الهروط يكتب: إذاعة الجامعة الأردنية.. نسمع بوضوح وننتظر بلهفة
klyoum.com
نقلب كل صباح ، محطات الإذاعات الأردنية باحثين عن بداية جديدة نحو العزم والتفاؤل ، لنرسم عبر أثيرها أجمل الصباحات التي تملأنا طاقة وعزم نحو الإبداع والأمل ، لنمضي نحو فضاءات المعرفة والفكر .نتوقف حيث إذاعة الجامعة الأردنية ، لنستمع لصوت الأردنية ، لتكون أولى خيوط الشمس المشرقة نحونا هي الأردنية ، فنجده ينثر الفضاء الإذاعي بالإبداعات والنجاحات المحلية والجامعية ، فتكون العقول والأنفس قد امتلأت بنسمات العلم والمعرفة .من يعرف الإذاعة يدرك تماما أن بيتها عامرا بكل شيء ، ولا تبخل على مستمعيها بكل ما يطلبون ، فنجده بيتا متنوعا بين العالم والمبدع والمبرمج ، وصاحب الإنجاز ، فنكون أمام بيت الإذاعة المبني على عادات وتقاليد إذاعية صلبة .من يعرف الجامعة الأردنية لا يمكن له إلا الوقوف بشكل أجباري عند برج الساعة ، وهو ما حملته الإذاعة في رؤيتها ، فبرج الساعة بوصلة البرامج وعنوانها ، نجد معالمه في كل زاوية من الأردنية فأينما وجهت بصرك تجد برج الساعة حاضرا ، لابسا عباءة التميز ، ناثرا الزهور العطرة في كل مكان .من يعرف الجامعة الأردنية ماضيا وحاضرا ، يدرك أنها دوما لها ميزان ، وفي ميزانها العدالة والعمل والجهد ، فنجد ميزانها على الدوام، راجحا نحو الإلتزام والعدالة ، منتصرا للحق والعدل ، ناشرا للمعرفة والقانون ، ملتزما بمبادئ القانون والنظام .من يعرف الجامعة الأردنية يجدها بيت الخبرة ، ومصنع القيادات في كل المجالات ، فإن أردت تقييم الوضع إقتصاديا ، والابحار فيه ، لإدراك درجاته وعوامل وتأثيره وأدواته فعليك بتوجيه بوصلتك نحو الإقتصاد بكل درجاته ٣٦٠ .من أراد معرفة الحقل السياسي بكل تحولاته ، فأعتقد عليه الذهاب نحو تسجيل ساعة معتمدة لدى إذاعة الجامعة الأردنية ، فكل الخبايا والدهاليز السياسية حاضرة على طاولة الدرس هناك ، فأهل السياسية حاضرون على هواء الأردنية .هنالك في كل زاوية من زوايا الوطن ، ملامح ثقافية تبرهن على ماضينا وحاضرنا ، فما أجمل تلك الملامح ، التي تجمعنا لنكون حاضرين مستلهمين ماضينا العريق بكل تجلياته وعبقه .يوم لمة الأردنية ، نجتمع في أجمل الأيام بركة ، لنذهب بمشوار الأردنية نحو مساحات الأردن الواسعة ، لننصاع نحو تتبع أثر الأولين ، حيث سيرة أصحاب رسول الله تعالى ، وهو ما يكتب عليها قراءة مجلة الوطن الرياضية ، منهيين بذلك يوما من أيام الأردنية الجميلة
نقلب كل صباح ، محطات الإذاعات الأردنية باحثين عن بداية جديدة نحو العزم والتفاؤل ، لنرسم عبر أثيرها أجمل الصباحات التي تملأنا طاقة وعزم نحو الإبداع والأمل ، لنمضي نحو فضاءات المعرفة والفكر .
نتوقف حيث إذاعة الجامعة الأردنية ، لنستمع لصوت الأردنية ، لتكون أولى خيوط الشمس المشرقة نحونا هي الأردنية ، فنجده ينثر الفضاء الإذاعي بالإبداعات والنجاحات المحلية والجامعية ، فتكون العقول والأنفس قد امتلأت بنسمات العلم والمعرفة .
من يعرف الإذاعة يدرك تماما أن بيتها عامرا بكل شيء ، ولا تبخل على مستمعيها بكل ما يطلبون ، فنجده بيتا متنوعا بين العالم والمبدع والمبرمج ، وصاحب الإنجاز ، فنكون أمام بيت الإذاعة المبني على عادات وتقاليد إذاعية صلبة .
من يعرف الجامعة الأردنية لا يمكن له إلا الوقوف بشكل أجباري عند برج الساعة ، وهو ما حملته الإذاعة في رؤيتها ، فبرج الساعة بوصلة البرامج وعنوانها ، نجد معالمه في كل زاوية من الأردنية فأينما وجهت بصرك تجد برج الساعة حاضرا ، لابسا عباءة التميز ، ناثرا الزهور العطرة في كل مكان .
من يعرف الجامعة الأردنية ماضيا وحاضرا ، يدرك أنها دوما لها ميزان ، وفي ميزانها العدالة والعمل والجهد ، فنجد ميزانها على الدوام، راجحا نحو الإلتزام والعدالة ، منتصرا للحق والعدل ، ناشرا للمعرفة والقانون ، ملتزما بمبادئ القانون والنظام .
من يعرف الجامعة الأردنية يجدها بيت الخبرة ، ومصنع القيادات في كل المجالات ، فإن أردت تقييم الوضع إقتصاديا ، والابحار فيه ، لإدراك درجاته وعوامل وتأثيره وأدواته فعليك بتوجيه بوصلتك نحو الإقتصاد بكل درجاته ٣٦٠ .
من أراد معرفة الحقل السياسي بكل تحولاته ، فأعتقد عليه الذهاب نحو تسجيل ساعة معتمدة لدى إذاعة الجامعة الأردنية ، فكل الخبايا والدهاليز السياسية حاضرة على طاولة الدرس هناك ، فأهل السياسية حاضرون على هواء الأردنية .
هنالك في كل زاوية من زوايا الوطن ، ملامح ثقافية تبرهن على ماضينا وحاضرنا ، فما أجمل تلك الملامح ، التي تجمعنا لنكون حاضرين مستلهمين ماضينا العريق بكل تجلياته وعبقه .
يوم لمة الأردنية ، نجتمع في أجمل الأيام بركة ، لنذهب بمشوار الأردنية نحو مساحات الأردن الواسعة ، لننصاع نحو تتبع أثر الأولين ، حيث سيرة أصحاب رسول الله تعالى ، وهو ما يكتب عليها قراءة مجلة الوطن الرياضية ، منهيين بذلك يوما من أيام الأردنية الجميلة