بدا لبنان وسط الاستحقاقات الانتخابية التي شهدتها دول عدة في العالم أشبه بمتفرج عاجز عن اللحاق بعدوى التغيير فيما هو ممنوع من انتخاب رئيسه ونظامه محكوم بالتعطيل ودستوره على الرف.