محمد رمضان يرقص على ظهر الحصان بملابس صعيدية
klyoum.com
أخر لايف ستايل:
رقصت أمام أم كلثوم.. شريهان تستعيد ذكريات الطفولة بصورة نادرةشارك الفنان محمد رمضان جمهوره لحظات خاصة من كواليس تصوير كليب أغنيته الجديدة "من ضهر راجل"، والتي طرحها مؤخرًا عبر المنصات الرقمية.
وظهر رمضان بإطلالة صعيدية مميزة أثناء تقديمه مشاهد راقصة على ظهر حصان وسط تفاعل كبير من الحضور.
محمد رمضان يرقص بالحصان في أجواء شعبية
نشر رمضان مقطع فيديو عبر حسابه على موقع "إنستغرام"، ظهر فيه مرتديًا الجلباب الصعيدي وهو يرقص على أنغام أغنيته الجديدة داخل ساحة شعبية، محاطًا بالجمهور الذي تفاعل معه بالتصفيق والتصفير. المشهد جاء من كواليس كليب "من ضهر راجل" الذي يصور أجواء القوة والانتماء للبيئة الصعيدية.
رمضان يشكر القائمين على العرض ويشيد بالخيول
علق محمد رمضان على الفيديو قائلاً: من تصوير كليب (من ضهر راجل).. من أقوى حفلة أدب خيل في مصر، شكراً لكل المعلمين اللي نوروني بأجود 30 حصانا في مصر، في إشارة إلى الجهد المبذول في تقديم مشاهد مؤثرة باستخدام الخيول العربية الأصيلة.
وانهالت التعليقات من محبي النجم محمد رمضان، الذين عبّروا عن إعجابهم بالكليب وبأدائه المميز، فكتب البعض: نمبر وان كالعادة، الأسطورة، بحبك يا نجم. فيما اعتبره آخرون "الرقم الصعب في الوسط الفني"، مؤكدين أنهم في انتظار أعماله المقبلة.
تفاصيل أغنية "من ضهر راجل"
أغنية "من ضهر راجل" من كلمات حازم إكس، ألحان حازم إكس وإسلام ساسو، وتوزيع إسلام ساسو. تحمل كلمات الأغنية طابعًا شعبيًا قويًا، وتعكس فكرة الاعتزاز بالأصل والوفاء، كما جاء في المقطع الرئيس: أعيش راجل من ضهر راجل.. أعيش جدع من ضهر جدع، وتتناول الأغنية فكرة الوفاء، الرجولة، والوقوف في وجه الحاقدين والناقلين للكلام.
فيلم "أسد".. مشروع ملحمي جديد لرمضان
على جانب آخر، يواصل محمد رمضان تصوير فيلمه الجديد "أسد"، حيث شارك جمهوره عبر حسابه على "إنستغرام" صورًا من كواليس العمل، وتحديدًا من أحد مشاهد المعارك، وعلق: نكتشف الشجاعة في الحرب.. نكتشف الشجاعة في قلب المعركة.
وتدور أحداث فيلم "أسد" في عام 1280 خلال عصر المماليك، ويروي قصة ثورة العبيد ضد الجيش العباسي، في إطار تاريخي ملحمي مليء بالتشويق. الفيلم من إخراج محمد دياب، وتأليف خالد دياب، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم أبرزهم ماجد الكدواني، رزان جمال، كامل الباشا، أحمد خالد صالح، وأحمد عبد الحميد.