رئيس بلدية الهاشمية الجديدة: نقف مع قيادتنا وأجهزتنا الأمنية ضد كل متآمر

مدار الساعة - صدر عن رئيس بلدية الهاشمية الجديدة عبد الرحيم القلاب العموش البيان التالي: "نقف مع قيادتنا وأجهزتنا الأمنية ضد كل متآمر" في ظل ما يشهده العالم من اضطرابات وتحديات جسام، يثبت الأردن مجددًا أنه الوطن الذي لا ينكسر، والقلعة التي لا تُهزم، بقيادته الهاشمية الحكيمة، وشعبه الأبيّ الوفيّ.صرّح رئيس بلدية الهاشمية الجديدة، عبد الرحيم القلاب، أن الالتفاف حول القيادة الهاشمية وتعزيز الوحدة الوطنية يشكلان سداً منيعاً في وجه كل من يحاول المساس بأمن الأردن واستقراره، مشدداً على أن هذه الوحدة هي الحصن الأول في وجه الرياح العاتية.وأكد القلاب أن الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها دائرة المخابرات العامة، تواصل أداءها بكفاءة استثنائية ويقظة لا تعرف الكلل، مما ساهم في كشف وإحباط كل المحاولات اليائسة التي تستهدف وحدة البلاد وهيبتها. وقال: "عيوننا الساهرة على أمن الوطن لا تنام، وسواعد رجالنا لا تتراجع عن حماية كل ذرة تراب من وطننا الغالي."وأضاف أن الشعب الأردني، بكافة أطيافه ومكوناته، يقف صفاً واحداً خلف جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين، مجدداً العهد والولاء للقيادة الهاشمية، ومؤكداً أن الوعي الوطني المتجذر في قلوب الأردنيين، هو الوقود الحقيقي الذي يحمي الوطن من كل مؤامرة.كما ثمّن القلاب القرارات الصادرة عن وزارة الداخلية، مبيناً أنها تستند إلى معلومات دقيقة وموثوقة، وتعكس نهج الدولة الحازم والحاسم في حماية أمن الأردن، قائلاً: "الأمن ليس خياراً، بل قدر اخترناه، ولن نسمح لأحد أن يعبث به مهما كان."وأشار إلى وجود أطراف داخلية وخارجية تسعى جاهدة لزعزعة استقرار الأردن، مؤكداً أن "من يحاول ذلك واهم، فالأردن عصيّ على الفوضى، وشعبه لا يُخدع، ورايته ستبقى مرفوعة خفّاقة لا تنحني."وفي السياق ذاته، شدد القلاب على أن القضية الفلسطينية ستظل نابضة في وجدان كل أردني حر، مشيداً بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني المشرفة، وبدوره الريادي كحامٍ للقدس ومدافع صلب عن حقوق الشعب الفلسطيني.وفي ظل التحديات المتصاعدة، أعلن القلاب تأييده الكامل لقرار الدولة الأردنية بحل جماعة الإخوان المسلمين، معتبراً القرار خطوة وطنية جريئة، تؤكد أن الدولة الأردنية لن تتهاون مع من يسعى إلى اختراق بنيتها أو تهديد استقرارها.وأضاف: "لا مكان بيننا لمن يتخفّى خلف الشعارات، ويعمل في الظل بعيداً عن القانون... فالأردن سيبقى دولة مؤسسات، تحكمها الشفافية، ويقودها قائد لا يعرف التراجع ولا يساوم على أمن وطنه."واختتم القلاب تصريحه بالتأكيد على الوقوف إلى جانب القيادة الهاشمية وأجهزتنا الأمنية الباسلة، داعياً إلى التمسك بالوحدة الوطنية، والتسلّح بالوعي واليقظة، في وجه كل محاولات زرع الفتنة أو النيل من الوطن."حفظ الله الأردن عزيزًا شامخًا،وحفظ قيادته الهاشمية رمز العز والفخار،وخاب وخسر كل من يحاول النيل من أمنه أو وحدة شعبه."

مدار الساعة - صدر عن رئيس بلدية الهاشمية الجديدة عبد الرحيم القلاب العموش البيان التالي:

"نقف مع قيادتنا وأجهزتنا الأمنية ضد كل متآمر" في ظل ما يشهده العالم من اضطرابات وتحديات جسام، يثبت الأردن مجددًا أنه الوطن الذي لا ينكسر، والقلعة التي لا تُهزم، بقيادته الهاشمية الحكيمة، وشعبه الأبيّ الوفيّ.صرّح رئيس بلدية الهاشمية الجديدة، عبد الرحيم القلاب، أن الالتفاف حول القيادة الهاشمية وتعزيز الوحدة الوطنية يشكلان سداً منيعاً في وجه كل من يحاول المساس بأمن الأردن واستقراره، مشدداً على أن هذه الوحدة هي الحصن الأول في وجه الرياح العاتية.وأكد القلاب أن الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها دائرة المخابرات العامة، تواصل أداءها بكفاءة استثنائية ويقظة لا تعرف الكلل، مما ساهم في كشف وإحباط كل المحاولات اليائسة التي تستهدف وحدة البلاد وهيبتها. وقال: "عيوننا الساهرة على أمن الوطن لا تنام، وسواعد رجالنا لا تتراجع عن حماية كل ذرة تراب من وطننا الغالي."وأضاف أن الشعب الأردني، بكافة أطيافه ومكوناته، يقف صفاً واحداً خلف جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين، مجدداً العهد والولاء للقيادة الهاشمية، ومؤكداً أن الوعي الوطني المتجذر في قلوب الأردنيين، هو الوقود الحقيقي الذي يحمي الوطن من كل مؤامرة.كما ثمّن القلاب القرارات الصادرة عن وزارة الداخلية، مبيناً أنها تستند إلى معلومات دقيقة وموثوقة، وتعكس نهج الدولة الحازم والحاسم في حماية أمن الأردن، قائلاً: "الأمن ليس خياراً، بل قدر اخترناه، ولن نسمح لأحد أن يعبث به مهما كان."وأشار إلى وجود أطراف داخلية وخارجية تسعى جاهدة لزعزعة استقرار الأردن، مؤكداً أن "من يحاول ذلك واهم، فالأردن عصيّ على الفوضى، وشعبه لا يُخدع، ورايته ستبقى مرفوعة خفّاقة لا تنحني."وفي السياق ذاته، شدد القلاب على أن القضية الفلسطينية ستظل نابضة في وجدان كل أردني حر، مشيداً بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني المشرفة، وبدوره الريادي كحامٍ للقدس ومدافع صلب عن حقوق الشعب الفلسطيني.وفي ظل التحديات المتصاعدة، أعلن القلاب تأييده الكامل لقرار الدولة الأردنية بحل جماعة الإخوان المسلمين، معتبراً القرار خطوة وطنية جريئة، تؤكد أن الدولة الأردنية لن تتهاون مع من يسعى إلى اختراق بنيتها أو تهديد استقرارها.وأضاف: "لا مكان بيننا لمن يتخفّى خلف الشعارات، ويعمل في الظل بعيداً عن القانون... فالأردن سيبقى دولة مؤسسات، تحكمها الشفافية، ويقودها قائد لا يعرف التراجع ولا يساوم على أمن وطنه."واختتم القلاب تصريحه بالتأكيد على الوقوف إلى جانب القيادة الهاشمية وأجهزتنا الأمنية الباسلة، داعياً إلى التمسك بالوحدة الوطنية، والتسلّح بالوعي واليقظة، في وجه كل محاولات زرع الفتنة أو النيل من الوطن."حفظ الله الأردن عزيزًا شامخًا،وحفظ قيادته الهاشمية رمز العز والفخار،وخاب وخسر كل من يحاول النيل من أمنه أو وحدة شعبه."

"نقف مع قيادتنا وأجهزتنا الأمنية ضد كل متآمر"

في ظل ما يشهده العالم من اضطرابات وتحديات جسام، يثبت الأردن مجددًا أنه الوطن الذي لا ينكسر، والقلعة التي لا تُهزم، بقيادته الهاشمية الحكيمة، وشعبه الأبيّ الوفيّ.

صرّح رئيس بلدية الهاشمية الجديدة، عبد الرحيم القلاب، أن الالتفاف حول القيادة الهاشمية وتعزيز الوحدة الوطنية يشكلان سداً منيعاً في وجه كل من يحاول المساس بأمن الأردن واستقراره، مشدداً على أن هذه الوحدة هي الحصن الأول في وجه الرياح العاتية.

وأكد القلاب أن الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها دائرة المخابرات العامة، تواصل أداءها بكفاءة استثنائية ويقظة لا تعرف الكلل، مما ساهم في كشف وإحباط كل المحاولات اليائسة التي تستهدف وحدة البلاد وهيبتها. وقال: "عيوننا الساهرة على أمن الوطن لا تنام، وسواعد رجالنا لا تتراجع عن حماية كل ذرة تراب من وطننا الغالي."

وأضاف أن الشعب الأردني، بكافة أطيافه ومكوناته، يقف صفاً واحداً خلف جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين، مجدداً العهد والولاء للقيادة الهاشمية، ومؤكداً أن الوعي الوطني المتجذر في قلوب الأردنيين، هو الوقود الحقيقي الذي يحمي الوطن من كل مؤامرة.

كما ثمّن القلاب القرارات الصادرة عن وزارة الداخلية، مبيناً أنها تستند إلى معلومات دقيقة وموثوقة، وتعكس نهج الدولة الحازم والحاسم في حماية أمن الأردن، قائلاً: "الأمن ليس خياراً، بل قدر اخترناه، ولن نسمح لأحد أن يعبث به مهما كان."

وأشار إلى وجود أطراف داخلية وخارجية تسعى جاهدة لزعزعة استقرار الأردن، مؤكداً أن "من يحاول ذلك واهم، فالأردن عصيّ على الفوضى، وشعبه لا يُخدع، ورايته ستبقى مرفوعة خفّاقة لا تنحني."

وفي السياق ذاته، شدد القلاب على أن القضية الفلسطينية ستظل نابضة في وجدان كل أردني حر، مشيداً بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني المشرفة، وبدوره الريادي كحامٍ للقدس ومدافع صلب عن حقوق الشعب الفلسطيني.

وفي ظل التحديات المتصاعدة، أعلن القلاب تأييده الكامل لقرار الدولة الأردنية بحل جماعة الإخوان المسلمين، معتبراً القرار خطوة وطنية جريئة، تؤكد أن الدولة الأردنية لن تتهاون مع من يسعى إلى اختراق بنيتها أو تهديد استقرارها.

وأضاف: "لا مكان بيننا لمن يتخفّى خلف الشعارات، ويعمل في الظل بعيداً عن القانون... فالأردن سيبقى دولة مؤسسات، تحكمها الشفافية، ويقودها قائد لا يعرف التراجع ولا يساوم على أمن وطنه."

واختتم القلاب تصريحه بالتأكيد على الوقوف إلى جانب القيادة الهاشمية وأجهزتنا الأمنية الباسلة، داعياً إلى التمسك بالوحدة الوطنية، والتسلّح بالوعي واليقظة، في وجه كل محاولات زرع الفتنة أو النيل من الوطن.

"حفظ الله الأردن عزيزًا شامخًا،

وحفظ قيادته الهاشمية رمز العز والفخار،

وخاب وخسر كل من يحاول النيل من أمنه أو وحدة شعبه."

اخبار الاردن على مدار الساعة