اسعد فرنجيه لموقع المرده: لولا حكمة الرئيس فرنجيه لعشنا في دولة عنصرية انعزالية
klyoum.com
أخر اخبار لبنان:
لغز جيولوجي عمره 500 مليون عاملفت منسق المرده في البرازيل الدكتور أسعد فرنجيه الى انه في ١٣ حزيران ١٩٧٨ كان على بعد ٥٠٠ متراً من بداية المجزرة، وانه لولا حكمة الرئيس سليمان فرنجيه من خلال معالجته للوضع ما بعد المجزرة لكنا نحن الموارنة خاصة والمسيحيين عامة عشنا في دولة انعزالية عنصرية كان مصيرها نفس مصير "دولة اسرائيل".
ولفت في حديث لموقع المرده الى انه من الضروري ان نتعلم هذا الدرس، كما ان الدرس الاهم هو انه لا يمكننا العيش من دون التعايش مع الجميع في لبنان او في مجتمعنا العالمي.
السيد المسيح قال: اذهبوا وأعلنوا البشارة إلى العالم كله.
النقطة الاهم التي تعلمناها من حادثة اهدن نحن كموارنة وكمسيحيين هي ان نعيش ونتعايش مع الجميع.
تنذكر وما تنعاد.