اخبار لبنان

يا صور

منوعات

أمسية شعرية لزاهي وهبي في الزرارية بعنوان "قصائد حب للأرض والإنسان"

أمسية شعرية لزاهي وهبي في الزرارية بعنوان "قصائد حب للأرض والإنسان"

klyoum.com

#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

نظم نادي القراء الثقافي في مؤسسة سعيد وسعدى فخري الانمائية امسية شعرية بعنوان " قصائد حب للارض والانسان " احياها الشاعر والاعلامي زاهي وهبي وذلك على مسرح المؤسسة في بلدة الزرارية وحضرها الوزير السابق يوسف خليل، الرئيس الفخري لمؤسسة سعيد وسعدى فخري الانمائية القنصل سعيد فخري ، ورئيسة الهيئة الادارية سعدى الاسعد فخري، ونائبها حسن علوش، رئيس رابطة مخاتير الزهراني عماد عبد الخالق، رئيس الحركة الثقافية في لبنان الدكتور بسام بزون، مدير مدرسة اجيال الدوير الدكتور داود حرب ، ومخاتير الزرارية ووجوه ثقافية واجتماعية وتربوية واعلامية.

بعد كلمة ترحيب ومحاورة من منسقة نادي القراءة الثقافي المهندسة علوية هاشم فياض

تحدث وهبي عن بداياته، حيث لم يكن مجرد مذيعٍ يقرأ الأسئلة، بل كان صوتًا يساءل الحياة نفسها، ويستدرج من ضيوفه ما تخفيه الأرواح خلف ابتساماتها. وفي كل إطلالة له، كان أن الحوار يتحوّل إلى قصيدة، وأن الشاشة تغدو مرآةً للإنسان في لحظته الأصدق.

كما تحدث عن انتقاله من الصحافة الورقية إلى التلفزيون، ومن “خليك بالبيت” الذي صار بيتًا ثقافيًا للعرب جميعًا، إلى “بيت القصيد” الذي احتضن الشعراء والفنانين والمفكرين، حيث ظل وفيًّا لجمال اللغة، ولصدق المشاعر، ولتلك الرهافة التي تجعلك تصغي لا بعقلك فحسب، بل بقلبك أيضًا.

كما تحدث عن مسيرته الإعلامية الطويلة، لم يطارد الشهرة، بل طارد المعنى. لم يبحث عن الإثارة، بل عن الضوء في عيون المبدعين. كان يحاور الكبار كما يحاور الأطفال في دهشتهم الأولى، ويستضيف الحكايات كما يستضيف الأصدقاء القدامى على مائدة الدفء.

وسرد مسيرة نضاله واعتقاله غي انصار وعتليت ابان الاحتلال الاسرائيلي للجنوب ، وكان بعدها الإعلامي واستمر شاعرًا، الشاعر الذي لم يتخلَّ عن إنسانيته حين دخل عالَم الشاشات. في صوته شيء من الحنين، وفي كلماته عطر بيروت حين كانت مدينة للحلم لا للحرب.

ثم قرأ باقة من أشعاره وقصائده كالتي لاقت اعجاب وتصفيق الحضور

*المصدر: يا صور | yasour.org
اخبار لبنان على مدار الساعة