اخبار مصر

خط أحمر

منوعات

4 أبراج الغلطة معاها بفورة.. ما بتديش فرصة ثانية وحسمها أقوى من مشاعرها

4 أبراج الغلطة معاها بفورة.. ما بتديش فرصة ثانية وحسمها أقوى من مشاعرها

klyoum.com

في عالم العلاقات، لا تتشابه ردود الأفعال ولا تتكرر الطباع، فبين من يمنح الأعذار ويُطيل فرص البقاء، هناك من يملك القدرة على الإغلاق النهائي دون تردد، مؤمنًا أن ما كُسر مرة لن يُصلح مرتين، وأن الاحترام لا يُستعاد بعد خيانته. وفي هذا السياق، تواصل "اليوم السابع" مع خبير الطاقة والفلك سليمان سماحة الذي كشف لنا أبرز الأبراج التي تتميز بشخصيات حاسمة، لا تعرف التراجع، ولا تمنح من خذلها تذكرة عودة.

برج العقرب.. لا رجوع بعد الطعن

برج العقرب من أكثر الأبراج حساسية وصدقًا في مشاعره، لكنه في الوقت نفسه لا ينسى الإساءة ولا يغفرها بسهولة، فإذا شعر بالخيانة أو الخذلان، يتحول من عاشقٍ ملتهب المشاعر إلى صامتٍ بارد، لا مجال معه للنقاش أو التفاهم، بالنسبة له، فرصة واحدة تكفي، والفرصة الثانية ما هي إلا بوابة لألم جديد، هو لا ينتقم، لكنه يغلق الباب بهدوء لا رجعة فيه.

برج الجدي.. الواقعية لا تعرف العاطفة الزائدة

مواليد برج الجدي لا يتعاملون مع العلاقات بعفوية أو اندفاع، فهم يحكمون عقولهم قبل قلوبهم. وعندما يشعر الجدي أن ثقته تعرضت للخذلان، يتراجع دون إعلان، لكنه لا يعود أبدًا. يرى أن من لم يقدر وجوده مرة، لن يغير موقفه لاحقًا. بالنسبة للجدي، النضج يعني قطع ما يؤلم دون تردد، والمضي قدمًا دون الالتفات لما كان.

برج الدلو.. الانفصال أسهل من التورط العاطفي

مولود برج الدلو لا يُجيد التعلق بما يؤذيه، ولا يسمح للذكريات أن تسحبه للوراء، هو لا يحب الدراما، ويؤمن بأن كرامته أغلى من أي حنين. إذا انهارت المعادلة بينه وبين الطرف الآخر، وأصبحت العلاقة عبئًا، يغلق الباب بهدوء ويختفي، وكأن شيئًا لم يكن. بالنسبة له، العودة لمن خذله هي خيانة لنفسه قبل أن تكون فرصة جديدة للآخر.

برج العذراء.. التفاصيل تقتل الرغبة في العودة

برج العذراء لا ينسى بسهولة، لكنه لا يُظهر ذلك، يحتفظ بالتفاصيل، يعيد ترتيبها وتحليلها داخله بصمت، حتى تتآكل رغبة التكرار تمامًا. كل كلمة قاسية، كل موقف مُهين، يظل محفوظًا في ذاكرته، يُعيد صياغته مرات عديدة، حتى يفقد الرغبة في الرجوع. وإذا قرر العذراء الانسحاب، فاعلم أن قرار العودة أصبح مستحيلًا.

*المصدر: خط أحمر | khtahmar.com
اخبار مصر على مدار الساعة