عبيدات يكتب: معالي وزير الداخلية سحرتنا بانسانيتك

تحية الاعجاب والتقدير والاحترام لمعالي وزير الداخلية الاردني ( مازن الفراية ) الذي سحرنا بأخلاقه وأنسانيته وقراراته واجراءاته التي يشهد لها كل الاردنيين والاشقاء العرب وهي صفة من صفات القائد صاحب القرار الجريء ويحل مشاكل الاردنيين وبعض العرب وخاصة الذين يعيشون بيننا في بلدنا هذا , البلد الامن المستقر الذي وفر له هذا الامن والاستقرار قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني بمواقفه وسلوكه الانساني النابع من سلوك حكامنا الهاشمين . لم اشهد ولم ارى على مدى عملي الصحفي الذي يزيد عن (45) عاما وامارسه حتى هذه الحظه وزيرا للداخلية يتعامل بحاجات الناس والمواطن بكل صدق واحترام ويسعى لحل هذه الحاجات ويتخذ القرارات بهدف راحة المواطن سواء الاردني ام العربي الشقيق ولم اجد مثل هذا السلوك الانساني الا عند معالي مازن الفراية وزير الداخلية الحالي . وانا كمراقب لسلوك وقرارات واجراءات وزراء الحكومات على مدى العقود من الزمن لم ارى مثل سلوك وزير الداخلية واجراءاته وقراراته التي تعكس الصورة المشرقة لوطننا الاردن وصورة هذا البلد العربي المضياف الذي اسسه الهاشميون على مدى حكمهم على المحبة والتسامح وفتح ابوابه امام العرب كل العرب ضيوفا اعزاء كرماء يحتضنهم الشعب الاردني بكل المحبة والاحترام . لقد شهدت على مدى سنوات تسلم حقيبة وزارة الداخلية لمعالي وزير الداخلية مازن الفراية صفات عديدة يتمتع بها معاليه , انه صاحب قرار عندما يقتنع بان المواطن الاردني او العربي له الحق بما يطالب بهاو اذا كانت مشكلة المواطن انسانية يطلع عليها ويتخذ القرار فورا لأنهاء هذه المشكلة . ان من اهم ما شهدته من قرارات وطنية انسانية مهمة لمعالي وزير الداخلية انه ابعد الظلم لعدد من النساء الاردنيات المتزوجات من غير اردني وبشكل خاص العربي بوقف جنسياتهن الاردنية بموجب قانون الجنسية الذي كان ينص على وقف جنسية الاردنية المتزوجة من عربي والموافقة على ابقاء جنسيتها الاردنية المتزوجة من امريكي او اوروبي فلاحظ معالي مازن الفراية ان تلك هي ازدواجية للامعايير وظلم واضح فعلى الفور خاطب رئاسة الوزراء بضرورة تعديل قانون الجنسية لتحقيق العدالة للاردنيات المتزوجات من مواطنين عرب , وبذلك حقق معاليه لكل الاردنيات المتزوجات من مواطنين عرب واعاد لهن الجنسية الاردنية .. ومن قرارات معالي وزير الداخلية وجد معاليه ان جلب الاستثمار لبلدنا لتعزيز الاقتصاد وانشاء المشروعات التي تشغل مئات الاردنيين بضرورة منح مئات المستثمرين الاجانب الجنسية الاردنية وبكل الانسانية التي يتمتع بها واثناء جولاته الى الحدود الاردنية البرية والجوية فقد التقى معاليه بعدد من المواطنين الاشقاء السوريين وحل جميع مشاكلهم على الحدود ووفر لهم الحل مباشرة بانهاء الاجراءات يشكل سريع واشاعت هذا الاجراءات الفرحة للأخوة السوريين مما دعاهم للادعاء للأردن وقيادته بان يوفق جلالة الملك عبدالله الثاني ويعزز الامن والامان والسلام للأردن , شكرا معالي وزير الداخلية مازن الفراية وحما الله وطننا الاردن .

تحية الاعجاب والتقدير والاحترام لمعالي وزير الداخلية الاردني ( مازن الفراية ) الذي سحرنا بأخلاقه وأنسانيته وقراراته واجراءاته التي يشهد لها كل الاردنيين والاشقاء العرب وهي صفة من صفات القائد صاحب القرار الجريء ويحل مشاكل الاردنيين وبعض العرب وخاصة الذين يعيشون بيننا في بلدنا هذا , البلد الامن المستقر الذي وفر له هذا الامن والاستقرار قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني بمواقفه وسلوكه الانساني النابع من سلوك حكامنا الهاشمين .

لم اشهد ولم ارى على مدى عملي الصحفي الذي يزيد عن (45) عاما وامارسه حتى هذه الحظه وزيرا للداخلية يتعامل بحاجات الناس والمواطن بكل صدق واحترام ويسعى لحل هذه الحاجات ويتخذ القرارات بهدف راحة المواطن سواء الاردني ام العربي الشقيق ولم اجد مثل هذا السلوك الانساني الا عند معالي مازن الفراية وزير الداخلية الحالي .

وانا كمراقب لسلوك وقرارات واجراءات وزراء الحكومات على مدى العقود من الزمن لم ارى مثل سلوك وزير الداخلية واجراءاته وقراراته التي تعكس الصورة المشرقة لوطننا الاردن وصورة هذا البلد العربي المضياف الذي اسسه الهاشميون على مدى حكمهم على المحبة والتسامح وفتح ابوابه امام العرب كل العرب ضيوفا اعزاء كرماء يحتضنهم الشعب الاردني بكل المحبة والاحترام .

لقد شهدت على مدى سنوات تسلم حقيبة وزارة الداخلية لمعالي وزير الداخلية مازن الفراية صفات عديدة يتمتع بها معاليه , انه صاحب قرار عندما يقتنع بان المواطن الاردني او العربي له الحق بما يطالب به

او اذا كانت مشكلة المواطن انسانية يطلع عليها ويتخذ القرار فورا لأنهاء هذه المشكلة .

ان من اهم ما شهدته من قرارات وطنية انسانية مهمة لمعالي وزير الداخلية انه ابعد الظلم لعدد من النساء الاردنيات المتزوجات من غير اردني وبشكل خاص العربي بوقف جنسياتهن الاردنية بموجب قانون الجنسية الذي كان ينص على وقف جنسية الاردنية المتزوجة من عربي والموافقة على ابقاء جنسيتها الاردنية المتزوجة من امريكي او اوروبي فلاحظ معالي مازن الفراية ان تلك هي ازدواجية للامعايير وظلم واضح فعلى الفور خاطب رئاسة الوزراء بضرورة تعديل قانون الجنسية لتحقيق العدالة للاردنيات المتزوجات من مواطنين عرب , وبذلك حقق معاليه لكل الاردنيات المتزوجات من مواطنين عرب واعاد لهن الجنسية الاردنية ..

ومن قرارات معالي وزير الداخلية وجد معاليه ان جلب الاستثمار لبلدنا لتعزيز الاقتصاد وانشاء المشروعات التي تشغل مئات الاردنيين بضرورة منح مئات المستثمرين الاجانب الجنسية الاردنية وبكل الانسانية التي يتمتع بها واثناء جولاته الى الحدود الاردنية البرية والجوية فقد التقى معاليه بعدد من المواطنين الاشقاء السوريين وحل جميع مشاكلهم على الحدود ووفر لهم الحل مباشرة بانهاء الاجراءات يشكل سريع واشاعت هذا الاجراءات الفرحة للأخوة السوريين مما دعاهم للادعاء للأردن وقيادته بان يوفق جلالة الملك عبدالله الثاني ويعزز الامن والامان والسلام للأردن ,

شكرا معالي وزير الداخلية مازن الفراية وحما الله وطننا الاردن .