×



klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٤ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٤ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

لايف ستايل

»موضة» مجلة سيدتي»

رحلة الملكة إليزابيت الثانية في الموضة على مرّ العقود Elizabeth II: A Queen’s Elegance

مجلة سيدتي
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ٤ تشرين الأول ٢٠٢٢ - ١٥:٥٠

رحلة الملكة إليزابيت الثانية في الموضة على مر العقود Elizabeth II: A Queen s Elegance

رحلة الملكة إليزابيت الثانية في الموضة على مرّ العقود Elizabeth II: A Queen’s Elegance

لايف ستايل

موقع كل يوم -

مجلة سيدتي


نشر بتاريخ:  ٤ تشرين الأول ٢٠٢٢ 

خيارات الملكة إليزابيث الثانية الملوّنة في الموضة، رسّخت أناقتها في الذاكرة الجماعية، وذلك بشكل عابر للزمن وللقارات. ولكن، كيف أصبحت الملكة الراحلة أيقونة في الأزياء الكلاسيكية؟ وكيف تمكنت من البقاء وفية لشخصيتها، وإجراء القليل من التعديل في أسلوب تأنقها؟ إليك هذا التقرير..

 

عرفت الملكة إليزابيث الثانية بأسلوبها الرسمي خلال فترة حكمها. وفي السنوات الأخيرة من حياتها، اشتهرت بإعتمادها ملابس بألوان زاهية وجريئة، مزيّنة بمجوهرات من اللؤلؤ، وقبعات رائعة.

أسياد الملابس الدبلوماسية

يعتبر أفراد العائلة الملكية البريطانية أسياد ارتداء الملابس الدبلوماسية، باعتمادهم سياسة توجيه الرسائل من خلال ملابسهم. وهذا ما كانت تفعله خلال فترة حكمها الملكة إليزابيث الثانية، الأولى بين من أتقنوا هذا الفن. ققد كانت رائعة في جعل الجميع يشعرون بالترحيب من خلال أزيائها.

فستان الزفاف 1947

في ظل التقشف الذي شهدته بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية، عكس حفل زفاف الأميرة إليزابيث، وفيليب ماونتباتن، عام 1947، لحظة نادرة من التألق. حيث ابتكر مصمّم الأزياء الملكية نورمان هارتنيل Norman Hartnell فستان زفاف الأميرة. صنع هذا الفستان من الساتان والحرير العاجي، وتميز برقبة على شكل قلب، وأكمام طويلة، ورصّع بآلاف من حبّات اللؤلؤ والكريستال. كما وتميز بزهور نجمية مطرّزة، وورود وياسمين، وسنابل القمح التي ترمز إلى نهضة الأمة ونموّها بعد الحرب. وكان الفستان مستوحى من لوحة «بريمافيرا» لرسام عصر النهضة ساندرو بوتيتشيلي Sandro Botticelli من القرن الخامس عشر. دفعت العروس ثمن فستانها باستخدام كوبونات التقنين التي احتفظت بها، و200 قسيمة إضافية أهدتها لها الحكومة، بالإضافة إلى كوبونات من إهداء الجماهير. ثم قامت لاحقاً بإعادة الكوبونات العديدة التي تلقتها من الجمهور، إلى أصحابها، مصحوبة بملاحظات شكر.

فستان التتويج 1953

يزن ثوب تتويج الملكة 5 كيلوغرامات، بسبب تطريزه المعقد، وهنا التفتت الملكة مرة أخرى إلى هارتنيل Hartnell لتصميم فستان تتويجها عام 1953، وهو أول فستان يتم بثه على شاشة التلفزيون.

يتميز فستان التتويج بقماش الساتان المزخرف، والمغطى بلآلئ البذور، والترتر، والبلورات، والمزيّن بشعارات الأزهار المطرزة للمملكة المتحدة ودول الكومنولث، بما في ذلك وردة تيودور، وعشب أستراليا الذهبي، والسرخس الفضي النيوزيلندي.

تابعي المزيد: هكذا كرّمت كيت ميدلتون وابنتها الأميرة شارلوت الملكة إليزابيث في جنازتها

تواريخ متلاحقة

في الخمسينيات ’50s

اعتلت الملكة إليزابيث العرش في الخمسينيات من القرن الماضي، وكانت ترتدي أزياء اشتهرت بخياطتها الجيّدة، والذوق الذي يعكس أسلوبها الخاص. خلال هذه الحقبة، كانت رائجة التنانير الطويلة والخصر المزموم. وهو شيء تمكنت الملكة من دمجه في خزانة ملابسها، بطريقة متواضعة وملكية.

في ذلك الوقت، بدأت الملكة الراحلة أيضاً في دمج اللآلئ بشكل متكرّر في مظهرها، وهي ميزة نمت لتصبح واحدة من سمات أسلوبها الأكثر شهرة.

في الستينيات ’60s

جاءت الستينيات بموضتها الجريئة، وتنانيرها القصيرة، والتي شكلت مخاطرة كبيرة بالنسبة للملكة في اعتمادها. وهنا، أجرت بعض التعديلات الصغيرة، مرتدية سترات بقصّة كلاسيكية، وتنانير أقصر قليلاً، فقط لتحافظ على ملاءمتها، ولتبقى على صلة بتطورات الموضة.

في هذه الفترة، أصبحت الملابس ذات الألوان الزاهية هي النظام السائد، وقد شجعت حركة تحرير المرأة على اعتماد ذلك. خلال هذا الوقت، بدأت الملكة إليزابيث الثانية في تجربة المزيد من الألوان وحتى بعض الأنماط.

تابعي المزيد: صورة مؤثرة للملكة إليزابيث بعد دفنها.. والأميرة ديانا حاضرة

في السبعينيات ’70s

في سبعينيات القرن الماضي، بدأ التصوير الفوتوغرافي الملون يأخذ حيّزاً مهمّاً، كما تطوّر علم نفس الألوان. وبدأت الملكة الراحلة في استكشاف الألوان بجميع درجاتها المختلفة، من الظلال الأكثر جرأة، إلى الألوان العصرية الهادئة، مثل الزيتوني والخردلي والبني. كانت هذه الألوان هي التي سمحت لها بالتواصل من خلال ملابسها. فعلى سبيل المثال، أثناء إقامتها في أستراليا عام 1970، ارتدت الملكة إليزابيث الكثير من اللون الأصفر، وهو أحد الألوان الوطنية للبلاد. وفي عام 1979، في زيارة إلى المملكة العربية السعودية، كانت ترتدي تنورة في ظل عميق من اللون الأحمر، وهو لون مهم للغاية للمنطقة.

في الثمانينيات ’80s

في الثمانينيات كانت الملكة الراحلة مستعدة لمواجهة تحوّل كبير في الأسلوب، بمساعدة المصمّمين. ففي هذه الفترة كانت في العقد الخامس من العمر، وكانت تلك هي الفترة التي ضلت طريقها نوعاً ما. هي لم تضل طريقها بشكل رهيب، لكن تم وصفها بالخروج عن المألوف. وقد اشتهرت حينها بالقول لهاردي آموس Hardey Amos، أحد المصممين العديدين الذين كانوا يصنعون الثياب للملكة، بأنها تريد ملابس أكثر عصرية. كانت تعلم بأن هذه التصاميم لم تكن أزياء راقية، ولكنها غضت النظر عن ذلك.

في هذه الفترة، جاءت الأميرة ديانا إلى الوسط، والمرأتان بالمقارنة، كانتا مختلفتين تماماً. وهنا صدر القرار: أن الملكة بحاجة إلى إعادة تشكيل وإصلاح شامل للصورة.

بدأت في تبني المزيد من الصور الظلية في تلك الحقبة، مثل الأكمام المنفوخة، أو البلوزات ذات الانحناءات. كما تلاعبت الملكة الراحلة بالألوان أكثر فأكثر، مرتدية ظلال الباستيل، مع دمج أنماط الأزهار الأكثر جرأة.

تابعي المزيد: إلتون جون يتذكر اللحظات التي رقص فيها مع الملكة إليزابيث

في التسعينيات ’90s

من التسعينيات وحتى رحيل الملكة، تم ترسيخ أسلوبها، فرأينا بروزاً لافتاً لألوان قوس قزح، والخياطة الرائعة. لقد جعلت ملابسها أكثر أناقة قليلاً، ولكنها أكثر عصرية وشباباً. تحسنت ملابس الملكة مع تقدّمها في العمر، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى تأثير أنجيلا كيلي Angela Kelly، التي انضمت إلى القصر في عام 1994، وأصبحت في نهاية المطاف كبيرة مُنسّقي أزياء الملكة، ومزيّنتها، وصديقة موثوقاً بها.

في كتابها لعام 2019 «الجانب الآخر من العملة: الملكة، المُزيِّنة، وخزانة الملابس» The Other Side of the Coin: The Queen, the Dresser and the Wardrobe، روت كيلي كيف قامت بتحديث أسلوب الملكة في وقت مبكر من فترة عملها في القصر.

رسائل خاصة بالموضة

على مرّ السنين، أثبتت الملكة أنها بارعة في ممارسة الدبلوماسية الناعمة من خلال ارتدائها ملابس معيّنة. ففي إيماءة للثقافة المحلية، كانت ترتدي اللون الأخضر في إيرلندا، وزخرفات على شكل القيقب في كندا. عندما التقت الملكة برئيس حكومة أستراليا سكوت موريسون في عام 2021، ارتدت بروشها الشهير المصنوع من الماس والبلاتينوم. والبروش هو هدية تتويج تلقتها من الشعب الأسترالي، وكانت تحب التزيّن به مراراً وتكراراً على مرّ السنين.

تابعي المزيد: القصر الملكي البريطاني يكشف أول صورة لقبر الملكة إليزابيث

المصدر:

مجلة سيدتي

-

لايف ستايل

أخر لايف ستايل:

10 مليون مشاهدة لمسلسل (طائر الرفراف)

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1637 days old | 417,825 Lifestyle Articles | 3,306 Articles in Apr 2024 | 225 Articles Today | from 22 News Sources ~~ last update: 19 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



رحلة الملكة إليزابيت الثانية في الموضة على مر العقود Elizabeth II: A Queen s Elegance - xx
رحلة الملكة إليزابيت الثانية في الموضة على مر العقود Elizabeth II: A Queen s Elegance

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل