اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ١٩ تموز ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
أعلنت حملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان في بيان لها، أنها تلقت معلومات من أحد المتابعين حول “وجود منتج إسرائيلي يتم تداوله في الأسواق اللبنانية تحت اسم “Moroccanoil”، وهي علامة تجارية عالمية متخصصة في تصنيع مستحضرات التجميل.
وأوضحت الحملة أن الشركة التي تأسست عام 2008 في مونتريال – كندا، تملكها كارمن تال الكندية ذات الأصول التشيلية، وزوجها عوفر تال الذي يحمل الجنسية الإسرائيلية”.
ولفتت الحملة الى أن “كارمن تال أطلقت شركتها من الكيان المحتل، لينتقل المقر الرئيسي لاحقًا إلى نيويورك، بينما لا تزال الشركة تصنّع معظم منتجاتها في الكيان”.
وأكدت الحملة انها عملت على تحضير الملف بكلّ تفاصيله، وتابعت عملية البحث عن الصفحات التجارية التي تبيع هذا المنتج على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصةً أن عملية الشراء تتم من متاجر إلكترونية.
وقد تمكّنت من رصد إحدى الصفحات التي تعرض هذا المنتج للبيع على رفوف متجرها، ورفعت الملف كاملًا إلى مكتب المقاطعة التابع لوزارة الاقتصاد لمتابعة الأمر وسحب المنتج من السوق اللبنانية.
كما أشارت الحملة الى أنها أرسلت “ملفًا مدعمًا بالمصادر حول هذا المنتج إلى مكتب المقاطعة، وجاء في رد المكتب أن هناك منتجًا لبنانيًا بالاسم نفسه”، وأنها أكدت في جوابها على المكتب، أن بحثها “هو عن المنتج الإسرائيلي لا اللبناني، كما هو واضح في المصادر”.
