البطاينة يكتب: الهاشميون يردون على الحاقدين بالعمل والإنجاز
klyoum.com
أخر اخبار الاردن:
عمومية اتحاد الكرة تصادق على التقريرين المالي والإداريويستمر مسلسل التآمر والطعن والتشكيك في إنجازات ومواقف الأردن المشرفة تجاه قضايا أمته العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ومناصرة الأشقاء في غزة مما يتعرضون له من عدوان بربري غاشم، من قتل وتشريد وتجويع وحصار من كل الجوانب الإنسانية..هؤلاء الجبناء الحاقدون الجاحدون الناكرون أعداء الأردن، يحاولون النيل منه ومن سمعته ومن مواقفه المشرفة على كافة المستويات الإنسانية والسياسية، يحاربونه ومن وراء حجاب لأنهم لا يستطيعون المواجهة وجها لوجه، وهم على علم أنهم لن يتمكنوا من زحزحة وتغيير نظرة العالم تجاه الأردن من احترام وتقدير لقيادته الهاشمية الحكيمة والإنسانية، ولشعبه الطيب ذوي التاريخ العروبي والإسلامي والقومي ، فالأردن يقف وسيبقى بإذن الله شامخا كالطود أمام كل المؤامرات والنعيق والنباح الموجهه صوبه، وستبقى قافلة الخير الأردنية والإنسانية تسير بكل ثقة واقتدار بقيادته الهاشمية من ملك إنساني شجاع وحكيم، وأمير وولي للعهد مغوار يسير على نهج والده الملك وسندا له، وداعما لمواقفه، لا يبالون لأي نباح أو سموم تبث تجاه الأردن..ولهذا فالقيادة الهاشمية ترد على هؤلاء الحثالة بالعمل والإنجاز دون تردد أو كلل أو ملل، فجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، ومنذ أسبوع وهو يجول بعض دول العالم دفاعاً عن قضايا الأمة، ساعياً لمساعدة الأشقاء في غزة، وإيقاف العدوان عليهم، وفتح المعابر للسماح للمساعدات بالوصول إلى أهلنا في غزة، وبنفس الوقت يصل سمو الأمير المعزز الحسين إبن أبيه جلالة الملك عبدالله إلى اليابان في عمل دؤوب خدمة للأردن وشعبة، وشعب فلسطين وغزة، وبرفقته وزير الخارجية الذي يوصل رسالة الأردن السياسية والإنسانية القائمة على العدل والسلام، في عمل دؤوب على مدار سنة ونصف السنة منذ اندلاع الحرب في غزة وفي أداء شجاع وجريء غير مألوف، لدى السياسة الأردنية نهلها من لدن نهج جلالة الملك عبدالله ، ولذلك فالعمل والإنجاز هو أفضل رد على خفافيش الظلام ذوي النوايا السوداء تجاه هذا البلد الهاشمي العريق، فهذا الوطن الذي ينضوي تحت حكم الهاشميين لن يناله ضيم، أو رصاص الغدر والخيانة بإذن الله، فموتوا في غيضكم أيها الأشرار الجاحدين الناكرين للمعروف، فالأردن وطن الأحرار والشرفاء والشجعان، وسيبقى هكذا ما بقي هذا التلاحم الوطني بين القيادة والشعب،وللحديثبقية.
ويستمر مسلسل التآمر والطعن والتشكيك في إنجازات ومواقف الأردن المشرفة تجاه قضايا أمته العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ومناصرة الأشقاء في غزة مما يتعرضون له من عدوان بربري غاشم، من قتل وتشريد وتجويع وحصار من كل الجوانب الإنسانية..
هؤلاء الجبناء الحاقدون الجاحدون الناكرون أعداء الأردن، يحاولون النيل منه ومن سمعته ومن مواقفه المشرفة على كافة المستويات الإنسانية والسياسية، يحاربونه ومن وراء حجاب لأنهم لا يستطيعون المواجهة وجها لوجه، وهم على علم أنهم لن يتمكنوا من زحزحة وتغيير نظرة العالم تجاه الأردن من احترام وتقدير لقيادته الهاشمية الحكيمة والإنسانية، ولشعبه الطيب ذوي التاريخ العروبي والإسلامي والقومي ، فالأردن يقف وسيبقى بإذن الله شامخا كالطود أمام كل المؤامرات والنعيق والنباح الموجهه صوبه، وستبقى قافلة الخير الأردنية والإنسانية تسير بكل ثقة واقتدار بقيادته الهاشمية من ملك إنساني شجاع وحكيم، وأمير وولي للعهد مغوار يسير على نهج والده الملك وسندا له، وداعما لمواقفه، لا يبالون لأي نباح أو سموم تبث تجاه الأردن..
ولهذا فالقيادة الهاشمية ترد على هؤلاء الحثالة بالعمل والإنجاز دون تردد أو كلل أو ملل، فجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، ومنذ أسبوع وهو يجول بعض دول العالم دفاعاً عن قضايا الأمة، ساعياً لمساعدة الأشقاء في غزة، وإيقاف العدوان عليهم، وفتح المعابر للسماح للمساعدات بالوصول إلى أهلنا في غزة، وبنفس الوقت يصل سمو الأمير المعزز الحسين إبن أبيه جلالة الملك عبدالله إلى اليابان في عمل دؤوب خدمة للأردن وشعبة، وشعب فلسطين وغزة، وبرفقته وزير الخارجية الذي يوصل رسالة الأردن السياسية والإنسانية القائمة على العدل والسلام، في عمل دؤوب على مدار سنة ونصف السنة منذ اندلاع الحرب في غزة وفي أداء شجاع وجريء غير مألوف، لدى السياسة الأردنية نهلها من لدن نهج جلالة الملك عبدالله ، ولذلك فالعمل والإنجاز هو أفضل رد على خفافيش الظلام ذوي النوايا السوداء تجاه هذا البلد الهاشمي العريق، فهذا الوطن الذي ينضوي تحت حكم الهاشميين لن يناله ضيم، أو رصاص الغدر والخيانة بإذن الله، فموتوا في غيضكم أيها الأشرار الجاحدين الناكرين للمعروف، فالأردن وطن الأحرار والشرفاء والشجعان، وسيبقى هكذا ما بقي هذا التلاحم الوطني بين القيادة والشعب،وللحديثبقية.