قاسم: ما بعد ضربة قطر ليس كما قبلها!
klyoum.com
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
بدأ الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم كلمته، مؤكداً أنّ "المنطقة بأسرها أمام منعطف خطير لأن الكيان الإسرائيلي زرع في منطقتنا زرعًا وحفر عميقًا بدعم استكباري".
وأضاف قاسم أنّ "مشروع العدو الصهيوني توسعي أميركي استعماري غربي يريد أن يتحكم بالمنطقة وأن يعدمها خياراتها، ومن يعترض على سياسته يُعاقب".
وتابع قائلاً إن "الحرب الناعمة والعقوبات والاتفاقات الإبراهيمية لم تثبت نجاعتها في تحقيق الإنجاز السريع الذي تريده أميركا، ومن هنا جاءت، بحسب قوله، فكرة الإبادة كحل". وأضاف أنّ "كل الذرائع عبارة عن ذرائع مؤقتة لأن المشروع هو الإبادة".
واعتبر أنّ "الإسرائيلي أعلن بشكل واضح رغبته في إسرائيل الكبرى، وذكر أنّ رئيس الوزراءالإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال علناً إنه يريد إعادة رسم المنطقة وإنهاء المقاومة في كل المنطقة".
ولفت قاسم إلى أنّ "ما بعد ضربة قطر مختلف عما قبلها"، مشدداً على أنّ "البعض جعلوا المقاومة عدوًا و"اسرائيل" هي الصديق".
وأوضح أنّ "الهدف هو فلسطين ولبنان والأردن ومصر وسورية والعراق والسعودية وضرب اليمن وإيران"، مؤكداً ضرورة "قلب المعادلة" ومعلنًا أنه "سيرسم خطة سريعة وواضحة لا تحتاج إلى تفسير، ويجب أن تكون إسرائيل هي الخطر وليس المقاومة".