منافسة كبيرة في الدراما المشتركة.. ثلاثة أعمال تجذب انتباه المشاهدين في رمضان
klyoum.com
أخر لايف ستايل:
نسرين طافش: فخورة بتاريخي الفنيتحضر الدراما المشتركة هذا الموسم بثلاثة أعمال هذا الموسم حيث تبدو المنافسة كبيرة بين عدد من النجوم والنجمات ونستعرض فيما يلي أبرز الأعمال المشتركة التي ستعرض في شهر رمضان المبارك.......
"وأخيراً".. قصي خولي ونادين نجيم من جديد
يشهد هذا العام عودة النجمان السوري قصي خولي واللبنانية نادين نجيم من خلال بطولة مسلسل "وأخيراً" وهو من تأليف أسامة عبيد الناصر وورشة الصباح للكتابة وإخراج أسامة عبيد الناصر وإنتاج شركة "الصباح".
يتحدث عن قصة حب من نوع خاص لفتاة ذكية وقوية، تحارب من أجل الوصول إلى أهدافها، وتخفي وراءها ماضياً مؤلماً وقصصاً لا تخطر على البال.
العمل سيعرض على منصة "شاهد" وعلى قناة mbc مصر.
"للموت" بموسم ثالث والجمهور ينتظر
ويحضر هذا العام مسلسل "للموت" بموسم ثالث وهو من تأليف نادين جابر وإخراج فيليب أسمر وإنتاج شركة " إيجل فيلمز" للمنتج جمال سنّان
وتعود قصة "سحر " و "ريم " اللتين تؤدي دوريهما النجمتين ماغي بو غصن ودانييلا رحمة للواجهة من جديد حيث تواجهان العديد من المشاكل والاغرام والانتقام.
ويشهد الموسم الثالث مشاركة نجوم جدد في العمل أبرزهم مهيار خضور ويامن الحجلي وورد الخال بينما سيغيب كل من محمد الأحمد وباسم مغنية عن العمل.
وسيعرض المسلسل على منصة "شاهد" وقناة mtv اللبنانية.
"النار بالنار".. عابد فهد وكاريس بشار وجورج خباز في عمل يحمل الكثير
وسيعمق مسلسل "النار بالنار" المنافسة بين مسلسلات الدراما المشتركة التي تجمع النجوم السوريين واللبنانيين حيث يروي المسلسل الحكاية والعلاقة التاريخية التي تجمع بين سوريا ولبنان، سواء بطرق معبدة أو غير معبدة، ووعرة وشائكة عبر الجبال والأودية، كما يتناول العلاقات التي تربط بين الشعبين أدبياً وفنياً، وثقافياً، وجغرافياً وتاريخياً.
وتتحدث قصة مسلسل النار بالنار بشكل أساسي عن قصة تاجر عملة سوري يقيم في لبنان، ويعرج للحديث على الأحداث والعلاقات بين السوريين واللبنانيين خلال الفترة السابقة كما يتناول من خلال أحداثه بعض الأعمال التجارية غير المشروعة إضافة إلى قصص حبّ يعيشها السوريون هناك في لبنان.
ويشير المسلسل إلى علاقة غير واضحة.. هناك حب وكراهية لماذا وما هي الأسباب لتلك الكراهية.. هذا ما يتم تسليط الضوء عليه في العمل من خلال شخصية مستعارة من رواية شكسبير "تاجر البندقية" الذي يستثمر ظروف الناس ويستغلها لأغراض مادية وأنانية".