العموش تكتب: الأردن.. يد العون لا تُثنى: استنكار الحملات الإعلامية المغرضة ضد الجهد الإغاثي الأردني لغزة
klyoum.com
أخر اخبار الاردن:
ذهبيتان للأردن في البطولة العالمية لرفع الأثقال البارالمبيةمدار الساعة - كتبت: همسة عمر العموش - في الوقت الذي يواصل فيه الأردن أداء دوره الإنساني والأخلاقي تجاه الأشقاء في قطاع غزة، تطالعنا بين الحين والآخر حملات إعلامية مغرضة تهدف إلى التشكيك والتقليل من شأن الجهد الإغاثي الأردني، الذي كان ولا يزال رمزًا للمروءة والالتزام العروبي الأصيل. لقد أثبت الأردن، قيادةً وشعبًا، موقفه الثابت والداعم لقضية فلسطين، عبر دعم سياسي مستمر، ومساعدات طبية وغذائية لم تتوقف رغم التحديات. وشاهد العالم كله طائرات الإغاثة الأردنية تهبط على معبر العوجا، وحملات التبرع في كل المدن الأردنية، والمستشفيات الميدانية التي قدمت العلاج للمئات من المصابين والمرضى. إن هذه الحملات الإعلامية المشبوهة، التي تشكك بجهد واضح وموثق ومشهود له محليًا ودوليًا، لا تخدم سوى أجندات مشبوهة، وتحاول زعزعة الثقة في موقف وطني مشرف لا ينتظر شكرًا ولا جزاءً، بل يستمد شرعيته من المبادئ الراسخة للدولة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، الذي لم يتوانَ يومًا عن الدفاع عن غزة وأهلها في كل المحافل. ومن هنا، فإننا كمواطنين أردنيين، نستنكر هذه الحملات الرخيصة التي تستهدف العمل الإنساني، ونؤكد دعمنا الكامل للجهود الإغاثية الأردنية، التي كانت وما زالت شعلة أمل في ظلام الحصار والدمار. وندعو الإعلاميين والناشطين إلى تحري الدقة، والانحياز للحقيقة، وعدم الانجرار وراء روايات فاقدة للمصداقية. إن الشعب الأردني سيبقى كما عهدته الأمة، سندًا وعونًا لأهله في فلسطين، ولن تثنيه حملات التشكيك، لأن الأصل ثابت، والنية صادقة، والمسار واضح: دعم الإنسان حيثما احتاج، لا سيما في غزة الجريحة. “يد تمتد بالعطاء لا تُقطعها ألسنة التحريض.
مدار الساعة - كتبت: همسة عمر العموش - في الوقت الذي يواصل فيه الأردن أداء دوره الإنساني والأخلاقي تجاه الأشقاء في قطاع غزة، تطالعنا بين الحين والآخر حملات إعلامية مغرضة تهدف إلى التشكيك والتقليل من شأن الجهد الإغاثي الأردني، الذي كان ولا يزال رمزًا للمروءة والالتزام العروبي الأصيل.
لقد أثبت الأردن، قيادةً وشعبًا، موقفه الثابت والداعم لقضية فلسطين، عبر دعم سياسي مستمر، ومساعدات طبية وغذائية لم تتوقف رغم التحديات. وشاهد العالم كله طائرات الإغاثة الأردنية تهبط على معبر العوجا، وحملات التبرع في كل المدن الأردنية، والمستشفيات الميدانية التي قدمت العلاج للمئات من المصابين والمرضى. إن هذه الحملات الإعلامية المشبوهة، التي تشكك بجهد واضح وموثق ومشهود له محليًا ودوليًا، لا تخدم سوى أجندات مشبوهة، وتحاول زعزعة الثقة في موقف وطني مشرف لا ينتظر شكرًا ولا جزاءً، بل يستمد شرعيته من المبادئ الراسخة للدولة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، الذي لم يتوانَ يومًا عن الدفاع عن غزة وأهلها في كل المحافل. ومن هنا، فإننا كمواطنين أردنيين، نستنكر هذه الحملات الرخيصة التي تستهدف العمل الإنساني، ونؤكد دعمنا الكامل للجهود الإغاثية الأردنية، التي كانت وما زالت شعلة أمل في ظلام الحصار والدمار. وندعو الإعلاميين والناشطين إلى تحري الدقة، والانحياز للحقيقة، وعدم الانجرار وراء روايات فاقدة للمصداقية. إن الشعب الأردني سيبقى كما عهدته الأمة، سندًا وعونًا لأهله في فلسطين، ولن تثنيه حملات التشكيك، لأن الأصل ثابت، والنية صادقة، والمسار واضح: دعم الإنسان حيثما احتاج، لا سيما في غزة الجريحة. “يد تمتد بالعطاء لا تُقطعها ألسنة التحريض.
لقد أثبت الأردن، قيادةً وشعبًا، موقفه الثابت والداعم لقضية فلسطين، عبر دعم سياسي مستمر، ومساعدات طبية وغذائية لم تتوقف رغم التحديات. وشاهد العالم كله طائرات الإغاثة الأردنية تهبط على معبر العوجا، وحملات التبرع في كل المدن الأردنية، والمستشفيات الميدانية التي قدمت العلاج للمئات من المصابين والمرضى.
إن هذه الحملات الإعلامية المشبوهة، التي تشكك بجهد واضح وموثق ومشهود له محليًا ودوليًا، لا تخدم سوى أجندات مشبوهة، وتحاول زعزعة الثقة في موقف وطني مشرف لا ينتظر شكرًا ولا جزاءً، بل يستمد شرعيته من المبادئ الراسخة للدولة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، الذي لم يتوانَ يومًا عن الدفاع عن غزة وأهلها في كل المحافل.
ومن هنا، فإننا كمواطنين أردنيين، نستنكر هذه الحملات الرخيصة التي تستهدف العمل الإنساني، ونؤكد دعمنا الكامل للجهود الإغاثية الأردنية، التي كانت وما زالت شعلة أمل في ظلام الحصار والدمار. وندعو الإعلاميين والناشطين إلى تحري الدقة، والانحياز للحقيقة، وعدم الانجرار وراء روايات فاقدة للمصداقية.
إن الشعب الأردني سيبقى كما عهدته الأمة، سندًا وعونًا لأهله في فلسطين، ولن تثنيه حملات التشكيك، لأن الأصل ثابت، والنية صادقة، والمسار واضح: دعم الإنسان حيثما احتاج، لا سيما في غزة الجريحة.
“يد تمتد بالعطاء لا تُقطعها ألسنة التحريض.