أخبار السيارات| الكشف عن هوندا إنتيجرا «تاجرا» لأول مرة.. وعامل يسرق ملايين الدولارات من فورد
klyoum.com
نشر موقع صدى البلد أخبارًا عن السيارات.. تتضمن هذه الأخبار تقارير عن أسعار السيارات الجديدة والمستعملة، وأخبار عن أحدث الإصدارات والتقنيات في عالم السيارات
قدّمت شركة هوندا للعالم أحدث سياراتها إنتيجرا «تاجرا» بتصميم مختلف تمامًا عن اللغة التقليدية للعلامة اليابانية، حيث تعتمد السيارة على خطوط هجومية أكثر جرأة مع واجهة أمامية حادة ومصابيح ضيقة تمنحها طابعًا شبابيًا. المقصورة جاءت أكثر تطورًا مع شاشة مركزية كبيرة وأنظمة مساعدة قيادة متقدمة، بينما تستهدف هوندا بهذه النسخة منافسة سيارات الكوبيه الرياضية ذات الطابع العملي. الكشف الجديد يعكس نية الشركة إعادة الحيوية إلى فئة إنتيجرا بعد سنوات من الغياب عن الأضواء.
في عرض أثار دهشة الجمهور، قامت شركة إكسبنج الصينية بقطع روبوتها humanoid إلى نصفين أمام الحضور خلال مؤتمر تقني عالمي، لتؤكد أنه ليس إنسانًا حقيقيًا بعد تداول مقاطع تزعم أنه ممثل يرتدي زي روبوت. الشركة أوضحت أن الروبوت يعتمد على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة وحساسات فائقة الدقة، ويستطيع تنفيذ مهام معقدة تتعلق بقيادة السيارات والعمليات اللوجستية. العرض الجريء جاء بهدف تعزيز ثقة الجمهور في تقنيات الشركة وإظهار التطور الكبير الذي وصلت إليه.
حصدت شركة لوسيد لقب أفضل علامة تجارية للسيارات الكهربائية الفاخرة لعام 2025 بعد تقييمات اعتمدت على الأداء، مدى القيادة، جودة المقصورة، والتقنيات الذكية. التقرير العالمي أشاد بسيارة لوسيد Air التي ما تزال تُعد من الأفضل في المدى الكهربائي، إضافة إلى تجربة قيادة تُنافس كبرى الشركات الألمانية.
الفوز الجديد يعزز مكانة لوسيد في سوق يشهد تنافسًا شرسًا، ويؤكد نجاح الشركة في الحفاظ على طابعها الفاخر رغم أزمة الأسعار العالمية.
تجدد الجدل مرة أخرى حول فكرة أن قضبان مساند الرأس المعدنية في السيارات صُممت خصيصًا لكسر الزجاج الخلفي عند الطوارئ، إلا أن الخبراء أوضحوا أن هذه المعلومة خاطئة.
فالقضبان وظيفتها الأساسية تثبيت مسند الرأس وضبط ارتفاعه فقط، ولا يوجد أي معيار هندسي يلزم الشركات بجعلها أداة للإنقاذ.
ورغم إمكانية استخدامها في مواقف قليلة بفضل صلابتها، إلا أنها ليست وسيلة رسمية أو آمنة مقارنة بأدوات كسر الزجاج المعتمدة.
أعلنت السلطات الأمريكية ضبط عامل يعمل داخل أحد مصانع فورد بعد تورطه في سرقة كميات ضخمة من قطع الغيار بمساعدة أبنائه، في عملية امتدت لفترة طويلة وحققت مكاسب بملايين الدولارات. التحقيقات كشفت أن السارق كان يستغل وصوله إلى المخازن وشحن القطع إلى مشترين بشكل غير قانوني.
فورد أكدت تعاونها الكامل مع جهات التحقيق، فيما تُعد هذه القضية واحدة من أكبر عمليات السرقة داخل مصانع السيارات الأمريكية خلال العقد الأخير.