اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٦ كانون الأول ٢٠٢٥
تتجه الأنظار اليوم الأحد إلى استاد المدينة التعليمية في الدوحة، حيث يلتقي منتخبا فلسطين وسورية في مواجهة حاسمة ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الأولى في كأس العرب لكرة القدم، ويكفي المنتخبين التعادل لحجز بطاقتي التأهل معاً لربع النهائي، إذ يتساويان بأربع نقاط لكل منهما.المنتخب الفلسطيني، الذي لم يسبق له تجاوز الدور الأول في خمس مشاركات سابقة، يبدو أقرب من أي وقت مضى لتحقيق إنجاز تاريخي، بعد فوزه على قطر وتعادله المثير مع تونس. المدرب إيهاب أبو جزر، الذي تولى المهمة أواخر 2024، أكد أن تركيزه منصب على مواجهة سورية فقط، مشيداً بروح لاعبيه وقدرتهم على العودة في مباراة تونس رغم التأخر بهدفين.
تتجه الأنظار اليوم الأحد إلى استاد المدينة التعليمية في الدوحة، حيث يلتقي منتخبا فلسطين وسورية في مواجهة حاسمة ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الأولى في كأس العرب لكرة القدم، ويكفي المنتخبين التعادل لحجز بطاقتي التأهل معاً لربع النهائي، إذ يتساويان بأربع نقاط لكل منهما.
المنتخب الفلسطيني، الذي لم يسبق له تجاوز الدور الأول في خمس مشاركات سابقة، يبدو أقرب من أي وقت مضى لتحقيق إنجاز تاريخي، بعد فوزه على قطر وتعادله المثير مع تونس.
المدرب إيهاب أبو جزر، الذي تولى المهمة أواخر 2024، أكد أن تركيزه منصب على مواجهة سورية فقط، مشيداً بروح لاعبيه وقدرتهم على العودة في مباراة تونس رغم التأخر بهدفين.
في المقابل، أظهرت سورية شخصية قوية في البطولة، فافتتحت مشوارها بفوز على تونس بهدف عمر خريبين، ثم خطفت تعادلاً قاتلاً من قطر بفضل هدف متأخر من النجم ذاته.
المدرب الإسباني خوسيه لانا أبدى رضاه عن أداء لاعبيه، مؤكداً أن الطموح يتجدد مع كل مباراة.
وفي المباراة الثانية، التي يستضيفها استاد البيت، يصطدم المنتخبان القطري والتونسي في صراع الفرصة الأخيرة، ويملك كل منهما نقطة واحدة، مما يجعل آمال التأهل معلقة بنتائج المباراة الأخرى، قطر تحتاج للفوز مع خسارة سورية، بينما تتطلب حظوظ تونس فوزاً مشروطاً بانتصار سوري.


































