنت من خلاله لابنها آدم عيد ميلاد سعيدا، وشكرت كل من تمنى لها الخير هي وعائلتها، وتمنت لكل أب وأم حرما من نعمة الإنجاب أن يرزقهما الله بالأطفال.
وكتب الرهونجي: "العمر كله يا عمري .. بدي اتشكر اول شي محبتكم الكبيرة لادم اول شي و لعيلتي و الي.. محبتكم تاج على راسنا و كل كلمة حلوة بعتوها او التوها خصوصي بهل سنتين لادم فرحتنا كتير ..الله يخليلكم ولادكم و يطعم الاطفال لكل مشتهي".
لمى الرهونجي ترد على منتقدي إنجابها بعمر الثلاثينات
ورَّدت سيدة الأعمال على كل شخص انتقد إنجابها بعمر الثلاثينيات، مُشيرةً إلى أنها لا تتخيل حياتها من دون ابنها، وكتبت: "ما بنسى ادي عالم انتقدت اني احبل وجيب طفل لاني فوق ٣٠ .. تخيلو حياتي بلا ادم .. تخيلو ادي الحياة بشعة اذا عطينا ادنا للعالم .. احلى شي نعمل يلي قلبنا بده ياه و يلي حاسين فيه .. ادم احلى قرار اتخذته بحياتي بعد اصوله".
واختتمت منشورها: "كل عام و ادم بخير و عيلتي و عائلاتكم و اولادي و اولادكم بألف خير".
كما نشرت الرهونجي سلسلة صور عائلية أخرى، أرفقتها بتعليق: "نحن لا نكبر بعدد السنوات، إنما نكبر عندما ننطفىء"، مُشيرةً إلى حالة الحب التي تعيشها مع زوجها.
لمى الرهونجي تحتفل بعيد ميلاد يزن السيد
وفي شهر أكتوبر الماضي، عايدت سيدة الأعمال السورية زوجها بمناسبة عيد ميلاده الـ42، فوثقت صورة تجمعهما عبر حسابها في إنستغرام، وأرفقتها بتعليق بينت من خلاله أنها لم تجد الكثير من الكلام لتكتبه له.
وأعربت الرهونجي عن محبتها العميقة للسيد؛ لأنه أب حنون، ويمتلك قلبا طيبا بحسب وصفها، وأضافت: "من أول يوم عرفنا بعض حبنا عم يكبر يوم بعد يوم .. مع انك بتعذبني شوي .. كتير".
وتمنت لمى الرهونجي أن يكبر حبهما عاما بعد الآخر، وأن يبقيا معا، ووعدته أن تبقى إلى جانبه، ولن تتوقف عن المشكلات معه حتى آخر أيام حياته، كما تمنت له ذكرى ميلاد سعيدة، وأوقات ممتعة، خاصة وأن حبهما ازداد وكبر أكثر بعد ولادتها لابنهما "آدم".
ووعدته الرهونجي أن تكون آخر أنثى بحياته لآخر يوم بعمره.