مفاوضات الدوحة: تهدئة أم حرب شاملة؟ الثنائي الشيعي يتحسب لـ"التصعيد الكبير"
klyoum.com
أخر اخبار لبنان:
النزال البلدي انطلق... ولبنان يحذر حماسiframe{max-width:100% !important;} img{height:auto !important; max-width:100% !important;} لا أحد من أطراف المواجهات العسكرية المفتوحة في المنطقة والعواصم الساعية إلى وقف النار قبل اشتعال فتيل الحرب الكبرى، يمكنه حسم ما ستخلص إليه مفاوضات الخميس المقبل في الدوحة بمشاركة الثالوث الأميركي - القطري -المصري، الدول المواكبة لمسار كل جولات التفاوض الأخيرة التي انتهت إلى مزيد من الفشل وحمامات الدم جراء التعنت الإسرائيلي. وبعد تصفية إسرائيل القيادي في "حماس" إسماعيل هنية والمسؤول العسكري في الحزب فؤاد شكر، ازداد المشهد تعقيدا ولا سيما مع رفع الشروط من المعنيين بهذه المواجهة بعد دخول طهران مباشرة على الخط، وبعدما وصلت الأمور إلى حافة حرب شاملة. تسارع واشنطن والدوحة والقاهرة إلى وضع كل ما تملكه على طاولة المفاوضات، في حضور كبار المسؤولين الأمنيين والديبلوماسيين، فضلا عن مشاركة ممثلين لتل أبيب و"حماس"، ولو أنهم لا يجتمعون تحت سقف غرفة واحدة، إلا أن كل طرف منهما، وهما لبّ المواجهة، يدرك أنه غير قادر على الاستمرار بهذه المقاربة، مع تعويل فلسطيني على دور القطريين أولا في لجم نتنياهو من خلال علاقاتهم الجيدة مع...