اخبار الاردن

وكالة مدار الساعة الإخبارية

سياسة

الشوبكي تكتب: ثالوث ينهض آخر

الشوبكي تكتب: ثالوث ينهض آخر

klyoum.com

حين ينظر، الضليع بالأمن السياسي ،والدبلوماسي ،إلى مكانة ألأردن، كما هو المنوط بالمقاييس الدولية ،يرى أنها دولة صغيرة ، فقيرة الموارد ، لكن حين ينظر، إلى مؤشر عملها ،السياسي ، والدبلوماسي ، في المنطقة العربية ، والشرق الأوسط .والعالم ، يرى أنها دولة ذات ثقل كبير ، وأنها دولة عميقة المعاني ، ولا يمكن لأي قرار ، إلا أن يكون الأردن ، هو العامل ألأساسي ، في استقامته ، وهذا الدور ما كان بالهين ، على دولة بحجم ألأردن .لكن لديها قائد ملهم ، بنى قواها ، بقوة تضاهي القوى العالمية، بناها من خلال، الهاشميين الغر الميامين ، كانت غرة خوفهم،على العروبة والعرب والمسلمين، لم يكن حكم الهاشميين ، الا نهضة لكل عربي ومسلم ، انهم الدرع المتين لكل العروبة ، وما خاب من احتمى بعرينهم ابدا .وها نحن نكبر في ألأردن ، بقيادة سيدنا الغالي عبدالله الثاني ، حين اطلق ألآءات الثلاث وهي ثالوث القوة والدعم ، لاخوتنا في فلسطين وغزة ، اطلقها بكل اقتدار، دون خوف أو وجل ، رغم التهديدات العالمية، بقطع المساعدات ،إلا أن رأيه ، لا يقبل القسمة على اثنين .انه الشمس، لا تؤمن بالظل، ولا تخشى العتمة ، قالها بصوت جهور، لا للتوطين ، لا للتهجير، لا للوطن البديل .وهاهو سيدي، يطلق ثالوث الإعمار والبناء ، حين التقى مع الرئيس السوري ، سيادة احمد الشرع ،قالها بعزم وعطاء ، نعم لبناء غزة ، نعم لبناء سوريا ، نعم لبناء سياج داعم ، لردع قوى المخدرات الضالة .وهذا سيق لة أن يكون من خلال قيادتنا الحكيمة لأن الله سبحانة ،أراد أن تشرق ، شمس الحرية والأمل ،على الوطن العربي ، من بسمان الخير، من عرين عبدالله الثاني ، لأنة حين يقسم ،على إن الوطن ، والأمة العربية ،هم من حارب لأجل أمنهم ،واستقرارهم ،الآباء والأجداد .وهاهو سيدنا ، يكمل الدرب ،على هذا النهج المقدس .ما كان الأردن يوما ، إلا بلد يضم بين جنباته، وبعمق خفقاته ،وطنا، يحفظ به ، كرامة كل عربي ، ومسلم .حمى الله الأردن ، وقيادته الحكيمة ، وشعبة العريق .

حين ينظر، الضليع بالأمن السياسي ،والدبلوماسي ،إلى مكانة ألأردن، كما هو المنوط بالمقاييس الدولية ،يرى أنها دولة صغيرة ، فقيرة الموارد ، لكن حين ينظر، إلى مؤشر عملها ،السياسي ، والدبلوماسي ، في المنطقة العربية ، والشرق الأوسط .

والعالم ، يرى أنها دولة ذات ثقل كبير ، وأنها دولة عميقة المعاني ، ولا يمكن لأي قرار ، إلا أن يكون الأردن ، هو العامل ألأساسي ، في استقامته ، وهذا الدور ما كان بالهين ، على دولة بحجم ألأردن .

لكن لديها قائد ملهم ، بنى قواها ، بقوة تضاهي القوى العالمية، بناها من خلال، الهاشميين الغر الميامين ، كانت غرة خوفهم،على العروبة والعرب والمسلمين، لم يكن حكم الهاشميين ، الا نهضة لكل عربي ومسلم ، انهم الدرع المتين لكل العروبة ، وما خاب من احتمى بعرينهم ابدا .

وها نحن نكبر في ألأردن ، بقيادة سيدنا الغالي عبدالله الثاني ، حين اطلق ألآءات الثلاث وهي ثالوث القوة والدعم ، لاخوتنا في فلسطين وغزة ، اطلقها بكل اقتدار، دون خوف أو وجل ، رغم التهديدات العالمية، بقطع المساعدات ،إلا أن رأيه ، لا يقبل القسمة على اثنين .

انه الشمس، لا تؤمن بالظل، ولا تخشى العتمة ، قالها بصوت جهور، لا للتوطين ، لا للتهجير، لا للوطن البديل .

وهاهو سيدي، يطلق ثالوث الإعمار والبناء ، حين التقى مع الرئيس السوري ، سيادة احمد الشرع ،قالها بعزم وعطاء ، نعم لبناء غزة ، نعم لبناء سوريا ، نعم لبناء سياج داعم ، لردع قوى المخدرات الضالة .

وهذا سيق لة أن يكون من خلال قيادتنا الحكيمة لأن الله سبحانة ،أراد أن تشرق ، شمس الحرية والأمل ،على الوطن العربي ، من بسمان الخير، من عرين عبدالله الثاني ، لأنة حين يقسم ،على إن الوطن ، والأمة العربية ،هم من حارب لأجل أمنهم ،واستقرارهم ،الآباء والأجداد .

وهاهو سيدنا ، يكمل الدرب ،على هذا النهج المقدس .

ما كان الأردن يوما ، إلا بلد يضم بين جنباته، وبعمق خفقاته ،وطنا، يحفظ به ، كرامة كل عربي ، ومسلم .

حمى الله الأردن ، وقيادته الحكيمة ، وشعبة العريق .

*المصدر: وكالة مدار الساعة الإخبارية | alsaa.net
اخبار الاردن على مدار الساعة

حقوق التأليف والنشر © 2025 موقع كل يوم

عنوان: Armenia, 8041, Yerevan
Nor Nork 3st Micro-District,

هاتف:

البريد الإلكتروني: admin@klyoum.com