القبعات تفرض حضورها على سجادة الـ Met Gala: تنوع أنيق وبصمة قوية
klyoum.com
أخر لايف ستايل:
إيمان عبد الغني تحتفل بعقد قرانها.. وتوجه رسالةمن بين أبرز العناصر التي لفتت الأنظار خلال حفل الـ Met Gala هذا العام، برزت القبعات كإكسسوار محوري فرض حضوره على الإطلالات النسائية بأساليب جريئة ولافتة. فقد اتجه عدد كبير من النجمات إلى اعتماد القبعة كجزء من مظهرهن، مضيفات لمسة من الغموض، التميّز، والأناقة المسرحية، ومانحات الحدث نكهة درامية خاصة لا تخلو من الأنوثة والترف.
ديانا روس
من ريهانا التي ظهرت بقبعة ضخمة مزينة بالريش تأخذ شكل التاج، إلى كيم كارداشيان التي اختارت تصميماً أكثر هندسية وحداثة، وصولاً إلى ديانا روس بأسلوبها الكلاسيكي الأيقوني، وزندايا التي مزجت القبعة بأسلوبها العصري الراقي، ولوبيتا نيونغو التي أثارت الإعجاب بقبعتها النحتية، ونياما تيلور وترايسي أليس اللتين اختارتا تصاميم غير تقليدية… كانت القبعة حاضرة بقوة وكأنها تقول: التفاصيل الصغيرة قد تصنع الفرق الأكبر.
كيم كاردشيان
اللافت أن هذه الموضة لم تقتصر على نمط واحد، بل تنوعت بشكل واسع:
• القبعات الكلاسيكية المستوحاة من العشرينيات والثلاثينيات أعادت الحنين لأيام الأناقة القديمة،
• القبعات المستديرة الصغيرة أضافت لمسة من النعومة والبساطة،
لوبينا نيونغو
• القبعات المزينة بالريش فرضت فخامة واضحة،
• القبعات الطويلة أو النحتية أعطت بُعداً فنياً للإطلالة،
• في حين جاءت قبعة البيريه كتعبير عن روح البوهيميا والرقي الفرنسي الخالد.
ريهانا
ما تعكسه هذه الإطلالات هو أن القبعة لم تكن مجرد قطعة تكميلية، بل أصبحت رمزاً للهوية والجرأة والأسلوب الخاص. هي بمثابة رسالة بصرية تعبّر عن القوة الداخلية للنجمات واختيارهن للخروج عن المألوف ضمن إطار من الأناقة المدروسة.
تيانا تيلور
في زمنٍ تتكرر فيه الصيحات بسرعة، أعادت القبعات الحياة إلى مشهد الموضة، مؤكدة أن العودة إلى التفاصيل الكلاسيكية لا يعني الرجوع إلى الوراء، بل التقدم بخطى ثابتة نحو التميز.
تريسي أليس روس
زندايا