اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢٥ تشرين الثاني ٢٠٢٥
يلتقي منتخب الكويت لكرة القدم للناشئين تحت 17 سنة منتخب منغوليا الساعة 11:30 صباح اليوم، بتوقيت الكويت، على استاد تشونبوري، وذلك في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة السادسة، التي تستضيفها تايلند بشكل مجمع حتى 30 الجاري، ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2026 في السعودية.ووفقاً لقرعة المجموعة، لم يشارك الأزرق في الجولة الثانية، بعد أن حقق الفوز في الجولة الأولى على منتخب تركمانستان 1-0، ليحصد الفريق 3 نقاط مهمة.في المقابل، خسر منتخب منغوليا أمام منتخب البلد المضيف تايلند 0-4، في حين اكتسح منتخب تركمانستان منتخب المالديف 6-0. ولدى منغوليا 3 نقاط جمعتها من فوزها على المالديف في الجولة الأولى.كتاب مفتوح
يلتقي منتخب الكويت لكرة القدم للناشئين تحت 17 سنة منتخب منغوليا الساعة 11:30 صباح اليوم، بتوقيت الكويت، على استاد تشونبوري، وذلك في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة السادسة، التي تستضيفها تايلند بشكل مجمع حتى 30 الجاري، ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2026 في السعودية.
ووفقاً لقرعة المجموعة، لم يشارك الأزرق في الجولة الثانية، بعد أن حقق الفوز في الجولة الأولى على منتخب تركمانستان 1-0، ليحصد الفريق 3 نقاط مهمة.
في المقابل، خسر منتخب منغوليا أمام منتخب البلد المضيف تايلند 0-4، في حين اكتسح منتخب تركمانستان منتخب المالديف 6-0.
ولدى منغوليا 3 نقاط جمعتها من فوزها على المالديف في الجولة الأولى.
كتاب مفتوح
ويُعد متنخب منغوليا بمنزلة الكتاب المفتوح للجهاز الفني للأزرق بقيادة المدرب طارق الخليفي، لا سيما أنه شاهد مواجهتيه أمام المالديف وتايلند من خلال مدرجات استاد تشونبوري.
ويمتلك الخليفي ميزة الحصول على راحة يومين، الأمر الذي ترتب عليه إعداد اللاعبين بشكل جيد، وعدم إصابتهم بالإرهاق والإجهاد، نظرا لأن الفاصل الزمني بين الجولة والتي تليها أقل من 48 ساعة.
ولدى الخليفي العديد من اللاعبين الأكفاء الذين قدموا مستوى رائعاً أمام منتخب تركمانستان منهم محمد جراح العتيقي، والمدافع صاحب هدف المباراة الوحيد عمر رضا، وعبدالله الصولة وعلي المراغي، إضافة إلى الحارس أحمد الشواف.
وتتجه النية لدى الخليفي، لإجراء تغييرات طفيفة على التشكيل الذي خاض به مباراة تركمانستان.
ولا بديل عن الفوز للأزرق، من أجل الاستمرار في المنافسة على قمة المجموعة، من أجل التأهل للبطولة القارية.
وبدوره، يطمح المنتخب المنغولي إلى تعويض خسارته أمام تايلند، والتمسك بأمل المنافسة على التأهل.


































