زخم تداولات البنوك يرفع سيولة البورصة إلى 126 مليون دينار

شهدت بورصة الكويت خلال تداولات اليوم الاثنين انتعاشا لافتا، إذ حققت مؤشرات السوق مكاسب جماعية، جاءت نتيجة عودة الزخم الشرائي في مختلف قطاعات السوق المدرحة.وجاءت الارتفاعات بقيادة مؤشر السوق الأول الذي ارتفع بنحو 0.87 في المئة بدعم من عمليات شراء نشطة على عدد من الأسهم المدرجة فيه، وخاصة «البنوك» و«القيادية» منها، مما ساهم في تعزيز أداء المؤشرات ورفع أحجام التداول.واتخذت البورصة منذ بداية الجلسة مسارا تصاعديا، مستفيدة من حالة الهدوء التي تسود الأسواق العالمية في الوقت الحالي، الأمر الذي انعكس إيجابا على معنويات المستثمرين. وعادت السيولة الى مستويات قوية، حيث سجلت تداولات بقيمة 126.1 مليون دينار بارتفاع بلغ 53.9 في المئة مقارنة بجلسة الأحد التي بلغت سيولتها 81.9 مليونا. واستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من السيولة بنسبة 67 في المئة، حيث سيطرت أسهمه على قائمة الأكثر تداولا في السوق، إضافة إلى ارتفاعات كان في مقدمتها سهم بنك وربة الذي ارتفع بأكثر من 3 في المئة، أما السوق الرئيسي فقد استحوذ على 33 في المئة من السيولة الإجمالية، وشهد عدد من أسهمه تداولات نشطة، وتصدرها سهم وثاق الذي سجل ارتفاعا تجاوز 12 في المئة.وتم تداول 130 سهما، ليرتفع منها 74 سهما، فيما تراجع 37 سهما، واستقرت الأسعار لعدد 19 سهما، فيما ارتفعت المؤشرات الوزنية لعدد 8 قطاعات بقيادة قطاع البنوك بنسبة 1.08 في المئة، ومواد اساسية ب 0.83 في المئة، فيما انخفضت لعدد 4 قطاعات بصدارة قطاع الرعاية الصحية بنسبة 1.94 في المئة، والسلع الاستهلاكية ب1.63 في المئة، واستقرت لقطاع التأمين.

شهدت بورصة الكويت خلال تداولات اليوم الاثنين انتعاشا لافتا، إذ حققت مؤشرات السوق مكاسب جماعية، جاءت نتيجة عودة الزخم الشرائي في مختلف قطاعات السوق المدرحة.

وجاءت الارتفاعات بقيادة مؤشر السوق الأول الذي ارتفع بنحو 0.87 في المئة بدعم من عمليات شراء نشطة على عدد من الأسهم المدرجة فيه، وخاصة «البنوك» و«القيادية» منها، مما ساهم في تعزيز أداء المؤشرات ورفع أحجام التداول.

واتخذت البورصة منذ بداية الجلسة مسارا تصاعديا، مستفيدة من حالة الهدوء التي تسود الأسواق العالمية في الوقت الحالي، الأمر الذي انعكس إيجابا على معنويات المستثمرين. وعادت السيولة الى مستويات قوية، حيث سجلت تداولات بقيمة 126.1 مليون دينار بارتفاع بلغ 53.9 في المئة مقارنة بجلسة الأحد التي بلغت سيولتها 81.9 مليونا.

واستحوذ السوق الأول على الحصة الأكبر من السيولة بنسبة 67 في المئة، حيث سيطرت أسهمه على قائمة الأكثر تداولا في السوق، إضافة إلى ارتفاعات كان في مقدمتها سهم بنك وربة الذي ارتفع بأكثر من 3 في المئة، أما السوق الرئيسي فقد استحوذ على 33 في المئة من السيولة الإجمالية، وشهد عدد من أسهمه تداولات نشطة، وتصدرها سهم وثاق الذي سجل ارتفاعا تجاوز 12 في المئة.

وتم تداول 130 سهما، ليرتفع منها 74 سهما، فيما تراجع 37 سهما، واستقرت الأسعار لعدد 19 سهما، فيما ارتفعت المؤشرات الوزنية لعدد 8 قطاعات بقيادة قطاع البنوك بنسبة 1.08 في المئة، ومواد اساسية ب 0.83 في المئة، فيما انخفضت لعدد 4 قطاعات بصدارة قطاع الرعاية الصحية بنسبة 1.94 في المئة، والسلع الاستهلاكية ب1.63 في المئة، واستقرت لقطاع التأمين.

وفي تفاصيل أداء مؤشرات السوق، بلغت أرباح السوق العام نحو 69.80 نقطة، أو ما نسبته 0.79 في المئة، ليصل إلى مستوى 8957 نقطة، إذ تم تداول 494.1 مليون سهم، تمت عبر 27938 صفقة، وكسب مؤشر السوق الأول نحو 83.02 نقطة، ما يعادل 0.87 في المئة، ليبلغ مستوى 9583 نقطة، بسيولة قيمتها 85.05 مليون دينار، وبكمية أسهم متداولة بلغت 243.1 مليون سهم، تمت من خلال 11266 صفقة.

وسجل مؤشر السوق الرئيسي أرباحاً بنحو 29.90 نقطة، بما نسبته 0.37 في المئة، ليغلق عند مستوى 8219 نقطة، بسيولة قيمتها 41.08 مليون دينار، وبأحجام متداولة بلغت 251 مليون سهم، تمت عن طريق 16672 صفقة. ونتيجة لذلك فقد تجاوزت القيمة الرأسمالية للسوق ما قيمته 53.36 مليار دينار، حيث ربحت نحو 415.1 مليونا، مقارنة ب52.94 مليارا، وذلك في ختام جلسة أمس الأحد، أي بارتفاع نسبته 0.78 في المئة.

وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة فقد تصدر سهم بيتك القائمة، بمبلع 14.3 مليون دينار، ليغلق على سعر 811 فلساً، تلاه بنك وربة ب 13.6 مليوناً، ليرتفع عند سعر 301 فلس، وجي إف إتش ب 10.9 ملايين، ليبلغ سعر 187 فلساً، ومن ثم الدولي ب 9.1 ملايين، ليبلغ سعر 279 فلساً، وخامساً تنظيف ب 8.4 ملايين، ليصل إلى سعر 135 فلساً.

أما الأسهم الأكثر ارتفاعاً فحلّ سهم وثاق أولاً بنسبة 12.46 في المئة، وبكمية تداول بلغت 12.8 مليون سهم، ليغلق عند سعر 111 فلساً، تلاه نور، بنسبة 9.52 في المئة، وبتداول نحو 1.76 مليون سهم، ليغلق على سعر 460 فلسا، ومن ثم تحصيلات ب5.76 في المئة، وبأحجام 612 ألف سهم، ليرتفع إلى سعر 147 فلساً، وسهم معادن بارتفاع نسبته 5 في المئة، وبتداول 223.6 ألف سهم، ليغلق على سعر 147 فلساً، وخامساً أركان ب 4.93 في المئة، بتداول نحو 3.13 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 319 فلساً.

في المقابل، تصدر سهم تمدين أ قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً بنسبة 15.93 في المئة، لكن بتداول بلغ 259 سهماً فقط، لينخفض إلى سعر 1.050 دينار، تلاه مراكز ب11.17 في المئة، وبتداول 14.08 مليون سهم، ليغلق على سعر 366 فلساً، ومن ثم سنرجي ب5.65 في المئة، وبتداول 14.4 مليون سهم، ليبلغ سعر 117 فلساً، والتقدم ب4.91 في المئة، بكمية تداول بلغت 67.5 ألف سهم، ليبلغ سعر 562 فلساً، وخامساً المنار ب4.03 في المئة، وبتداول 1.9 مليون سهم، ليغلق على سعر 119 فلساً.

اخبار الكويت على مدار الساعة