جلسة الجمعة أمام احتمالين
klyoum.com
أفادت معلومات "الجديد"، بأن "الاتصالات قائمة على قاعدة ايجاد صيغة مناسبة لتجاوزِ القرارين السابقين للحكومة، وإلا فإن كل احتمالات التصعيد مفتوحة بما فيها عدم تعاون حزب الله مع الجيش حتى في جنوب الليطاني".
وتابعت، "الثنائي الشيعي لن يشارك في الجلسة إذا كانت محصورة فقط بمناقشة خطة الجيش بل يدعو إلى وضع جدول أعمال انطلاقاً من أن الذهاب إلى جلسة محصورة ببند الخطة يعتبر اعترافاً بقرارات الحكومة السابقة".
وختمت المعلومات، "المساعي تتمحور حول احتمالين الأول صدور قرار من الحكومة بتجميد القرار بانتظار التزام اسرائيل وسوريا والثاني أن تشكل خطة الجيش مخرجاً للجميع على قاعدة عدم جهوزية الجيش".