ابو زيد يكتب: الاستقلال 79 محطة لمراجعة السياسات
klyoum.com
أخر اخبار الاردن:
5 أطعمة تزيد من شعورك بالجوع .. وبدائلهاإن الاحتفاء بالعيد التاسع والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية ، يشكل فرصة تاريخية ومحطة مهمة لمراجعة السياسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. كما تشكل استمرارا لمسيرة البناء و الانجاز التي يشهدها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه في جميع المجالات.ان توجيهنا لأي نقد كان لأي قصور في جانب من الجوانب لا يعني التقليل من حجم الإنجازات التي تحققت منذ الاستقلال وحتى الآن وقادها ملوك بني هاشم الأطهار والشعب الأردني العظيم.إن من حق الأردنيين في هذه المناسبة، الاعتزاز بالإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن وجعلته انموذجا للتقدم والازدهار و ساحة للأمن والاستقرار ، رغم ما مر به من تحديات وصعوبات خاصة في هذه الظروف المعقدة في جوارنا العربي والعالمي وبخاصة الحرب الهمجية التي يشنها الكيان الصهيوني العنصري المتطرف الإرهابي على قطاع غزة والضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات .إن الإنجازات التي حققها الأردن في جميع القطاعات في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني ، وزادته صمودا وقدرة على تحويل التحديات إلى فرص للنجاح في دولة المؤسسات و سيادة القانون. مصدر فخر لكل اردني ينسب فضلها بالدرجة الأولى لصاحب الجلالة، كما أن المواقف الأردنية الثابتة والراسخة من قضايا الأمتين العربية والإسلامية و في مقدمتها القضية الفلسطينية و الجهود التي يقودها جلالة الملك للدفاع عن هذه القضايا في جميع المحافل الدولية زادت التحديات ولكنها أكدت ثبات المواقف الأردنية الهاشمية.وفي هذه المناسبة لا يفوتني التأكيد على اهتمام جلالة الملك بالشأن المحلي عبر توجيهه المستمر للحكومات المتعاقبة نحو تحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي. للمواطنينى، و بناء وترسيخ دولة المؤسسات وتطوير الحياة الحزبية والسياسية وتعزيز المشاركة الشعبية في صنع القرار وتدعيم أسس المواطنة الفاعلة، و اهتمام جلالة الملك القائد الأعلى بالقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، ورفدها بمقومات الدفاع عن حدود الوطن وأمنه ومقدراته وأمن وسلامة مواطنيه وممتلكاتهم.وهنا أتقدم بالتهنئة من سيدي ومولاي جلالة الملك بهذه المناسبة العظيمة، داعيا العلي القدير أن يعيدها على جلالته وولي عهده الأمين وهو ينعم بموفور الصحة والعافية، و على الشعب الأردني وقد حقق المزيد من التقدم والازدهار.
إن الاحتفاء بالعيد التاسع والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية ، يشكل فرصة تاريخية ومحطة مهمة لمراجعة السياسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
كما تشكل استمرارا لمسيرة البناء و الانجاز التي يشهدها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه في جميع المجالات.
ان توجيهنا لأي نقد كان لأي قصور في جانب من الجوانب لا يعني التقليل من حجم الإنجازات التي تحققت منذ الاستقلال وحتى الآن وقادها ملوك بني هاشم الأطهار والشعب الأردني العظيم.
إن من حق الأردنيين في هذه المناسبة، الاعتزاز بالإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن وجعلته انموذجا للتقدم والازدهار و ساحة للأمن والاستقرار ، رغم ما مر به من تحديات وصعوبات خاصة في هذه الظروف المعقدة في جوارنا العربي والعالمي وبخاصة الحرب الهمجية التي يشنها الكيان الصهيوني العنصري المتطرف الإرهابي على قطاع غزة والضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات .
إن الإنجازات التي حققها الأردن في جميع القطاعات في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني ، وزادته صمودا وقدرة على تحويل التحديات إلى فرص للنجاح في دولة المؤسسات و سيادة القانون. مصدر فخر لكل اردني ينسب فضلها بالدرجة الأولى لصاحب الجلالة، كما أن المواقف الأردنية الثابتة والراسخة من قضايا الأمتين العربية والإسلامية و في مقدمتها القضية الفلسطينية و الجهود التي يقودها جلالة الملك للدفاع عن هذه القضايا في جميع المحافل الدولية زادت التحديات ولكنها أكدت ثبات المواقف الأردنية الهاشمية.
وفي هذه المناسبة لا يفوتني التأكيد على اهتمام جلالة الملك بالشأن المحلي عبر توجيهه المستمر للحكومات المتعاقبة نحو تحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي. للمواطنينى، و بناء وترسيخ دولة المؤسسات وتطوير الحياة الحزبية والسياسية وتعزيز المشاركة الشعبية في صنع القرار وتدعيم أسس المواطنة الفاعلة، و اهتمام جلالة الملك القائد الأعلى بالقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، ورفدها بمقومات الدفاع عن حدود الوطن وأمنه ومقدراته وأمن وسلامة مواطنيه وممتلكاتهم.
وهنا أتقدم بالتهنئة من سيدي ومولاي جلالة الملك بهذه المناسبة العظيمة، داعيا العلي القدير أن يعيدها على جلالته وولي عهده الأمين وهو ينعم بموفور الصحة والعافية، و على الشعب الأردني وقد حقق المزيد من التقدم والازدهار.