سلاف فواخرجي توّجه رسالة رقيقة لنجوم مصر
klyoum.com
أخر لايف ستايل:
بعد سيكو سيكو.. باسم سمرة في انتظار 4 أفلام جديدةأعادت الفنانة السورية سلاف فواخرجي نشر الصور التي نشرتها الفنانة إلهام شاهين في احتفالها بأجواء شم النسيم وأعياد الربيع في مصر رفقة عدد من النجوم.
وأعربت سلاف عن سعادتها الكبيرة بالاحتفال وكتبت موجهة رسالة رقيقة للنجوم الذين شاركتهم هذا اليوم قائلة: "ثورة الحب المصرية … خلقت بقلبي سعادة لا توصف بشكركم من قلبي عليها لي الشرف كون موجودة معكم وبينكم، انتوا أهل حقيقيين وغاليين.. ودايمًا عمار يا مصر ودايمًا بالفرح يا أجدع ناس".
كانت سلاف قد نشرت منشورًا شكرت فيه الشعب المصري وفنانيه وفي نفس الوقت قدمت اعتذارًا لكل من انزعج من منشوراتها الأخيرة حسب وصفها.
وكتبت على حسابها الرسمي بـ"فيسبوك"، معلقة: "سأعود لأنشر ما كُتب عني، ليس لأثبت شيئًا على الإطلاق
فالمثبت لا يُثبت والمشروح لا يُشرح، وإنما إعادة النشر هي كحق شكر لمن وقف معي سواء بالمنطق فقط أو بالمنطق والمحبة معاً، وكلفوا أنفسهم عناء الاهتمام والكتابة والتعبير عن الحب".
واستكملت: "بداية شكرًا لكل الأخوة في مصر وكافة الدول العربية فرداً فرداً، وأشكر الظروف التي جعلتني أشعر بكل هذا الحب والدفء منهم، وجعلتني أنتمي إليهم كأهل حقيقيين أكثر مما كنت، والذين عبروا بشجاعة وقوة عن تضامنهم الجلي والصادق، وأعتذر ممن شُتم سواء على صفحتي والصفحات العامة، أو حتى على حساباتهم الخاصة! بسبب دعمه لي وما وصله من سُباب وإهانة وطعن وحتى تهديد، بهدف ترهيبهم وحذف أي كلمة طيبة بحقي ولتحريمهم تكرار الدعم لي.. منهم من تحمل وأشكره ومنهم من لم يستطع، وأقدر له ذلك، وأقول لهم صدقوني هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري فالشعب السوري راق كما تعلمون وليست هذه لغته ولايمكن لها أن تكون.. صدقوني".
تابعت: "ولا بدّ من أن أشكر زملائي الفنانين والإعلاميين والمعنيين السوريين الذين اتصلوا بي وأرسلوا لي وقدموا لي كل الحب وهو ليس بغريب عنهم، واعتذروا مني لأنهم لا يستطبعون التعبير علنًا خوفًا، منهم من كان داخل سوريا، ومنهم من كان خارجها لكنه يخاف على أقاربه في الداخل، ومنهم من لا يقدر على تبعات الحملات الإليكترونية التي بتنا نعرفها جميعاً".
واختتمت منشورها قائلة: "أتفهم وأقدر وأشكر.. وأتمنى أن لا يلوم أحد الفنانين السوريين.. فهم في القلب قلبي وقلب كل الوطن العربي الذي وصلنا الى قلوب ناسه بفننا السوري وكنّا سفراء حقيقيين لاسم بلدنا".