بعد تحرّك البخاري وموسى هل تنعقد الخماسية؟ "ميني تفاؤل" عبر تسوية دولية إقليمية
klyoum.com
أخر اخبار لبنان:
مخاوف أمنية واقتصادية... ستارلينك على طاولة البحثiframe{max-width:100% !important;} img{height:auto !important; max-width:100% !important;} ماذا بعد التمديد لقوات الطوارئ الدولية اليونيفيل في الجنوب وبالتالي نجاح الديبلوماسية اللبنانية في احتواء الأمر ؟ بعد رد "حزب الله" على إسرائيل على خلفية اغتيال القيادي البارز في الحزب فؤاد شكر والرد الإسرائيلي، وصولاً إلى كلمة الأمين العام للحزب السيّد حسن نصرالله، التي رسمت خريطة طريق للرد على ما قبله وما بعده، ثمة مرحلة جديدة انطلقت على الساحة اللبنانية، وتحديداً على صعيد الاستحقاق الرئاسي، بحيث فتحت ثغرة في هذا "الستاتيكو" من خلال جولات السفير السعودي وليد بخاري، على المرجعيات السياسية والروحية، يرافقه على خط آخر تحرك للسفير المصري علاء موسى، الذي بدوره رسم خريطة طريق للاستحقاق من دار الإفتاء، بعد لقائه بالمفتي الشيخ عبد اللطيف دريان، عندما تحدث عن الأسباب الموجبة التي تحتم انتخاب الرئيس. حملت هذه التطورات شيئاً من التفاؤل، وينقل عن أوساط ديبلوماسية سعودية في بيروت، أن المملكة لن تتخلى عن لبنان على الإطلاق، وهذه من الثوابت والمسلمات، وبالتالي اللجنة الخماسية لم ينته دورها بل مستمرة، وستشهد حراكاً فاعلاً عندما تأتي الظروف المؤاتية في وقت قريب، ما يدل على أن هذه العناوين ربطاً بالتجديد لقوات...