منتدون تبريرات الاخوان بفردية تحركات الخلية الارهابية عارية عن الصحة صور
klyoum.com
أخر اخبار الاردن:
اتحاد نقابات العمال: الأردن شريان حياة لفلسطين.. ونرفض الأكاذيبمدار الساعة - اكد منتدون ان الأردنيين كما يلتفون حول علمهم ليبقى خفاقا بالمعالي رمزا لهويتهم وانجازاتهم وتضحياتهم فهم يقفون مع الوطن وقيادته واجهزته العسكرية والامنية بكل شموخ وقوة ضاربين اروع الامثلة في الوحدة والتوحد حفاظا على الامن الوطني.وقال المتحدثون في الندوة التي نظمها منتدى الاردن لحوار السياسات في اربد امس ان الاردن يستمد من هذه العلاقة المتفردة بين الشعب ومؤسسة العرش واجهزته ومؤسساته قوة وصلابة تتحطم عليها كل الاخطار والتحديات ليبقى الاردن انموذجا متفردا في امنه واستقراره ماضيا في طريق التنمية والتحديث والتطوير على الصعد كافة.وقال الفريق اول الركن المتقاعد طلال الكوفحي ان رمزية العلم كهوية وطنية جامعة ومبعثا على الفخر والاعتزاز والبذل والعطاء والتضحية متجذر في النفوس والعقول قل ان ترفعه الايادي فهو عنوان للوطن نحميه بالمهج والارواح.واضاف الكوفحي ان العلم يمثل قيمة ومعاني كبيرة في كل المحافل الوطنية والدبلوماسية والعسكرية لافتا الى انه في القاموس العسكري الحربي فان اول ما يتم غرسه في منطقة القتال هو العلم تعبيرا عن الانجاز العسكري وهو كذلك في على جميع المستويات يجسد معنى الاستقلال والتضحيات ويعبر عن الهوية الوطنية التي تظلل الجميع.وفيما يتعلق بالكشف عن الخلية الارهابية من قبل نشامى المخابرات العامة"فرسان الحق" اكد الكوفحي ان المزاعم التي يطلقها البعض بان ما كشف عنه كان بهدف دعم المقاومة الفلسطينية غير صحيح وهو بعيد عن المنطق والواقع من خلال تركيبة وطبيعة الخلية والفهم العسكري لمديات الاسلحة والصواريخ التي كان يحجري العمل على اعداها تؤكد انها كانت تسهدف الداخل الاردني وزعزعة الامن والاستقرار والاخلال بالامن الوطني.ونوه الى ان الباس البعض لهذا العمل وتغطيته بثوب الفقر والبطالة غير صحيح ايضا للان كل افراد الخلية الذين تم الكشف عنهم متعلمون وعاملون واوضاعهم الاقتصادية جيدة كما ان انتمائهم لتيار وجماعة محددة يكشف زيف الادعاءات المزعومة.وجدد الكوفحي التاكيد على قدسية الامن الوطني لدى الاردنيين بكافة مواقعهم وشرائحهم لانه الاساس والركيزة التي تمكن الوطن بقيادته الهاشمية من مواصلة عملية التحديث والتنمية والتطور بكل مكوناته ومساراته.وقال اللواء الركن المتقاعد ثلاج ذيابات ان هذه المخططات الاجرامية والارهابية تاتي في توقيت ومرحلة بالغة الحساسية والخطورة فالتطرف لا يؤمن بغير اجنداته ولا يعنيه خدمة المصالح العليا للوطن وانما يهدف الى ضرب الامن الوطني وزعزعة الاستقرار والامن والسلم المجتمعي وهو ما يستدعي تجفيف منابعة قبل ان تتمدد اذرعه.وشدد على ضرورة التحوط لمن يحاول بشتى الطرق ضرب الامن الوطني تحت عنوان الجهاد دون مراعاة وادراك لخطورة المرحلة مؤكدا انه يرفض رواية جماعة الاخوان المسلمين بانه عمل فردي فجميع اعضاء الخلية ومن يقفون ورائهم هم من جماعة الاخوان المسلمين وهو ما يدحض اعتباره عملا فرديا.وقال النائب فراس القبلان ان الاردن لن تثنيه هذه الاعمال الارهابية عن الاسترمار بموقفه الصلب والمتقدم على كل المواقف بدعم القضية الفلسطينية وهو ليس بحاجة الى مثل هؤلاء المدعين والمزاودين في التعامل مع الاحداث في غزة وفلسطين والشواهد كثيرة ومستمرة.واضاف ان الاردن يكفيه فخرا بانه رغم شح الامكانات وظروفه الاقتصادية فتح قلبة وحضنه لكل من فاء اليه طالبا للحرية والعيش الكريم ولامن والامان الا انه ما يزال يدفع ضريبة موقعه الجغرافي وموقفه السياسي الصلب وكرم شعبه على ايدي الغدر والخيانه.واكد النائب القبلان ان الخوف على الارد من الداخل اهم بكثير فالامن الوطني فوق كل العناوين مشيرا الى ان الاخوان المسلمين لم يحترمو المواثيق والعهود ما يؤكد نواياهم واطماعهم المبنية على اجندات عابرة للحدود.ودعا الاردنيين إلى ان يكونوا على قلب رجل واحد خلف وطنهم وقيادتهم الهاشمية واجهزتهم العسكرية والمدنية محافظين على الانجازات التي حققها البناة وماضين بعزم صوب معارج التقدم .من جانبه اكد رئيس المنتدى الدكتور حميد البطاينة ان اعتزاز الاردنيين بعلمهم ورايتهم الجامعة هو تجسيد لوحدتهم الوطنية وتماسك جبهتهم الداخلية اتجاه اي خطر داخلي او خارجي.وحيا جهود نشامى فرسان الحق الذين كانوا بالمرصاد لخفافيش الظلام مؤكدا انه بات من الضرورة الوطنية العليا تجفيف منابع الارهاب قبل ان يبث سمومه الفكرية بين صفوف الشباب وهو ما يستوجب العمل بشكل دؤوب لمعالجة تحديات الفقر والبطالة بكل الطرق الممكنة حتى لا يتسلل منها اعداء الوطن والتغرير بشاببنا.وطالب متحدثون في مداخلاتهم عقب الندوة بحل جماعة الاخوان المسلين واذرعها السياسية مثلما عبروا عن فخرهم واعتزازهم بوطنهم وعلمهم وقيادتهم الهاشمية واجهزتهم العسكرية والامنية.
مدار الساعة - اكد منتدون ان الأردنيين كما يلتفون حول علمهم ليبقى خفاقا بالمعالي رمزا لهويتهم وانجازاتهم وتضحياتهم فهم يقفون مع الوطن وقيادته واجهزته العسكرية والامنية بكل شموخ وقوة ضاربين اروع الامثلة في الوحدة والتوحد حفاظا على الامن الوطني.
وقال المتحدثون في الندوة التي نظمها منتدى الاردن لحوار السياسات في اربد امس ان الاردن يستمد من هذه العلاقة المتفردة بين الشعب ومؤسسة العرش واجهزته ومؤسساته قوة وصلابة تتحطم عليها كل الاخطار والتحديات ليبقى الاردن انموذجا متفردا في امنه واستقراره ماضيا في طريق التنمية والتحديث والتطوير على الصعد كافة.
وقال الفريق اول الركن المتقاعد طلال الكوفحي ان رمزية العلم كهوية وطنية جامعة ومبعثا على الفخر والاعتزاز والبذل والعطاء والتضحية متجذر في النفوس والعقول قل ان ترفعه الايادي فهو عنوان للوطن نحميه بالمهج والارواح.
واضاف الكوفحي ان العلم يمثل قيمة ومعاني كبيرة في كل المحافل الوطنية والدبلوماسية والعسكرية لافتا الى انه في القاموس العسكري الحربي فان اول ما يتم غرسه في منطقة القتال هو العلم تعبيرا عن الانجاز العسكري وهو كذلك في على جميع المستويات يجسد معنى الاستقلال والتضحيات ويعبر عن الهوية الوطنية التي تظلل الجميع.
وفيما يتعلق بالكشف عن الخلية الارهابية من قبل نشامى المخابرات العامة"فرسان الحق" اكد الكوفحي ان المزاعم التي يطلقها البعض بان ما كشف عنه كان بهدف دعم المقاومة الفلسطينية غير صحيح وهو بعيد عن المنطق والواقع من خلال تركيبة وطبيعة الخلية والفهم العسكري لمديات الاسلحة والصواريخ التي كان يحجري العمل على اعداها تؤكد انها كانت تسهدف الداخل الاردني وزعزعة الامن والاستقرار والاخلال بالامن الوطني.
ونوه الى ان الباس البعض لهذا العمل وتغطيته بثوب الفقر والبطالة غير صحيح ايضا للان كل افراد الخلية الذين تم الكشف عنهم متعلمون وعاملون واوضاعهم الاقتصادية جيدة كما ان انتمائهم لتيار وجماعة محددة يكشف زيف الادعاءات المزعومة.
وجدد الكوفحي التاكيد على قدسية الامن الوطني لدى الاردنيين بكافة مواقعهم وشرائحهم لانه الاساس والركيزة التي تمكن الوطن بقيادته الهاشمية من مواصلة عملية التحديث والتنمية والتطور بكل مكوناته ومساراته.
وقال اللواء الركن المتقاعد ثلاج ذيابات ان هذه المخططات الاجرامية والارهابية تاتي في توقيت ومرحلة بالغة الحساسية والخطورة فالتطرف لا يؤمن بغير اجنداته ولا يعنيه خدمة المصالح العليا للوطن وانما يهدف الى ضرب الامن الوطني وزعزعة الاستقرار والامن والسلم المجتمعي وهو ما يستدعي تجفيف منابعة قبل ان تتمدد اذرعه.
وشدد على ضرورة التحوط لمن يحاول بشتى الطرق ضرب الامن الوطني تحت عنوان الجهاد دون مراعاة وادراك لخطورة المرحلة مؤكدا انه يرفض رواية جماعة الاخوان المسلمين بانه عمل فردي فجميع اعضاء الخلية ومن يقفون ورائهم هم من جماعة الاخوان المسلمين وهو ما يدحض اعتباره عملا فرديا.
وقال النائب فراس القبلان ان الاردن لن تثنيه هذه الاعمال الارهابية عن الاسترمار بموقفه الصلب والمتقدم على كل المواقف بدعم القضية الفلسطينية وهو ليس بحاجة الى مثل هؤلاء المدعين والمزاودين في التعامل مع الاحداث في غزة وفلسطين والشواهد كثيرة ومستمرة.
واضاف ان الاردن يكفيه فخرا بانه رغم شح الامكانات وظروفه الاقتصادية فتح قلبة وحضنه لكل من فاء اليه طالبا للحرية والعيش الكريم ولامن والامان الا انه ما يزال يدفع ضريبة موقعه الجغرافي وموقفه السياسي الصلب وكرم شعبه على ايدي الغدر والخيانه.
واكد النائب القبلان ان الخوف على الارد من الداخل اهم بكثير فالامن الوطني فوق كل العناوين مشيرا الى ان الاخوان المسلمين لم يحترمو المواثيق والعهود ما يؤكد نواياهم واطماعهم المبنية على اجندات عابرة للحدود.
ودعا الاردنيين إلى ان يكونوا على قلب رجل واحد خلف وطنهم وقيادتهم الهاشمية واجهزتهم العسكرية والمدنية محافظين على الانجازات التي حققها البناة وماضين بعزم صوب معارج التقدم .
من جانبه اكد رئيس المنتدى الدكتور حميد البطاينة ان اعتزاز الاردنيين بعلمهم ورايتهم الجامعة هو تجسيد لوحدتهم الوطنية وتماسك جبهتهم الداخلية اتجاه اي خطر داخلي او خارجي.
وحيا جهود نشامى فرسان الحق الذين كانوا بالمرصاد لخفافيش الظلام مؤكدا انه بات من الضرورة الوطنية العليا تجفيف منابع الارهاب قبل ان يبث سمومه الفكرية بين صفوف الشباب وهو ما يستوجب العمل بشكل دؤوب لمعالجة تحديات الفقر والبطالة بكل الطرق الممكنة حتى لا يتسلل منها اعداء الوطن والتغرير بشاببنا.
وطالب متحدثون في مداخلاتهم عقب الندوة بحل جماعة الاخوان المسلين واذرعها السياسية مثلما عبروا عن فخرهم واعتزازهم بوطنهم وعلمهم وقيادتهم الهاشمية واجهزتهم العسكرية والامنية.