صفوة .. عيلتنا - صور

رم - في مشهدٍ يعكس روح التجدد والانفتاح، نظّم بنك صفوة الإسلامي فعالية جماهيرية مميزة في Trax JO – شارع مكة، قدّم خلالها نموذجاً مختلفاً للتفاعل مع عملائه وجمهوره، جمع بين أجواء الترفيه والابتسامة والتواصل الإنساني.

فعلى مدار اليوم، امتلأ المكان بالحياة؛ أُقيمت ألعاب ومسابقات تفاعلية مثل البحث عن الكنز، وCR7، والبولينج، وكرة السلة، وكرة القدم، وسط حضور عائلي واسع، أضفى على الفعالية طابعًا إنسانيًا دافئًا يليق بصورة البنك وقيمه.

تجربة مصرفية بروح إنسانية

لم تكن الفعالية ترويجية بقدر ما كانت رسالة مفتوحة من بنك صفوة لعملائه، أن العمل المصرفي يمكن أن يكون أقرب إلى الناس، وأدفأ من لغة الأرقام والبيانات.

فقد حرص البنك على تقديم عروض تمويلية مميزة ومبسطة، شملت التمويل السكني والمركبات والبطاقات الائتمانية، إلى جانب جوائز فورية وتسهيلات تناسب مختلف شرائح العملاء.

كل ذلك في أجواء من التنظيم والاحترافية العالية، عكست رؤية البنك الحديثة في خدمة المجتمع.

عروض ضخمة

وفي الجانب الآخر من الفعالية، قدّم البنك عروضًا مميزة على مختلف منتجاته التمويلية، منها:

حملة “مشروع جلول” بتمويل يصل إلى 250 ألف دينار وعائد يبدأ من 1.5%.

حملة المطورين العقاريين بتمويل يصل إلى 500 ألف دينار ومدة سداد مرنة حتى 20 سنة.

تمويلات السكن والمركبات بعوائد منافسة وخصومات تصل إلى 20% على المفروشات والأجهزة الكهربائية.

عروض بطاقات المرابحة الإلكترونية بتقسيط مجاني دون أرباح لمدة 6 أشهر

قيادة تعرف طريقها نحو التميز

ويواصل بنك صفوة الإسلامي بقيادة المدير التنفيذي سامر التميمي نهجه القائم على الابتكار والتفاعل المباشر مع العملاء.

فمنذ سنوات، رسم البنك لنفسه خطاً واضحاً نحو التطور والاقتراب من الناس، مؤمناً بأن الثقة لا تُشترى بالإعلانات، بل تُبنى بالخبرة والاحترام والصدق في التعامل.

التميمي، الذي يُنظر إليه كأحد القيادات المصرفية التي تجمع بين الفكر الحديث والقيم الأصيلة، قاد البنك ليصبح أحد أبرز المؤسسات المصرفية الإسلامية في الأردن، محققاً توازناً بين الحداثة في الخدمات، والالتزام بالمبادئ المصرفية الإسلامية الأصيلة.

صفوة .. أكثر من بنك

بهذا الحضور المتجدد، يواصل بنك صفوة الإسلامي ترسيخ صورته كمصرفٍ قريب من الناس، متفاعل مع المجتمع، ومؤمن بأن العلاقة مع العميل لا تنتهي عند المعاملة، بل تبدأ منها.

ومن خلال هذا اليوم، أكد بنك صفوة الإسلامي أنه يمضي بخطى واثقة نحو مستقبل مصرفي مختلف، يضع العميل في قلب العملية البنكية، ويحوّل كل مبادرة إلى تجربة إنسانية تُبنى على الاحترام والثقة والابتكار.

لقد أثبت بنك صفوة أن الصفوة ليست اسماً فحسب، بل هوية ونهج وصدق علاقة، وأن خدمة العملاء ليست واجباً مهنياً بل إلتزاماً أخلاقياً وشغفاً بالتميز.