اخبار الاردن

وكالة مدار الساعة الإخبارية

سياسة

مهيرات في عيد الاستقلال 79: المرأة الأردنية لم تكن طارئة على المشهد الوطني بل نبضه الأول (فيديو) (video)

مهيرات في عيد الاستقلال 79: المرأة الأردنية لم تكن طارئة على المشهد الوطني بل نبضه الأول (فيديو) (video)

klyoum.com

مدار الساعة - وجهت الدكتورة ميرفت مهيرات كلمة خلال احتفالية اقامتها قبيلة عباد بمناسبة عيد الاستقلال 79. وتالياً كلمة مهيرات: بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله الذي كرّم الإنسان، ورفع قدره بالعقل والإرادة والعطاء،والصلاة والسلام على نبيّ الرحمة والهدى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلمأصحاب المعالي والسعادة،وجهاء قبيلة عباد الكرام،أهلي وإخوتي من أبناء قبيلتي العزيزة، قبيلة عباد،ومن كل عشيرة أردنية عزيزةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،أيها الحضور الكريم،يا من حضرتم لا بأجسادكم فقط، بل بقلوبكم التي تنبض باسم الوطن،يا من اجتمعتم في هذا اليوم المهيب، في حضرة الوطن، وفي حضرة قبيلة حفرت اسمها في سجل الكرامة والعزّة...يشرفني أن أكون بينكم، ممثلة للمرأة الأردنية، وابنةً فخورةً من بنات قبيلة عباد.نحتفل اليوم بعيد استقلال وطننا العزيز، الأردن، في ذكراه التاسعة والسبعين؛ فعيدٌنا اليوم ليس مجرد مناسبة فنحن لا نحتفل فقط بخروج المستعمر، بل نحتفل بدخول الأرْدُنّ إلى مسيرة من الكرامة والسيادة، وبناء الإنسان الأُرْدُنّيّ الحر…ذاك الإنسان الذي يزرع، ويعالج، ويدافع، ويُبدع في كل ميدان.ومن قلبي لا من ورق، أقول:إن المرأة الأردنية كانت وستظل ركيزة في بناء هذا الوطن.ولولا هذا الاستقلال، لما كنا لنحظى بوطنٍ يمنحنا الحلم، والمساحة، والحقّ في أن نكون شريكات فاعلات في مسيرة التنمية.فقبيلة عباد... رفعت الراية منذ البداياتالأردن بقلبهم مش كلمة بتنقال،هو الهوى، والنبض، وأصل الرجال.رجالها في ميادين الكرامة، ونساؤها في ميادين العلم والعمل والإصلاحبناتها اليوم طبيبات، ومعلمات، ومهندسات، وضابطات، وأمهات أنجبن أبطالًا.نساءٌ لم ينتظرن الضوء، بل أصبحن الضوء.وهذا كله، لم يكن ليكون لولا قيادة هاشمية مؤمنة بدور المرأة الأردنية.فمنذ فجر الاستقلال، انطلقت مسيرة التمكين، لتصل المرأة الأردنية إلى كل موقع قرار،وزيرة، قاضية، دبلوماسية، قائدة في القوات المسلحة، وأكاديمية تضع اسم الوطن على خارطة العالم.وكلّ هذا، بفضل رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي آمن أن الاستقلال لا يكتمل إلا بتمكين المرأة،دعمًا وتشريعًا، وتمثيلًا وإيمانًا بقدراتها.ولا يفوتنا أن نستحضر بعرفان واعتزاز الدور الريادي لجلالة الملكة رانيا العبدالله، التي جسدت بحضورها وحنكتها صورة المرأة الاردنية القوية، المتعلمة، صاحبة التأثير والصوت التي كانت ولا تزال مصدر إلهام وقدوة للنساء الأردنيات في الطموح والعطاء.وأقول لسمو الأمير الحسين، نراك يا سيدي امتدادًا لمجد الهاشميين، وقائدًا شابًا يحمل أمل المستقبل. نعتز بحكمتك، وقربك من الناس، ودعمك المتواصل لتمكين الشباب والمرأة.أيها السادة،نعم،هذاهو الاستقلال… عندما نرى المرأة الأردنية تصل إلى البرلمان، وتقود الدبلوماسية، وتجلس على طاولة القرار، وتُصغى لها لا لأنها امرأة، بل لأنها كفء.وهذا هو جوهر إرثنا القبلي: أن نكون حيث يجب أن نكون، لا أكثر ولا أقل.ومن على هذه الأرض الطيبة، أقول:المرأة الأردنية لم تكن طارئة في المشهد الوطني، بل كانت نبضه الأول.وبنات عباد، هنّ الشاهدات على أن الأصالة تُبنى كما تُورّث.كل عامٍ والأردن أقوى،كل عام وقلوبنا تنبض بحبّ هذا الوطن،كل عام والاستقلال يلهمنا لنكون الأجدر، والأصدق، والأقدر.كل عام الوطن وقائد الوطن بخيركل عام والقوات المسلحة وفرسان الحق ورجال الامن العام بالف خيروالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مدار الساعة - وجهت الدكتورة ميرفت مهيرات كلمة خلال احتفالية اقامتها قبيلة عباد بمناسبة عيد الاستقلال 79.

وتالياً كلمة مهيرات: بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله الذي كرّم الإنسان، ورفع قدره بالعقل والإرادة والعطاء،والصلاة والسلام على نبيّ الرحمة والهدى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلمأصحاب المعالي والسعادة،وجهاء قبيلة عباد الكرام،أهلي وإخوتي من أبناء قبيلتي العزيزة، قبيلة عباد،ومن كل عشيرة أردنية عزيزةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،أيها الحضور الكريم،يا من حضرتم لا بأجسادكم فقط، بل بقلوبكم التي تنبض باسم الوطن،يا من اجتمعتم في هذا اليوم المهيب، في حضرة الوطن، وفي حضرة قبيلة حفرت اسمها في سجل الكرامة والعزّة...يشرفني أن أكون بينكم، ممثلة للمرأة الأردنية، وابنةً فخورةً من بنات قبيلة عباد.نحتفل اليوم بعيد استقلال وطننا العزيز، الأردن، في ذكراه التاسعة والسبعين؛ فعيدٌنا اليوم ليس مجرد مناسبة فنحن لا نحتفل فقط بخروج المستعمر، بل نحتفل بدخول الأرْدُنّ إلى مسيرة من الكرامة والسيادة، وبناء الإنسان الأُرْدُنّيّ الحر…ذاك الإنسان الذي يزرع، ويعالج، ويدافع، ويُبدع في كل ميدان.ومن قلبي لا من ورق، أقول:إن المرأة الأردنية كانت وستظل ركيزة في بناء هذا الوطن.ولولا هذا الاستقلال، لما كنا لنحظى بوطنٍ يمنحنا الحلم، والمساحة، والحقّ في أن نكون شريكات فاعلات في مسيرة التنمية.فقبيلة عباد... رفعت الراية منذ البداياتالأردن بقلبهم مش كلمة بتنقال،هو الهوى، والنبض، وأصل الرجال.رجالها في ميادين الكرامة، ونساؤها في ميادين العلم والعمل والإصلاحبناتها اليوم طبيبات، ومعلمات، ومهندسات، وضابطات، وأمهات أنجبن أبطالًا.نساءٌ لم ينتظرن الضوء، بل أصبحن الضوء.وهذا كله، لم يكن ليكون لولا قيادة هاشمية مؤمنة بدور المرأة الأردنية.فمنذ فجر الاستقلال، انطلقت مسيرة التمكين، لتصل المرأة الأردنية إلى كل موقع قرار،وزيرة، قاضية، دبلوماسية، قائدة في القوات المسلحة، وأكاديمية تضع اسم الوطن على خارطة العالم.وكلّ هذا، بفضل رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي آمن أن الاستقلال لا يكتمل إلا بتمكين المرأة،دعمًا وتشريعًا، وتمثيلًا وإيمانًا بقدراتها.ولا يفوتنا أن نستحضر بعرفان واعتزاز الدور الريادي لجلالة الملكة رانيا العبدالله، التي جسدت بحضورها وحنكتها صورة المرأة الاردنية القوية، المتعلمة، صاحبة التأثير والصوت التي كانت ولا تزال مصدر إلهام وقدوة للنساء الأردنيات في الطموح والعطاء.وأقول لسمو الأمير الحسين، نراك يا سيدي امتدادًا لمجد الهاشميين، وقائدًا شابًا يحمل أمل المستقبل. نعتز بحكمتك، وقربك من الناس، ودعمك المتواصل لتمكين الشباب والمرأة.أيها السادة،نعم،هذاهو الاستقلال… عندما نرى المرأة الأردنية تصل إلى البرلمان، وتقود الدبلوماسية، وتجلس على طاولة القرار، وتُصغى لها لا لأنها امرأة، بل لأنها كفء.وهذا هو جوهر إرثنا القبلي: أن نكون حيث يجب أن نكون، لا أكثر ولا أقل.ومن على هذه الأرض الطيبة، أقول:المرأة الأردنية لم تكن طارئة في المشهد الوطني، بل كانت نبضه الأول.وبنات عباد، هنّ الشاهدات على أن الأصالة تُبنى كما تُورّث.كل عامٍ والأردن أقوى،كل عام وقلوبنا تنبض بحبّ هذا الوطن،كل عام والاستقلال يلهمنا لنكون الأجدر، والأصدق، والأقدر.كل عام الوطن وقائد الوطن بخيركل عام والقوات المسلحة وفرسان الحق ورجال الامن العام بالف خيروالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وتالياً كلمة مهيرات:

بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله الذي كرّم الإنسان، ورفع قدره بالعقل والإرادة والعطاء،والصلاة والسلام على نبيّ الرحمة والهدى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلمأصحاب المعالي والسعادة،وجهاء قبيلة عباد الكرام،أهلي وإخوتي من أبناء قبيلتي العزيزة، قبيلة عباد،ومن كل عشيرة أردنية عزيزةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،أيها الحضور الكريم،يا من حضرتم لا بأجسادكم فقط، بل بقلوبكم التي تنبض باسم الوطن،يا من اجتمعتم في هذا اليوم المهيب، في حضرة الوطن، وفي حضرة قبيلة حفرت اسمها في سجل الكرامة والعزّة...يشرفني أن أكون بينكم، ممثلة للمرأة الأردنية، وابنةً فخورةً من بنات قبيلة عباد.نحتفل اليوم بعيد استقلال وطننا العزيز، الأردن، في ذكراه التاسعة والسبعين؛ فعيدٌنا اليوم ليس مجرد مناسبة فنحن لا نحتفل فقط بخروج المستعمر، بل نحتفل بدخول الأرْدُنّ إلى مسيرة من الكرامة والسيادة، وبناء الإنسان الأُرْدُنّيّ الحر…ذاك الإنسان الذي يزرع، ويعالج، ويدافع، ويُبدع في كل ميدان.ومن قلبي لا من ورق، أقول:إن المرأة الأردنية كانت وستظل ركيزة في بناء هذا الوطن.ولولا هذا الاستقلال، لما كنا لنحظى بوطنٍ يمنحنا الحلم، والمساحة، والحقّ في أن نكون شريكات فاعلات في مسيرة التنمية.فقبيلة عباد... رفعت الراية منذ البداياتالأردن بقلبهم مش كلمة بتنقال،هو الهوى، والنبض، وأصل الرجال.رجالها في ميادين الكرامة، ونساؤها في ميادين العلم والعمل والإصلاحبناتها اليوم طبيبات، ومعلمات، ومهندسات، وضابطات، وأمهات أنجبن أبطالًا.نساءٌ لم ينتظرن الضوء، بل أصبحن الضوء.وهذا كله، لم يكن ليكون لولا قيادة هاشمية مؤمنة بدور المرأة الأردنية.فمنذ فجر الاستقلال، انطلقت مسيرة التمكين، لتصل المرأة الأردنية إلى كل موقع قرار،وزيرة، قاضية، دبلوماسية، قائدة في القوات المسلحة، وأكاديمية تضع اسم الوطن على خارطة العالم.وكلّ هذا، بفضل رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي آمن أن الاستقلال لا يكتمل إلا بتمكين المرأة،دعمًا وتشريعًا، وتمثيلًا وإيمانًا بقدراتها.ولا يفوتنا أن نستحضر بعرفان واعتزاز الدور الريادي لجلالة الملكة رانيا العبدالله، التي جسدت بحضورها وحنكتها صورة المرأة الاردنية القوية، المتعلمة، صاحبة التأثير والصوت التي كانت ولا تزال مصدر إلهام وقدوة للنساء الأردنيات في الطموح والعطاء.وأقول لسمو الأمير الحسين، نراك يا سيدي امتدادًا لمجد الهاشميين، وقائدًا شابًا يحمل أمل المستقبل. نعتز بحكمتك، وقربك من الناس، ودعمك المتواصل لتمكين الشباب والمرأة.أيها السادة،نعم،هذاهو الاستقلال… عندما نرى المرأة الأردنية تصل إلى البرلمان، وتقود الدبلوماسية، وتجلس على طاولة القرار، وتُصغى لها لا لأنها امرأة، بل لأنها كفء.وهذا هو جوهر إرثنا القبلي: أن نكون حيث يجب أن نكون، لا أكثر ولا أقل.ومن على هذه الأرض الطيبة، أقول:المرأة الأردنية لم تكن طارئة في المشهد الوطني، بل كانت نبضه الأول.وبنات عباد، هنّ الشاهدات على أن الأصالة تُبنى كما تُورّث.كل عامٍ والأردن أقوى،كل عام وقلوبنا تنبض بحبّ هذا الوطن،كل عام والاستقلال يلهمنا لنكون الأجدر، والأصدق، والأقدر.كل عام الوطن وقائد الوطن بخيركل عام والقوات المسلحة وفرسان الحق ورجال الامن العام بالف خيروالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الحمد لله الذي كرّم الإنسان، ورفع قدره بالعقل والإرادة والعطاء،

والصلاة والسلام على نبيّ الرحمة والهدى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

أصحاب المعالي والسعادة،

وجهاء قبيلة عباد الكرام،

أهلي وإخوتي من أبناء قبيلتي العزيزة، قبيلة عباد،ومن كل عشيرة أردنية عزيزة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أيها الحضور الكريم،

يا من حضرتم لا بأجسادكم فقط، بل بقلوبكم التي تنبض باسم الوطن،

يا من اجتمعتم في هذا اليوم المهيب، في حضرة الوطن، وفي حضرة قبيلة حفرت اسمها في سجل الكرامة والعزّة...

يشرفني أن أكون بينكم، ممثلة للمرأة الأردنية، وابنةً فخورةً من بنات قبيلة عباد.

نحتفل اليوم بعيد استقلال وطننا العزيز، الأردن، في ذكراه التاسعة والسبعين؛ فعيدٌنا اليوم ليس مجرد مناسبة فنحن لا نحتفل فقط بخروج المستعمر، بل نحتفل بدخول الأرْدُنّ إلى مسيرة من الكرامة والسيادة، وبناء الإنسان الأُرْدُنّيّ الحر…ذاك الإنسان الذي يزرع، ويعالج، ويدافع، ويُبدع في كل ميدان.

ومن قلبي لا من ورق، أقول:

إن المرأة الأردنية كانت وستظل ركيزة في بناء هذا الوطن.

ولولا هذا الاستقلال، لما كنا لنحظى بوطنٍ يمنحنا الحلم، والمساحة، والحقّ في أن نكون شريكات فاعلات في مسيرة التنمية.

فقبيلة عباد... رفعت الراية منذ البدايات

الأردن بقلبهم مش كلمة بتنقال،

هو الهوى، والنبض، وأصل الرجال.

رجالها في ميادين الكرامة، ونساؤها في ميادين العلم والعمل والإصلاح

بناتها اليوم طبيبات، ومعلمات، ومهندسات، وضابطات، وأمهات أنجبن أبطالًا.

نساءٌ لم ينتظرن الضوء، بل أصبحن الضوء.

وهذا كله، لم يكن ليكون لولا قيادة هاشمية مؤمنة بدور المرأة الأردنية.

فمنذ فجر الاستقلال، انطلقت مسيرة التمكين، لتصل المرأة الأردنية إلى كل موقع قرار،وزيرة، قاضية، دبلوماسية، قائدة في القوات المسلحة، وأكاديمية تضع اسم الوطن على خارطة العالم.

وكلّ هذا، بفضل رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي آمن أن الاستقلال لا يكتمل إلا بتمكين المرأة،دعمًا وتشريعًا، وتمثيلًا وإيمانًا بقدراتها.

ولا يفوتنا أن نستحضر بعرفان واعتزاز الدور الريادي لجلالة الملكة رانيا العبدالله، التي جسدت بحضورها وحنكتها صورة المرأة الاردنية القوية، المتعلمة، صاحبة التأثير والصوت التي كانت ولا تزال مصدر إلهام وقدوة للنساء الأردنيات في الطموح والعطاء.

وأقول لسمو الأمير الحسين، نراك يا سيدي امتدادًا لمجد الهاشميين، وقائدًا شابًا يحمل أمل المستقبل. نعتز بحكمتك، وقربك من الناس، ودعمك المتواصل لتمكين الشباب والمرأة.

أيها السادة،

نعم،هذاهو الاستقلال… عندما نرى المرأة الأردنية تصل إلى البرلمان، وتقود الدبلوماسية، وتجلس على طاولة القرار، وتُصغى لها لا لأنها امرأة، بل لأنها كفء.وهذا هو جوهر إرثنا القبلي: أن نكون حيث يجب أن نكون، لا أكثر ولا أقل.

ومن

*المصدر: وكالة مدار الساعة الإخبارية | alsaa.net
اخبار الاردن على مدار الساعة

حقوق التأليف والنشر © 2025 موقع كل يوم

عنوان: Armenia, 8041, Yerevan
Nor Nork 3st Micro-District,

هاتف:

البريد الإلكتروني: admin@klyoum.com