"فصائل المنظمة في لبنان: التضامن الدولي يجب أن يتحول إلى خطوات لوقف العدوان"

#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان توكد بأن دعم الشعوب الصديقة لفلسطين خطوة نحو العدالة

في التاسع والعشرين من تشرين الثاني، يستعيد العالم ذكرى قرار التقسيم 181 لعام 1947، ذلك القرار الذي شكّل الجذر التاريخي للظلم الواقع على شعبنا. وفي الوقت نفسه يحيي العالم اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي أقرّته الأمم المتحدة عام 1977، تعبيراً عن مسؤولية المجتمع الدولي تجاه قضيتنا.

إنّ قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان تؤكد أن شعبنا يواجه اليوم حرب إبادة جماعية في غزة، إلى جانب استخدام سلاح التجويع والحصار، واستيطاناً وتهويداً في الضفة والقدس، وهجمات المستوطنين تحت حماية جيش الاحتلال.

وفي هذا اليوم، نؤكد أنّ التضامن الحقيقي لا يجب أن يقتصر على البيانات وحدها مهما كانت مهمتها، بل يجب أن يترجم إلى خطوات عملية ملموسة: وقف العدوان، محاسبة الاحتلال، وضمان حقوق شعبنا.

وفي هذه المناسبة، نتوجّه بتحية تقدير إلى كل شعوب ودول العالم الصديقة التي وقفت مع فلسطين، فدعمها خطوة نحو العدالة ونحو إحقاق الحقوق المشروعة لشعبنا.

قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان