سلاف فواخرجي تدخل على خط أزمة بوسي شلبي وأبناء "الساحر"
klyoum.com
أخر لايف ستايل:
هذه صفات المرأة التي تجذب الرجل وتجعله يقدرها بعمقمع تواصل الأزمة بين الإعلامية بوسي شلبي وأبناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز، استذكرت الفنانة السورية سلاف فواخرجي مواقف جمعتها معهم، وتمنت أن تهدأ النفوس لتجاوز هذه الأزمة التي أثارت ضجة كبيرة في الوسط الفني وعلى منصات التواصل الاجتماعي.
سلاف فواخرجي: أول بيت أدخله في مصر الحبيبة
شاركت سلاف فواخرجي عبر حسابها على منصة "إنستغرام" قصة جمعتها بعائلة الراحل محمود عبد العزيز، الذي اشتهر بلقب "الساحر" نسبة إلى الفليم الذي قدّمه عام 2000. وقالت: كان بيت محمود عبد العزيز وبوسي شلبي هو أول بيت أدخله في مصر الحبيبة منذ أكثر من عشرين عاما تقريبا، وأول طبيخ مصري أتذوقه، وجمعني معهم العيش والملح.. ولطالما تكرر.
ووصفت فواخرجي الأجواء العائلية التي شعرت بها معهم، وأضافت: عائلة جميلة ودودة دافئة وغالية، كان محمد وكريم الرائعين على المائدة، لم يكن فرق السن بيني وبينهم كبيرا، أكلنا، وضحكنا ضحكنا حتى بكينا! وكيف لا نضحك ومحمود عبد العزيز باسمه الكبير معنا .
وتابعت الفنانة معربة عن مشاعرها تجاههم بالقول: أحب هذا البيت وهذه العائلة التي لقيت فيها عراقة العائلة المصرية، زرتهم في مصر وشرفونا في دمشق، سافرنا معا إلى كان الفرنسية، مرة ومرتين.. والعديد من الذكريات.
سلاف فواخرجي: زوجته بوسي لم تفارقه يوماً
تحدثت الفنانة سلاف فواخرجي عن الفنان محمود عبد العزيز وعملها معه، وقالت: كان لي شرف العمل مع العملاق محمود عبد العزيز وأياماً طوالاً، شهورا، ليلاً نهاراً وتفاصيل كثيرة لا تنسى .كان الراحل حاضناً لي وحاضناً لكل من يعرفه.
وأشارت فواخرجي إلى أن زوجته بوسي لم تفارقه يوماً، وقالت: ومن عرفه.. يرى بأم عينه أن زوجته بوسي لم تفارقه يوما، لم تتوان عن الاهتمام به لحظة في كل مكان وزمان، تخاف عليه وكأنها تعتني حقاً بابنها الصغير، حبها له كان لافتا كزوجة، وكمعجبة لم يخفت إعجابها به يوماً.
سلاف فواخرجي: أحب محمود عبد العزيز أكثر
في ختام منشورها، قالت سلاف فواخرجي: لا أحب التدخل في الأمور الشخصية والعائلية لأحد مهما كانت درجة القرب، ولكن أردت أن أقول إنني أحب هذه العائلة، أحب بوسي الصديقة الجدعة والقريبة إلى قلبي، أحب محمد وكريم جدا، وأفرح لكل نجاح لهما، ولكني أحبّ محمود عبدالعزيز أكثر وأكثر، كمشاهدة ومعجبة وممثلة وصديقة، ولا أتمنى أن تشوب اسمه الكبير شائبة، مهما كان ومهما حدث، ولنا فيه نحن المعجبون حق، لأنه لم يكن فناناً عادياً، وحتما أنتم حريصون أكثر منّا كلنا على ذلك. لروحه الرحمة ولكم هدوء النفس والقلب وذكراه العظيمة.