الحراحشة يكتب: الاستقلال مسيرة شعب.. وكفاح ملك
klyoum.com
أخر اخبار الاردن:
الصفدي: السلطة التشريعية ستبقى تؤسس لمناخات جديدة للحرية والاختلافيُخلّد الشعب الاردني، بكل مشاعر الفخر والاعتزاز اليوم الاحد ٢٠٢٥/٥/٢٥، الذكرى التاسعة والسبعين لعيد الاستقلال المجيد، الذي جسد أرقى معاني التلاحم بين العرش الهاشمي والأردنيين في ملحمة الكفاح للذود عن وحدة الوطن وسيادته ومقدراته عبر تلك السنين.فالاستقلال هو محطة راسخة في تاريخ الوطن وفي وجدان الهاشميين والأردنيين، لما تحمله من دلالات وطنية عميقة وقيم إنسانية رفيعة، يستحضرون خلالها كل عام السياق التاريخي لهذا الحدث العظيم، الذي يعكس الوطنية الحقة في أسمى معانيها، ويجسد انتصار التلاحم الوطني الرائع بين الملك وشعبه وجيشه وأمنه.فالاستقلال هو لحظات تاريخية يستذكر فيها الأردنيون معاركهم من اجل البقاء والاستمرارية،فعيد الاستقلال هو رمز وطني للتلاحم الفريد بين القيادة والشعب، واستذكار شهداء الوطن الذين قضوا في معارك تثبيت أركان الدولة الأردنية من أجل الحرية والاستقلال وتحقيق وحدة تراب الاردن العزيز، حتى اصبح اليوم بفضل قيادته الواعية رمزاً للاستقرار وملاذاً دافئاً لكل من فقد طعم الامن في وطنه، فتعززت مكانة المملكة على الساحتين الإقليمية والدولية.فالاحتفال بذكرى الاستقلال يمثل فرصة لتقدير تضحيات الأجداد والاعتزاز بالإنجازات المتتالية، سواء في تحرير الوطن أو تحديثه وتطويره، حتى اصبح الاردن اليوم بفضل الرعاية الهاشمية نموذجاً بين الأصالة والتقدم، ولاعباً رئيساً ومهدئاً في هذا الاقليم الملتهب.وبهذه المناسبة العزيزة سنبقى جنوداً لعبدالله، وعيوناً ترقب الوطن لحمايته من عاديات الزمن، ما دام اطفالنا يرضعون النقاء والصفاء، من حليب الأمهات الاردنيات:فمهما بلغ الحقد عليك أيها الثرىسيبقى اسمك عالياً طول المدى.والسلام على الاستقلال وراعيه، والسلام على شهدائه وحُماته، والسلام عليك أيها الوطن الحبيب، والسلام على كل من تزينت هامته يوماً بشعار الجيش العربي.
يُخلّد الشعب الاردني، بكل مشاعر الفخر والاعتزاز اليوم الاحد ٢٠٢٥/٥/٢٥، الذكرى التاسعة والسبعين لعيد الاستقلال المجيد، الذي جسد أرقى معاني التلاحم بين العرش الهاشمي والأردنيين في ملحمة الكفاح للذود عن وحدة الوطن وسيادته ومقدراته عبر تلك السنين.
فالاستقلال هو محطة راسخة في تاريخ الوطن وفي وجدان الهاشميين والأردنيين، لما تحمله من دلالات وطنية عميقة وقيم إنسانية رفيعة، يستحضرون خلالها كل عام السياق التاريخي لهذا الحدث العظيم، الذي يعكس الوطنية الحقة في أسمى معانيها، ويجسد انتصار التلاحم الوطني الرائع بين الملك وشعبه وجيشه وأمنه.
فالاستقلال هو لحظات تاريخية يستذكر فيها الأردنيون معاركهم من اجل البقاء والاستمرارية،
فعيد الاستقلال هو رمز وطني للتلاحم الفريد بين القيادة والشعب، واستذكار شهداء الوطن الذين قضوا في معارك تثبيت أركان الدولة الأردنية من أجل الحرية والاستقلال وتحقيق وحدة تراب الاردن العزيز، حتى اصبح اليوم بفضل قيادته الواعية رمزاً للاستقرار وملاذاً دافئاً لكل من فقد طعم الامن في وطنه، فتعززت مكانة المملكة على الساحتين الإقليمية والدولية.
فالاحتفال بذكرى الاستقلال يمثل فرصة لتقدير تضحيات الأجداد والاعتزاز بالإنجازات المتتالية، سواء في تحرير الوطن أو تحديثه وتطويره، حتى اصبح الاردن اليوم بفضل الرعاية الهاشمية نموذجاً بين الأصالة والتقدم، ولاعباً رئيساً ومهدئاً في هذا الاقليم الملتهب.
وبهذه المناسبة العزيزة سنبقى جنوداً لعبدالله، وعيوناً ترقب الوطن لحمايته من عاديات الزمن، ما دام اطفالنا يرضعون النقاء والصفاء، من حليب الأمهات الاردنيات:
فمهما بلغ الحقد عليك أيها الثرى
سيبقى اسمك عالياً طول المدى.
والسلام على الاستقلال وراعيه، والسلام على شهدائه وحُماته، والسلام عليك أيها الوطن الحبيب، والسلام على كل من تزينت هامته يوماً بشعار الجيش العربي.