لايف ستايل
موقع كل يوم -وطن يغرد خارج السرب
نشر بتاريخ: ١٠ أب ٢٠٢٢
لبى طلبها بهدوء
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يوثق لحظة مباغتة معجبة لكاظم الساهر أثناء غناءه على المسرح، واحتضنته من الخلف.
وبينما بدت ملامح الخوف واضحةً على كاظم الساهر، إلا أنه لبى طلبها بالتقاط صورة معه بكل هدوء. بل وقام بإيصالها إلى السلم حين نزلت عن المسرح
سر حب النساء للقيصر
وأضاف: 'الفارق ان عبد الحليم، توفي وعمره 47 عاما، وكاظم تقريبا تجاوز الـ 65 عاما. ومازال لديه الحضور الطاغي لدى جمهوره من الجنس الناعم، ونجح هو في دعم تلك الصورة من خلال تقديم أغاني تقدمه في صورة الداعم المساند للمرأة. إلى جانب غزلياته. وتجد ذلك في عناوين أغاني مثل (كوني إمراة)، و(دلع النساء)، و(أحلى النساء) وغيرها'.
وتابع الشناوي: ' نجح كاظم أيضا في وضع يده ولمساته على قصائد بعينها للشاعر الكبير نزار قباني. وهو المعروف بكونه مناصرا للنساء، وهذا على مستوى الأغاني'.
وأردف: 'هناك أيضا نقطة هامة، تخص تأثير طبقات الصوت. وكاظم منحه الله أحبال صوتية ساعدته على التعبير عن المشاعر الرومانسية بالأسلوب الساحر الذي يدخل القلوب، وخاصة من السيدات، فصدقوه وتفاعلوا معه، وخاصة مع كونه أثبت لهم وجود توافق بين ما يقدمه ومواقف وآراء له'.
حفلات كاظم الساهر في مصر
وأحيا الفنان العراقي على مسرح النافورة بدار الأوبرا المصرية أمس حفلا جماهيريا هو الثاني له في مصر خلال أسبوع.
وكان القيصر قد أحيا حفلًا غنائيًا بالساحل الشمالي والذى شهد عودته إلى السهرات الموسيقية في مصر بعد غياب 13 عامًا.
وشهد حفل الساهر اهتماما وتجهيزات خاصة من دار الأوبرا المصرية. من إضاءة وشاشات ضخمة غير مسبوقة احتفاءً بعودة القيصر إلى الساحة الغنائية المصرية.