العجارمة تكتب: لماذا علينا أن نعبر عن حب الأردن؟
klyoum.com
أخر اخبار الاردن:
بلديات محافظة مادبا تتزين احتفالا بعيد الاستقلالكتبت: آية العجارمة - لأن حبّ الوطن ليس شعورًا عابرًا، بل انتماءٌ يسكن القلب ويُترجم بالأفعال والكلمات. نعبر عن حبّ الأردن لأن في ترابه حكايات الأجداد، وفي جباله شموخ الأحرار، وفي شعبه دفء لا يشبهه دفء.نعبر عن حبّ الأردن لنُذكّر أنفسنا والعالم أن هذا الوطن الصغير بمساحته، كبيرٌ بتاريخه، عظيمٌ بثوابته، قويٌّ بقيادته.نُعبّر عن حبّ الأردن لأن الصمت لا يكفي، والوطن يستحق أن نغنّي له، نكتب عنه، ونفتخر به كلّ يوم.نُعبّر عن حبّ الأردن لأنه الحضن الذي نعود إليه مهما باعدتنا الأيام، والمرفأ الآمن في وجه العواصف.نُعبّر عن حبّ الأردن لأن فيه صحراء تزهر بالعزة، ووديانًا تنبض بالحياة، وأشجار زيتون تحفظ أسرار السنين.لأننا نحمل هويته في جيوبنا، وصورته في قلوبنا، ولهجته على ألسنتنا… لا بد أن نرفع الصوت عاليًا ونقول:"نحن نحب الأردن، ونفتخر بانتمائنا له."ولأن التعبير عن الحب ليس فقط بالكلمات، بل بالعطاء والعمل والوفاء، دعونا نُربّي الأجيال على معنى الانتماء الحقيقي،ونزرع فيهم أن الأردن ليس مكانًا نسكنه فقط، بل وطن يسكن فينا.كلّما عبّرنا عن حبّنا للأردن، زادت بركته في قلوبنا، واشتدّت جذوره في أرواحنا.فكونوا سفراء الحب لهذا الوطن… بالكلمة، بالموقف، وبالعمل النبيل.الأردن لا يُحَبّ بصمت… بل يعلن حبه بفخر.
كتبت: آية العجارمة - لأن حبّ الوطن ليس شعورًا عابرًا، بل انتماءٌ يسكن القلب ويُترجم بالأفعال والكلمات.
نعبر عن حبّ الأردن لأن في ترابه حكايات الأجداد، وفي جباله شموخ الأحرار، وفي شعبه دفء لا يشبهه دفء.
نعبر عن حبّ الأردن لنُذكّر أنفسنا والعالم أن هذا الوطن الصغير بمساحته، كبيرٌ بتاريخه، عظيمٌ بثوابته، قويٌّ بقيادته.
نُعبّر عن حبّ الأردن لأن الصمت لا يكفي، والوطن يستحق أن نغنّي له، نكتب عنه، ونفتخر به كلّ يوم.
نُعبّر عن حبّ الأردن لأنه الحضن الذي نعود إليه مهما باعدتنا الأيام، والمرفأ الآمن في وجه العواصف.
نُعبّر عن حبّ الأردن لأن فيه صحراء تزهر بالعزة، ووديانًا تنبض بالحياة، وأشجار زيتون تحفظ أسرار السنين.
لأننا نحمل هويته في جيوبنا، وصورته في قلوبنا، ولهجته على ألسنتنا… لا بد أن نرفع الصوت عاليًا ونقول:
"نحن نحب الأردن، ونفتخر بانتمائنا له."
ولأن التعبير عن الحب ليس فقط بالكلمات، بل بالعطاء والعمل والوفاء، دعونا نُربّي الأجيال على معنى الانتماء الحقيقي،
ونزرع فيهم أن الأردن ليس مكانًا نسكنه فقط، بل وطن يسكن فينا.
كلّما عبّرنا عن حبّنا للأردن، زادت بركته في قلوبنا، واشتدّت جذوره في أرواحنا.
فكونوا سفراء الحب لهذا الوطن… بالكلمة، بالموقف، وبالعمل النبيل.
الأردن لا يُحَبّ بصمت… بل يعلن حبه بفخر.